وزارة التربية تعقد ورشة تدريبية ضمن مشروع مكتبتي العربية
نشر بتاريخ: 08/07/2009 ( آخر تحديث: 08/07/2009 الساعة: 16:06 )
رام الله- معا- عقدت وزارة التربية والتعليم العالي اليوم في فندق "الستي إن" بالتعاون مع دار النشر العالمية "سكولاستيك" ومركز إبداع المعلم ورشة عمل تقييمية لمشروع مكتبتي العربية للعام 2009 بمشاركة مجموعات من المشرفين المتابعين للمشروع ومعلمي المدارس المشاركة؛ بهدف أخذ التغذية الراجعة والمساهمة في تقييم المشروع الذي جرى تطبيقه خلال العام الحالي في 80 مدرسة في المحافظات الشمالية.
وحضر الورشة كل من مدير عام الإشراف والتأهيل التربوي ثروت زيد ومدير مركز إبداع المعلم رفعت الصباح ورئيس قسم معلمي المرحلة الأساسية الأولى سهير قاسم، وكل من إيفا وشيرين باسكي من "مؤسسة سكولاستيك".
وفي كلمة افتتاح الورشة بين زيد مدى أهمية ودور الداعمين المهتمين بتوفير مكتبة في الغرفة الصفية التي تشتمل على كتب مختلفة ومتنوعة التي وفرت الكتب بين أيدي الطلبة ومكنتهم من الوصول إليها بسهولة الأمر الذي كان له المردود الإيجابي والأثر التعليمي الطيب لدى المعلمين والطلبة وذوي العلاقة.
وأكد زيد على أهمية المكتبة الصفية الجديدة القديمة التي عملت بها الوزارة منذ سنوات عديدة وطبّقت في مراحل سابقة، وما يجري حالياً هو تعزيز للمكتبات الصفية ودعمها في المدارس المشاركة وغير المشاركة خاصة وأنها تّنفذ وفق نظم وآليات ووسائل مختلفة ومتجددة.
كما قدم زيد نبذة عن مراحل العمل في المشروع والتي تخللها تحاور وتدريب للمشرفين ومديري المدارس والمعلمين داخل المدرسة بواقع(800) مشارك، إضافة لإشراك أولياء الأمور في العديد من الأنشطة وآلية متابعة أولادهم ضمن خطط المدرسة.
وفي الورشة قدم المشاركون عروضاَ وصفية مختلفة (مصورة ومكتوبة) تعبر عن إنجازات طلبتهم ومدارسهم في هذا المجال، وقياس مدى التقدم الحاصل في مستوى أدائهم خاصة في المباحث الرئيسة.
من جانبه أهاب الصباح بجهود الداعمين الفنيين في الميدان والذين وقعت على كاهلهم المسؤوليات وعبر عن شكره العميق لوزارة التربية والتعليم لتعاونها وتواصلها مع مؤسسات المجتمع المدني.
وحضر الورشة كل من مدير عام الإشراف والتأهيل التربوي ثروت زيد ومدير مركز إبداع المعلم رفعت الصباح ورئيس قسم معلمي المرحلة الأساسية الأولى سهير قاسم، وكل من إيفا وشيرين باسكي من "مؤسسة سكولاستيك".
وفي كلمة افتتاح الورشة بين زيد مدى أهمية ودور الداعمين المهتمين بتوفير مكتبة في الغرفة الصفية التي تشتمل على كتب مختلفة ومتنوعة التي وفرت الكتب بين أيدي الطلبة ومكنتهم من الوصول إليها بسهولة الأمر الذي كان له المردود الإيجابي والأثر التعليمي الطيب لدى المعلمين والطلبة وذوي العلاقة.
وأكد زيد على أهمية المكتبة الصفية الجديدة القديمة التي عملت بها الوزارة منذ سنوات عديدة وطبّقت في مراحل سابقة، وما يجري حالياً هو تعزيز للمكتبات الصفية ودعمها في المدارس المشاركة وغير المشاركة خاصة وأنها تّنفذ وفق نظم وآليات ووسائل مختلفة ومتجددة.
كما قدم زيد نبذة عن مراحل العمل في المشروع والتي تخللها تحاور وتدريب للمشرفين ومديري المدارس والمعلمين داخل المدرسة بواقع(800) مشارك، إضافة لإشراك أولياء الأمور في العديد من الأنشطة وآلية متابعة أولادهم ضمن خطط المدرسة.
وفي الورشة قدم المشاركون عروضاَ وصفية مختلفة (مصورة ومكتوبة) تعبر عن إنجازات طلبتهم ومدارسهم في هذا المجال، وقياس مدى التقدم الحاصل في مستوى أدائهم خاصة في المباحث الرئيسة.
من جانبه أهاب الصباح بجهود الداعمين الفنيين في الميدان والذين وقعت على كاهلهم المسؤوليات وعبر عن شكره العميق لوزارة التربية والتعليم لتعاونها وتواصلها مع مؤسسات المجتمع المدني.