مركز الديمقراطية وحل النزاعات يختتم مشروع العمل مع الطلائع (تطلعات وتحديات) على ارض جامعة الأقصى بخانيونس
نشر بتاريخ: 31/01/2006 ( آخر تحديث: 01/02/2006 الساعة: 00:13 )
غزة-معا- اختتم اليوم مركز الديمقراطية وحل النزاعات العمل في مشروع العمل مع الطلائع "تطلعات وتحديات" الممول من منظمة اليونيسيف في مؤتمر عقده اليوم على ارض جامعة الأقصى في مواصي خانيونس.
وقال مدير فرع المركز في خانيونس أشرف أبو عنزة في ختام المشروع "ان برنامج المشروع تضمن تقديم الدعم النفسي لحماية الاطفال ومساعدتهم على اكتساب مهارات حياتية جديدة ومختلفة في ظل التحديات السابقة".
وثمن أبو عنزة العون المادي الذي قدمته منظمة اليونيسيف وكافة العاملين في برامج الدعم النفسي وحماية الطفولة الذين قدما مختلف الخبرات والمهارات للاطفال خاصة في اوقات الاحتياجات.
ودعا المدير في الجنوب كل المهتمين بحماية الطفولة لبى تقديم النصح والوصايا اللازمة والخبرات للنهوض بواقع الطفل الفلسطيني لتحقيق النجاح اللازم في مشاريع حماية الطفولة.
من جهتها عبرت ممثلة اليونيسيف ريم ترزي عن امتنانها لكل من ساهم في إنجاح المشروع والعاملين فيه من مركز الديمقراطية وحل النزاعات، موضحة أن المنظمة تدعم خمس مشاريع يتم تنفيذها في مختلف أرجاء قطاع غزة.
وأكدت ترزي على ان برامج اليونيسيف خدمت في العام الماضي 2005 قرابة 50 ألف طفل، و25 ألف أسرة في قطاع غزة من خلال دعم المنظمة لـ 12 فريق عمل للدعم النفسي وحماية الاطفال.
وقال مدير فرع المركز في خانيونس أشرف أبو عنزة في ختام المشروع "ان برنامج المشروع تضمن تقديم الدعم النفسي لحماية الاطفال ومساعدتهم على اكتساب مهارات حياتية جديدة ومختلفة في ظل التحديات السابقة".
وثمن أبو عنزة العون المادي الذي قدمته منظمة اليونيسيف وكافة العاملين في برامج الدعم النفسي وحماية الطفولة الذين قدما مختلف الخبرات والمهارات للاطفال خاصة في اوقات الاحتياجات.
ودعا المدير في الجنوب كل المهتمين بحماية الطفولة لبى تقديم النصح والوصايا اللازمة والخبرات للنهوض بواقع الطفل الفلسطيني لتحقيق النجاح اللازم في مشاريع حماية الطفولة.
من جهتها عبرت ممثلة اليونيسيف ريم ترزي عن امتنانها لكل من ساهم في إنجاح المشروع والعاملين فيه من مركز الديمقراطية وحل النزاعات، موضحة أن المنظمة تدعم خمس مشاريع يتم تنفيذها في مختلف أرجاء قطاع غزة.
وأكدت ترزي على ان برامج اليونيسيف خدمت في العام الماضي 2005 قرابة 50 ألف طفل، و25 ألف أسرة في قطاع غزة من خلال دعم المنظمة لـ 12 فريق عمل للدعم النفسي وحماية الاطفال.