وضع اللمسات الأخيرة على الثوب الفلسطيني العملاق الذي سيتم عرضه في عدد من الدول العربية و الأجنبية
نشر بتاريخ: 07/02/2006 ( آخر تحديث: 07/02/2006 الساعة: 21:26 )
رام الله - معا- وضعت اليوم اللمسات الأخيرة على الثوب الفلسطيني العملاق، في جامعة بيرزيت.
يصل طول الثوب إلى 30 مترا، و عرضه يبدأ من 11 مترا، حيث يسعى القائمون عليه لتسجيله في موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
وقال صاحب الفكرة محمد سعيد: " نحن نسعى من خلال هذا المشروع إلى تكثيف التضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يرزح تحت الاحتلال، و عكس إنسانية الفلسطيني بمعناها الشفاف بعيدا عن المعاني السياسية الأخرى. "
و أضاف سعيد: " ستكون هناك فعاليات لعرض الثوب في رام الله و بيت لحم، إضافة لعرضه في مجموعة من الدول العربية و الأجنبية، و ذلك من اجل جمع اكبر عدد من التواقيع عليه من مختلف أنحاء العالم للتنديد بجدار الفصل العنصري الذي تقيمه إسرائيل بصورة غير شرعية. "
و أشار منسق النشاطات الطلابية في جامعة بيرزيت، محمود عوض، أن الثوب أنجز بدعم من جمعية الشبان المسيحية و جامعة بيرزيت و مؤسسة القلوب الرحيمة و إنعاش الأسرة و رابطة التضامن. ووصل عدد العاملين فيه إلى 150 شخصا بينهم فنانون من داخل الخط الأخضر.
و علل عوض تأخر الانتهاء من الثوب إلى وجود صعوبات مالية، و الانتخابات التشريعية الفلسطينية، و العطلة الفصلية في جامعة بيرزيت.
يصل طول الثوب إلى 30 مترا، و عرضه يبدأ من 11 مترا، حيث يسعى القائمون عليه لتسجيله في موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
وقال صاحب الفكرة محمد سعيد: " نحن نسعى من خلال هذا المشروع إلى تكثيف التضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يرزح تحت الاحتلال، و عكس إنسانية الفلسطيني بمعناها الشفاف بعيدا عن المعاني السياسية الأخرى. "
و أضاف سعيد: " ستكون هناك فعاليات لعرض الثوب في رام الله و بيت لحم، إضافة لعرضه في مجموعة من الدول العربية و الأجنبية، و ذلك من اجل جمع اكبر عدد من التواقيع عليه من مختلف أنحاء العالم للتنديد بجدار الفصل العنصري الذي تقيمه إسرائيل بصورة غير شرعية. "
و أشار منسق النشاطات الطلابية في جامعة بيرزيت، محمود عوض، أن الثوب أنجز بدعم من جمعية الشبان المسيحية و جامعة بيرزيت و مؤسسة القلوب الرحيمة و إنعاش الأسرة و رابطة التضامن. ووصل عدد العاملين فيه إلى 150 شخصا بينهم فنانون من داخل الخط الأخضر.
و علل عوض تأخر الانتهاء من الثوب إلى وجود صعوبات مالية، و الانتخابات التشريعية الفلسطينية، و العطلة الفصلية في جامعة بيرزيت.