محافظ الخليل يرعى مبادرة خياطة وتطريز اكبر ثوب فلسطيني تقليدي
نشر بتاريخ: 13/07/2009 ( آخر تحديث: 13/07/2009 الساعة: 17:25 )
الخليل-معا- رعى محافظ الخليل د. حسين الاعرج مبادرة مجموعة من الشباب الفلسطيني من نادي بيت الطفل الفلسطيني خياطة وتطريز اكبر ثوب فلسطيني تقليدي بالعالم ليتم ادخالة في موسوعة جينس للارقام القياسية، مؤكدا دعمه ومساندته للمبادرة .
جاء ذلك خلال زياره قام بها وفد من نادي بيت الطفل للمحافظة قدموا خلالها للمحافظ شرحا تفصيليا حول المبادرة وابعادها واهدافها، مشيرين في هذا السياق الى انه و بالتزامن مع انطلاق فعاليات القدس عاصمة للثقافة العربية، وبالتعاون مع الخبيرة ومديرة مركز التراث الفلسطيني مها السقا سيتم العمل على خياطة وتطريز اكبر ثوب فلسطيني تقليدي في العالم ليتم ادخالة موسوعة جينس للارقام القياسية، منوهين الى انه تم توقيع اتفاقية مع الموسوعه من اجل عمل اكبر ثوب فلسطيني مطرز (33 م ) على ان يتم تسجيله كرقم قياسي عالمي مؤكدين على ان هذا الثوب سيتم عرضه بمحفل جماهيري ستشهده فلسطين.
من جانبه اشاد المحافظ بهذه المبادرة مؤكدا دعمه ومساندتها لها، مؤكدا على ان هذه المبادرة ستعكس حضارة وتراث الشعب الفلسطيني العريق وستضع التراث الفلسطيني في المحافل الدولية وستساهم في التعريف بهذا التراث وروعته والحفاظ على الارث الفلسطيني العريق الذي يجسد هوية و حضارة و تاريخ هذا الوطن على مر الاجيال، مشددا على ان احياء التراث الشعبي و الحفاظ على خصائصة الفنية و ابراز اصالته يعتبر تخليدا للحضارة الفلسطينية العريقة .
جاء ذلك خلال زياره قام بها وفد من نادي بيت الطفل للمحافظة قدموا خلالها للمحافظ شرحا تفصيليا حول المبادرة وابعادها واهدافها، مشيرين في هذا السياق الى انه و بالتزامن مع انطلاق فعاليات القدس عاصمة للثقافة العربية، وبالتعاون مع الخبيرة ومديرة مركز التراث الفلسطيني مها السقا سيتم العمل على خياطة وتطريز اكبر ثوب فلسطيني تقليدي في العالم ليتم ادخالة موسوعة جينس للارقام القياسية، منوهين الى انه تم توقيع اتفاقية مع الموسوعه من اجل عمل اكبر ثوب فلسطيني مطرز (33 م ) على ان يتم تسجيله كرقم قياسي عالمي مؤكدين على ان هذا الثوب سيتم عرضه بمحفل جماهيري ستشهده فلسطين.
من جانبه اشاد المحافظ بهذه المبادرة مؤكدا دعمه ومساندتها لها، مؤكدا على ان هذه المبادرة ستعكس حضارة وتراث الشعب الفلسطيني العريق وستضع التراث الفلسطيني في المحافل الدولية وستساهم في التعريف بهذا التراث وروعته والحفاظ على الارث الفلسطيني العريق الذي يجسد هوية و حضارة و تاريخ هذا الوطن على مر الاجيال، مشددا على ان احياء التراث الشعبي و الحفاظ على خصائصة الفنية و ابراز اصالته يعتبر تخليدا للحضارة الفلسطينية العريقة .