صبري صيدم خلال المنتدى الاقتصادي في دافوس: مبادرة التعليم الفلسطينية تحقق انجازات ملموسة
نشر بتاريخ: 30/01/2006 ( آخر تحديث: 30/01/2006 الساعة: 15:56 )
رام الله -معا- عقد على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في مدينة دافوس السويسرية لقاء خاص بمبادرة التعليم العالمية التي تشمل على عدة مبادرات منها مبادرة التعليم الفلسطينية.
وأكد د. صبري صيدم وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أن المبادرة تسير حسب المخطط وقد بدأت تحقق إنجازات ملموسة منها إنهاء الاستراتيجية التطبيقية للمبادرة، وتحديد الشركات القادرة على توفير العناصر الخاصة بالمبادرة وتكوين الطاقم التنفيذي وتحديد البرنامج الخاص بتدريب المعلمين والشروع بتحضير منهاج الرياضيات.
وأشاد صبري بدور المنتدى الاقتصادي العالمي والشركات كافة، وخاصة شركة سسكو لدعمها هذا المشروع مشدداً على أن ما تحققه هذه المبادرة من تقدم مهم، وأن الحكومة الفلسطينية ملتزمة بإنجاحها لما لها من دور أساسي في تطوير التعليم وكفاءة المعلم، علاوة على إشراك المجتمع المحلي والإستفادة من مخرجات المشروع.
وشاركت الملكة رانيا العبد الله عن الأردن، سيدة مصر سوزان مبارك، جون تشامبرز رئيس مجموعة شركة سسكو العالمية، اللورد كيري رئيس مجمع الكنائس الإنجليكانية، رئيس وزراء مقاطعة راجستان الهندية، والمدير التنفيذي لشركة كمبيوتر أسوسياتس العالمية.
وجرى خلال اللقاء إطلاع الحضور حول المستجدات المتعلقة بالمبادرات المختلفة بما فيها مبادرة التعليم الفلسطينية.
وأكد المتحدثون ضرورة دعم هذا النوع من المبادرات وإنجاحها في فلسطين والأردن ومصر وراجستان وغيرها من الدول والمقاطعات حول العالم.
يذكر أن مبادرة التعليم الفلسطيني أطلقت في حزيران من عام 2005 بغرض تطوير التعليم والنهوض فيه، تبعتها ولادة مبادرة التعليم الأردنية وجاري العمل الآن للتحضير لمبادرة التعليم المصرية.
وخلال اللقاء أكدت جلالة الملكة رانيا العبد الله والسيدة سوزان مبارك على دعمهن لفلسطين وحرصهن على تطبيق المبادرة لدورها في خلق الأمل لدى الشباب الفلسطيني ودعم التنشئة السليمة للطلبة في المدارس.
كما تم على هامش هذا اللقاء سلسلة لقاءات مع مدراء وممثلي كبريات الشركات العالمية لتطوير مساهمتهم في مبادرة التعليم الفلسطينية وأعلن في هذا الإطار عن دعم شركة سسكو لبرنامج يتبع هذه المبادرة ويخص المتسربين من المدارس.
وأكد د. صبري صيدم وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أن المبادرة تسير حسب المخطط وقد بدأت تحقق إنجازات ملموسة منها إنهاء الاستراتيجية التطبيقية للمبادرة، وتحديد الشركات القادرة على توفير العناصر الخاصة بالمبادرة وتكوين الطاقم التنفيذي وتحديد البرنامج الخاص بتدريب المعلمين والشروع بتحضير منهاج الرياضيات.
وأشاد صبري بدور المنتدى الاقتصادي العالمي والشركات كافة، وخاصة شركة سسكو لدعمها هذا المشروع مشدداً على أن ما تحققه هذه المبادرة من تقدم مهم، وأن الحكومة الفلسطينية ملتزمة بإنجاحها لما لها من دور أساسي في تطوير التعليم وكفاءة المعلم، علاوة على إشراك المجتمع المحلي والإستفادة من مخرجات المشروع.
وشاركت الملكة رانيا العبد الله عن الأردن، سيدة مصر سوزان مبارك، جون تشامبرز رئيس مجموعة شركة سسكو العالمية، اللورد كيري رئيس مجمع الكنائس الإنجليكانية، رئيس وزراء مقاطعة راجستان الهندية، والمدير التنفيذي لشركة كمبيوتر أسوسياتس العالمية.
وجرى خلال اللقاء إطلاع الحضور حول المستجدات المتعلقة بالمبادرات المختلفة بما فيها مبادرة التعليم الفلسطينية.
وأكد المتحدثون ضرورة دعم هذا النوع من المبادرات وإنجاحها في فلسطين والأردن ومصر وراجستان وغيرها من الدول والمقاطعات حول العالم.
يذكر أن مبادرة التعليم الفلسطيني أطلقت في حزيران من عام 2005 بغرض تطوير التعليم والنهوض فيه، تبعتها ولادة مبادرة التعليم الأردنية وجاري العمل الآن للتحضير لمبادرة التعليم المصرية.
وخلال اللقاء أكدت جلالة الملكة رانيا العبد الله والسيدة سوزان مبارك على دعمهن لفلسطين وحرصهن على تطبيق المبادرة لدورها في خلق الأمل لدى الشباب الفلسطيني ودعم التنشئة السليمة للطلبة في المدارس.
كما تم على هامش هذا اللقاء سلسلة لقاءات مع مدراء وممثلي كبريات الشركات العالمية لتطوير مساهمتهم في مبادرة التعليم الفلسطينية وأعلن في هذا الإطار عن دعم شركة سسكو لبرنامج يتبع هذه المبادرة ويخص المتسربين من المدارس.