كتائب الأقصى: دماء شهدائنا اغلى من أن نوافق على هدنة طويلة الأمد
نشر بتاريخ: 07/02/2006 ( آخر تحديث: 07/02/2006 الساعة: 13:39 )
خان يونس- معا- أكدت كتائب شهداء الأقصى في فلسطين على حقها المشروع بالرد على الجرائم الإسرائيلية بحق قادة المقاومة الفلسطينية، والتي كان اخرها استشهاد اثنين من قادة الأقصى في قطاع غزة، والشهيد احمد رداد قائد سرايا القدس في طولكرم والذي استشهد في مدينة نابلس اليوم.
واعلنت كتائب الأقصى، حالة الاستنفار العام في صفوف مقاتليها الذين دعتهم للرد وبقوة على عمليات الاغتيال التي تواصلها قوات الاحتلال في غزة والضفة.
وقالت الكتائب في بيان لها:" نوجه رسالة لأولئك الذين يدعون لهدنة طويلة الأمد أن لا هدنة مع هذا الغاصب, فدماء شهدائنا أغلى من أن نوافق على هدنة جديدة تكون فيها دماء قادتنا هي الخسارة الكبيرة لنا، وعلى الجميع أن يعلم بأن كتائب الأقصى وسرايا القدس لن تسكت على هذه الجرائم المتواصلة وسترد بقوة".
واعلنت كتائب الأقصى، حالة الاستنفار العام في صفوف مقاتليها الذين دعتهم للرد وبقوة على عمليات الاغتيال التي تواصلها قوات الاحتلال في غزة والضفة.
وقالت الكتائب في بيان لها:" نوجه رسالة لأولئك الذين يدعون لهدنة طويلة الأمد أن لا هدنة مع هذا الغاصب, فدماء شهدائنا أغلى من أن نوافق على هدنة جديدة تكون فيها دماء قادتنا هي الخسارة الكبيرة لنا، وعلى الجميع أن يعلم بأن كتائب الأقصى وسرايا القدس لن تسكت على هذه الجرائم المتواصلة وسترد بقوة".