الاتفاق على إعادة الحياة في مدرسة المتنبي الثانوية في غزة ابتداء من اليوم
نشر بتاريخ: 01/02/2006 ( آخر تحديث: 01/02/2006 الساعة: 14:26 )
غزة - معا - أعلن عدد من الأذرع العسكرية لفصائل المقاومة في غزة توصلهم لاتفاق بإعادة الحياة للمسيرة التعليمية لمدرسة المتنبي الثانوية في المنطقة الشرقية بخانيونس بعد تعرضها لعدد من "الاشكاليات الطلابية" آلت إلى تعطيل الدراسة بها لفترة من الزمن.
وقالت كتائب شهداء الأقصى، سرايا القدس، ألوية الناصر صلاح الدين وكتائب الشهيد عز الدين القسام في بيان مشترك اليوم تلقت معاً نسخة منه أنه تم الاتفاق مع وجهاء المنطقة الشرقية والعائلات المعنية على ضرورة فتح المدرسة المذكورة صبيحة اليوم، وحماية المدرسة بقوة مشتركة مكونة من هذه الفصائل وبالتعاون مع جهاز الشرطة الفلسطينية في المنطقة.
وجاء في الاتفاق أنه يمنع منعاً باتاً حمل السلاح أياً كان نوعه داخل حرم المدرسة وسيتم معاقبة كل من يثبت عليه امتلاكه للسلاح داخل المدرسة.
وأضافت أن أية شكاوى أو مشكلات تحدث يتم التوجه بها رسمياً لإدارة المدرسة أو إلى لجان الإصلاح المعروفة بالمنطقة الشرقية لتجنيب المدرسة أي خلل عائلي أو عشائري أو حزبي أو فردي.
وتوعدت الفصائل مجتمعة بالتعامل بالقوة الفورية مع أي مظهر من مظاهر الاستفزاز أو التعدي على حرمة المدرسة أو طلابها، مشددة على دعمها للجان الإصلاح وتمكينها من القيام بعملها الخيري في الإصلاح بين ذات البين، ومؤكدة ان القوة التي تم تشكيلها من هذه الفصائل ستبقى طوال فترة الدوام حتى إشعار آخر.
ونصت بنود الاتفاق على تشكيل لجان طلابية سرية مؤازرة للفصائل لإعداد قاعدة بيانات عن مثيري الشغب من الطلاب.
وقالت كتائب شهداء الأقصى، سرايا القدس، ألوية الناصر صلاح الدين وكتائب الشهيد عز الدين القسام في بيان مشترك اليوم تلقت معاً نسخة منه أنه تم الاتفاق مع وجهاء المنطقة الشرقية والعائلات المعنية على ضرورة فتح المدرسة المذكورة صبيحة اليوم، وحماية المدرسة بقوة مشتركة مكونة من هذه الفصائل وبالتعاون مع جهاز الشرطة الفلسطينية في المنطقة.
وجاء في الاتفاق أنه يمنع منعاً باتاً حمل السلاح أياً كان نوعه داخل حرم المدرسة وسيتم معاقبة كل من يثبت عليه امتلاكه للسلاح داخل المدرسة.
وأضافت أن أية شكاوى أو مشكلات تحدث يتم التوجه بها رسمياً لإدارة المدرسة أو إلى لجان الإصلاح المعروفة بالمنطقة الشرقية لتجنيب المدرسة أي خلل عائلي أو عشائري أو حزبي أو فردي.
وتوعدت الفصائل مجتمعة بالتعامل بالقوة الفورية مع أي مظهر من مظاهر الاستفزاز أو التعدي على حرمة المدرسة أو طلابها، مشددة على دعمها للجان الإصلاح وتمكينها من القيام بعملها الخيري في الإصلاح بين ذات البين، ومؤكدة ان القوة التي تم تشكيلها من هذه الفصائل ستبقى طوال فترة الدوام حتى إشعار آخر.
ونصت بنود الاتفاق على تشكيل لجان طلابية سرية مؤازرة للفصائل لإعداد قاعدة بيانات عن مثيري الشغب من الطلاب.