وزير الشباب والرياضة المقال يستقبل وفدا من نادي "الصحفي الصغير"
نشر بتاريخ: 14/07/2009 ( آخر تحديث: 14/07/2009 الساعة: 13:09 )
غزة- معا- أكد باسم نعيم وزير الشباب والرياضة المقالة على أهمية الدور الإعلامي في أوقات الحروب ودعم المقاومة واعتبارها حق مشروع لاستعادة الحق المسلوب من قبل دولة الاحتلال الإسرائيلي.
جاء ذلك خلال زيارة وفد من نادي الصحفي الصغير لوزارة الشباب والرياضة المقالة ضمن فعاليات مخيم الإعلاميات اليافعات وكان على رأس المستقبلين د.باسم نعيم وكل من المدراء العامون جمال العقيلي، محمود بارود، أمير أبو العمرين وأحمد الأشقر.
بدوره رحب الوزير المقال بالوفد، مركزا على دور المرأة الرائدة في شتى المجالات الإبداعية وبالتحديد مجال الإعلام والذي يعتبر أقوى الأسلحة التي يمتلكها الشعب الفلسطيني.
كما أشاد نعيم بمجهودات ونشاطات النادي قائلا: "عودنا على ابتداع أساليب نوعية في تنظيم المخيمات والأنشطة والفعاليات التي ترفع من روح الأطفال والفتية الفلسطينيين وتخلق مستوى تفكير راق وذكاء عال".
وأبدا نعيم إعجابه بالدور الكبير الذي تقوم به مخيمات القدس لتعميق الصلة والرابطة والفهم بين جميع أبناء الوطن في التفكير والعمل وخلق روح التعاون وأسلوب العمل المشترك.
من ناحيتها أكدت مشرفة المخيم نهال طافش على أهمية عقد مثل هذه المخيمات لتنمية وتطوير القدرات الإعلامية، مبينة أن مخيم الإعلاميات اليافعات الخامس عشر يأتي ضمن سلسلة من الأنشطة التي يعقدها النادي بين الفينة والأخرى.
وقالت:"أننا نركز في هذا المخيم على الإنتاج بصفة أكبر أي بمعنى الترجمة الفعلية لما يتم أخذه من محاضرات على أرض الواقع والخروج ببرنامج من إعداد وتقديم وتصوير ومونتاج المشاركات في المخيم".
أما عن المخيم الإعلامي اوضحت أن ما يميز هذا المخيم انضمام أعضاء جدد واحتوائه على بعض الأطفال الذين تعرضوا للحرب مثل أميرة القرم وغيرها التي أصبحت الآن تمارس التصوير ومجالات أخرى في الإعلام.
وأكدت أميرة القرم عن مدى ارتياحها وسعادتها لانضمامها للمخيم وعن مدى الفائدة التي تتلقاها من قبل المدربين كما اعربت عن سعادتها لانضمامها للنادي وعن امتنانها للإدارة لما قدمت لها من خدمات ورعاية خاصة طوال الفترة الماضية.
أما الإعلامية اليافعة أمل عابدين قد أبدت إعجابها بالمخيم لأنه قد جاء في وقته المناسب أما الإعلامية.
وفي الختام طالبن الإعلاميات اليافعات المشاركات في المخيم كافة المؤسسات على ضرورة تنظيم مثل هذه المخيمات التي تصب في مصلحة الإعلام.
جاء ذلك خلال زيارة وفد من نادي الصحفي الصغير لوزارة الشباب والرياضة المقالة ضمن فعاليات مخيم الإعلاميات اليافعات وكان على رأس المستقبلين د.باسم نعيم وكل من المدراء العامون جمال العقيلي، محمود بارود، أمير أبو العمرين وأحمد الأشقر.
بدوره رحب الوزير المقال بالوفد، مركزا على دور المرأة الرائدة في شتى المجالات الإبداعية وبالتحديد مجال الإعلام والذي يعتبر أقوى الأسلحة التي يمتلكها الشعب الفلسطيني.
كما أشاد نعيم بمجهودات ونشاطات النادي قائلا: "عودنا على ابتداع أساليب نوعية في تنظيم المخيمات والأنشطة والفعاليات التي ترفع من روح الأطفال والفتية الفلسطينيين وتخلق مستوى تفكير راق وذكاء عال".
وأبدا نعيم إعجابه بالدور الكبير الذي تقوم به مخيمات القدس لتعميق الصلة والرابطة والفهم بين جميع أبناء الوطن في التفكير والعمل وخلق روح التعاون وأسلوب العمل المشترك.
من ناحيتها أكدت مشرفة المخيم نهال طافش على أهمية عقد مثل هذه المخيمات لتنمية وتطوير القدرات الإعلامية، مبينة أن مخيم الإعلاميات اليافعات الخامس عشر يأتي ضمن سلسلة من الأنشطة التي يعقدها النادي بين الفينة والأخرى.
وقالت:"أننا نركز في هذا المخيم على الإنتاج بصفة أكبر أي بمعنى الترجمة الفعلية لما يتم أخذه من محاضرات على أرض الواقع والخروج ببرنامج من إعداد وتقديم وتصوير ومونتاج المشاركات في المخيم".
أما عن المخيم الإعلامي اوضحت أن ما يميز هذا المخيم انضمام أعضاء جدد واحتوائه على بعض الأطفال الذين تعرضوا للحرب مثل أميرة القرم وغيرها التي أصبحت الآن تمارس التصوير ومجالات أخرى في الإعلام.
وأكدت أميرة القرم عن مدى ارتياحها وسعادتها لانضمامها للمخيم وعن مدى الفائدة التي تتلقاها من قبل المدربين كما اعربت عن سعادتها لانضمامها للنادي وعن امتنانها للإدارة لما قدمت لها من خدمات ورعاية خاصة طوال الفترة الماضية.
أما الإعلامية اليافعة أمل عابدين قد أبدت إعجابها بالمخيم لأنه قد جاء في وقته المناسب أما الإعلامية.
وفي الختام طالبن الإعلاميات اليافعات المشاركات في المخيم كافة المؤسسات على ضرورة تنظيم مثل هذه المخيمات التي تصب في مصلحة الإعلام.