شارك: يطلق المرحلة الأولى من مشروع "إعلاميون شباب من أجل حقوق الانسان"
نشر بتاريخ: 09/07/2009 ( آخر تحديث: 09/07/2009 الساعة: 09:40 )
غزة- معا- أعلن منتدى شارك الشبابي بمدينة غزة الاربعاء انطلاق المرحلة التدريبية الأولى ضمن مشروع "إعلاميون شباب من أجل حقوق الإنسان".
ويأتي هذا المشروع بالتعاون مع أقسام الصحافة والإعلام بالجامعات الفلسطينية، والوكالات الإعلامية المحلية والإقليمية، حيث يسعى إلى بناء قطاع شبابي نابض يعمل على زيادة الوعي بحقوق الإنسان وحمايتها والتمتع بها وفهم الحريات الأساسية في الأراضي الفلسطينية المحتلة على المستوى المحلي والوطني والدولي.
ويستهدف المشروع والممول من المفوضية الأوروبية تدريب 180 صحفيا شابا لمدة 18 شهراً وتزويدهم بالمهارات والقدرات والوسائط والموارد اللازمة حتى يتمكنوا من إجراء تحقيقات فعالة لقضايا حقوق الإنسان والتبليغ عن الانتهاكات في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ويركز المشروع على أن يصبح هؤلاء الشباب مدافعين ومناصرين لحقوق الإنسان على مستوى عالٍ من التأهيل بما يمكّنهم من إثارة الجدل والنقاش حول القضايا الخاصة بها والديمقراطية وسيادة القانون.
ويشجع المشروع الصحفيين الشباب على توجيه اهتمامهم بالمجتمعات المهمشة والفئات المنكشفة التي لا تملك في العادة وسيلة للتعبير عن شكاواها والضغط على المؤسسات العامة لتحسين تمثيلها. وضمان مساهمة الشباب في صنع القرار وفي تطوير مجتمعاتهم وإتاحة الفرصة لهم للتعبير عن آرائهم.
وجاء هذا المشروع بسبب وجود نقص عام في الوعي حول القضايا المتعلقة بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة واستمرار الانتهاكات بحق الفلسطينيين, إلي جانب تعرض حقوق الإنسان والحريات الأساسية بالأراضي الفلسطينية لقدر كبير من الانتهاكات ولا سيما ما حدث بالحرب الأخيرة.
يتضمن الشروع عدد من المخرجات منها تهيئة صحفيين شباب مدربين على نحو كافٍ ومؤهلين في مجال حقوق الإنسان , ورفع وعي المستفيدين النهائيين بمفاهيم حقوق الإنسان من خلال المنتدى الإعلامي , إلى جانب تحسين فرص التوظيف بالنسبة للمستفيدين من الفئة المستهدفة , زيادة تغطية القضايا المتعلقة بحقوق الإنسان في وسائط الإعلام.
ويأتي هذا المشروع بالتعاون مع أقسام الصحافة والإعلام بالجامعات الفلسطينية، والوكالات الإعلامية المحلية والإقليمية، حيث يسعى إلى بناء قطاع شبابي نابض يعمل على زيادة الوعي بحقوق الإنسان وحمايتها والتمتع بها وفهم الحريات الأساسية في الأراضي الفلسطينية المحتلة على المستوى المحلي والوطني والدولي.
ويستهدف المشروع والممول من المفوضية الأوروبية تدريب 180 صحفيا شابا لمدة 18 شهراً وتزويدهم بالمهارات والقدرات والوسائط والموارد اللازمة حتى يتمكنوا من إجراء تحقيقات فعالة لقضايا حقوق الإنسان والتبليغ عن الانتهاكات في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ويركز المشروع على أن يصبح هؤلاء الشباب مدافعين ومناصرين لحقوق الإنسان على مستوى عالٍ من التأهيل بما يمكّنهم من إثارة الجدل والنقاش حول القضايا الخاصة بها والديمقراطية وسيادة القانون.
ويشجع المشروع الصحفيين الشباب على توجيه اهتمامهم بالمجتمعات المهمشة والفئات المنكشفة التي لا تملك في العادة وسيلة للتعبير عن شكاواها والضغط على المؤسسات العامة لتحسين تمثيلها. وضمان مساهمة الشباب في صنع القرار وفي تطوير مجتمعاتهم وإتاحة الفرصة لهم للتعبير عن آرائهم.
وجاء هذا المشروع بسبب وجود نقص عام في الوعي حول القضايا المتعلقة بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة واستمرار الانتهاكات بحق الفلسطينيين, إلي جانب تعرض حقوق الإنسان والحريات الأساسية بالأراضي الفلسطينية لقدر كبير من الانتهاكات ولا سيما ما حدث بالحرب الأخيرة.
يتضمن الشروع عدد من المخرجات منها تهيئة صحفيين شباب مدربين على نحو كافٍ ومؤهلين في مجال حقوق الإنسان , ورفع وعي المستفيدين النهائيين بمفاهيم حقوق الإنسان من خلال المنتدى الإعلامي , إلى جانب تحسين فرص التوظيف بالنسبة للمستفيدين من الفئة المستهدفة , زيادة تغطية القضايا المتعلقة بحقوق الإنسان في وسائط الإعلام.