الحاسوب الحكومي بالاتصالات المقالة يبدأ برنامج التدريب للعام 2009
نشر بتاريخ: 12/07/2009 ( آخر تحديث: 12/07/2009 الساعة: 14:01 )
غزة - معا- افتتحت الإدارة العامة للحاسوب الحكومي في وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالحكومة المقالة برنامج التدريب الصيفي لطلبة الجامعات الفلسطينية في محافظات غزة للعام 2009.
وهدف البرنامج إلى تدريب 26 طالبا وطالبة من مختلف الجامعات والمؤسسات التعليمية الفلسطينية.
ونوهت الإدارة العامة إلى أنه سيتم تدريب الطلبة بشكل متخصص في أربع مجالات رئيسية (برمجة وإدارة قواعد البيانات، وبرمجة وإدارة مواقع الإنترنت، والشبكات والدعم الفني، وأمن الشبكات)، وسيستمر التدريب لمدة شهرين.
هذا وقد بدأ التدريب بتعريف الطلبة بدوائر وأقسام الإدارة العامة للحاسوب الحكومي وتوضيح رؤية ورسالة الحاسوب الحكومي بالإضافة إلى المهام الأساسية لكل دائرة، ثم انتقل الطلبة إلى جولة ميدانية للإطلاع على الدوائر والأقسام المختلفة وتعرفوا خلال الجولة على المهندسين المختصين اللذين سيقوموا بالإشراف عليهم أثناء تنفيذ برنامج التدريب.
وأوضح المهندس سائد عبد الوهاب منسق التدريب في الحاسوب الحكومي بأن برنامج التدريب لهذا العام سيتميز بتركيزه على الجانب العملي بشكل متخصص، مشيرا إلى أنه سيتم دمج المتدربين ضمن فرق عمل تحت إشراف المهندسين المختصين ليختبروا بأنفسهم الواقع العملي للوظائف التي سيعملون بها مستقبلاً.
وهدف البرنامج إلى تدريب 26 طالبا وطالبة من مختلف الجامعات والمؤسسات التعليمية الفلسطينية.
ونوهت الإدارة العامة إلى أنه سيتم تدريب الطلبة بشكل متخصص في أربع مجالات رئيسية (برمجة وإدارة قواعد البيانات، وبرمجة وإدارة مواقع الإنترنت، والشبكات والدعم الفني، وأمن الشبكات)، وسيستمر التدريب لمدة شهرين.
هذا وقد بدأ التدريب بتعريف الطلبة بدوائر وأقسام الإدارة العامة للحاسوب الحكومي وتوضيح رؤية ورسالة الحاسوب الحكومي بالإضافة إلى المهام الأساسية لكل دائرة، ثم انتقل الطلبة إلى جولة ميدانية للإطلاع على الدوائر والأقسام المختلفة وتعرفوا خلال الجولة على المهندسين المختصين اللذين سيقوموا بالإشراف عليهم أثناء تنفيذ برنامج التدريب.
وأوضح المهندس سائد عبد الوهاب منسق التدريب في الحاسوب الحكومي بأن برنامج التدريب لهذا العام سيتميز بتركيزه على الجانب العملي بشكل متخصص، مشيرا إلى أنه سيتم دمج المتدربين ضمن فرق عمل تحت إشراف المهندسين المختصين ليختبروا بأنفسهم الواقع العملي للوظائف التي سيعملون بها مستقبلاً.