جمعية المستقبل للصم الكبار تستقبل وزير الشباب والرياضة
نشر بتاريخ: 06/07/2009 ( آخر تحديث: 06/07/2009 الساعة: 20:09 )
رام الله- معا- استقبلت جمعية المستقبل للصم الكبار اليوم وفداً من وزارة الشباب والرياضة وذلك للاطلاع على أنشطة المخيم الصيفي الذي ينفذ في الفترة من 1/7/2009م وحتى 12/7/2009م في مقر الجمعية نفسها بتمويل من وزارة الشباب والرياضة تحت اسم مخيم المستقبل الصيفي الثالث (الصماء ترتقي) ، والذي يختص في مجال الأشغال اليدوية ويستهدف 50 فتاة صماء بأعمار تتجاوز ال16 عام .
كان على رأس وفد الوزارة السيد وزير الشباب والرياضة د.باسم نعيم الذي اطلع شخصياً على كافة زوايا وأنشطة المخيم وأبدى إعجابه الشديد بالانجازات الموجودة والأنشطة المنفذة حالياً.
أشار أ.أدهم عيد –مدير الجمعية- إلى أن المخيم يشمل خمسة زوايا وهي زاوية الأورجامي (فن ياباني في تشكيل الورق)، زاوية الأشغال اليدوية (أشغال الخيش والشمع وغيره)، زاوية المطبخ (إعداد المعجنات والكيك)، زاوية التطريز وزاوية الكمبيوتر والانترنت .
وتقدم عيد بالشكر الجزيل للسيد الوزير على زيارته المشرفة للجمعية وعلى حسن متابعته لتنفيذ الأنشطة كما وشكر الوزارة نفسها على تمويلها مثل هذه المخيمات التي بالفعل تحتاج إليها شريحة الصم خاصةً في قطاع غزة.
وفي الختام عبر عيد عن أمله في أن تستمر الوزارة بتمويل المشاريع والأنشطة التي تخدم شريحة الصم كما وتمنى من كافة المؤسسات والجهات الخيرية تقديم المزيد من المساعدات للصم في قطاع غزة.
كان على رأس وفد الوزارة السيد وزير الشباب والرياضة د.باسم نعيم الذي اطلع شخصياً على كافة زوايا وأنشطة المخيم وأبدى إعجابه الشديد بالانجازات الموجودة والأنشطة المنفذة حالياً.
أشار أ.أدهم عيد –مدير الجمعية- إلى أن المخيم يشمل خمسة زوايا وهي زاوية الأورجامي (فن ياباني في تشكيل الورق)، زاوية الأشغال اليدوية (أشغال الخيش والشمع وغيره)، زاوية المطبخ (إعداد المعجنات والكيك)، زاوية التطريز وزاوية الكمبيوتر والانترنت .
وتقدم عيد بالشكر الجزيل للسيد الوزير على زيارته المشرفة للجمعية وعلى حسن متابعته لتنفيذ الأنشطة كما وشكر الوزارة نفسها على تمويلها مثل هذه المخيمات التي بالفعل تحتاج إليها شريحة الصم خاصةً في قطاع غزة.
وفي الختام عبر عيد عن أمله في أن تستمر الوزارة بتمويل المشاريع والأنشطة التي تخدم شريحة الصم كما وتمنى من كافة المؤسسات والجهات الخيرية تقديم المزيد من المساعدات للصم في قطاع غزة.