جمعية المواصي الخيرية تطالب الحكومة القادمة بوضع قضية المواصي على سلم اولوياتها
نشر بتاريخ: 01/02/2006 ( آخر تحديث: 01/02/2006 الساعة: 11:39 )
غزة- معا- طالبت جمعية القدس لتنمية المواصي الخيرية الحكومة القادمة بالعمل جاهدة على تخفيف العبء عن كاهل المزارعين والعمال المتضررين منذ خمس سنوات نتيجة الحصار والإغلاق الإسرائيلي المستمر وحرمانهم من تصدير منتجاتهم الزراعية إلى الأسواق المحلية والعربية والدولية.
وقال فايز شعث رئيس الجمعية في اتصال هاتفي بـمعا:" نأمل من الحكومة القادمة ان تعمل على توفير فرص العمل لعمال المواصي وخاصة أن هناك أكثر من 500 عامل لا يجدون فرصة عمل".
ودعا شعث الحكومة القادمة إلى فتح الأسواق المحلية والعربية والدولية لتسويق منتجات المواصي الزراعية، وإقامة مشاريع انتاجية لاستيعاب العمال وإعادة إعمار ما دمره الاحتلال خلال سنوات الانتفاضة وما سبقها والعمل على استصلاح الأراضي الزراعية والدفيئات وإعادة تشجير وزراعة الأراضي المدمرة المخلاة.
وناشد شعث كافة أعضاء المجلس التشريعي الجدد إلى ضرورة وضع قضية المواصي وقاطنيها ومزارعيها وصياديها وعمالها على سلم اولوياته والعمل على سن القوانين التي تتناسب مع تخفيف العبء والمعاناة عم المواطنين هناك ومن ثم السعي لتطبيق هذه القوانين.
كما ناشد شعث جميع الضمائر الحية والمؤسسات الزراعية والمؤسسات الإغاثية المحلية والعالمية بتقديم الدعم ويد العون لمنطقة المواصي باعتبارها منطقة منكوبة في ظل إغلاقات المعابر الذي كبد القطاع الزراعي خسائر فادحة وادى إلى ارتفاع نسبة البطالة في صفوف العمال الفلسطينيين.
وقال فايز شعث رئيس الجمعية في اتصال هاتفي بـمعا:" نأمل من الحكومة القادمة ان تعمل على توفير فرص العمل لعمال المواصي وخاصة أن هناك أكثر من 500 عامل لا يجدون فرصة عمل".
ودعا شعث الحكومة القادمة إلى فتح الأسواق المحلية والعربية والدولية لتسويق منتجات المواصي الزراعية، وإقامة مشاريع انتاجية لاستيعاب العمال وإعادة إعمار ما دمره الاحتلال خلال سنوات الانتفاضة وما سبقها والعمل على استصلاح الأراضي الزراعية والدفيئات وإعادة تشجير وزراعة الأراضي المدمرة المخلاة.
وناشد شعث كافة أعضاء المجلس التشريعي الجدد إلى ضرورة وضع قضية المواصي وقاطنيها ومزارعيها وصياديها وعمالها على سلم اولوياته والعمل على سن القوانين التي تتناسب مع تخفيف العبء والمعاناة عم المواطنين هناك ومن ثم السعي لتطبيق هذه القوانين.
كما ناشد شعث جميع الضمائر الحية والمؤسسات الزراعية والمؤسسات الإغاثية المحلية والعالمية بتقديم الدعم ويد العون لمنطقة المواصي باعتبارها منطقة منكوبة في ظل إغلاقات المعابر الذي كبد القطاع الزراعي خسائر فادحة وادى إلى ارتفاع نسبة البطالة في صفوف العمال الفلسطينيين.