بلدية غزة تعلن عن سلسلة إجراءات لتطوير أدائها لخدمة المواطنين
نشر بتاريخ: 08/02/2006 ( آخر تحديث: 08/02/2006 الساعة: 16:05 )
غزة -معا- أعلنت بلدية غزة عن سلسلة من الإجراءات الجديدة لتطوير وتفعيل أدائها الخاص بمعالجة قضايا المواطنين وحل مشاكلهم.
وأصدر رئيس البلدية الدكتور ماجد أبو رمضان قراراً بتخصيص موظف لاستقبال شكاوي المواطنين، وبموجب القرار تتولى كل إدارة من الإدارات صاحبة الاختصاص معالجة الشكوى تحت إشراف ومتابعة مكتب رئيس البلدية مباشرة في موعد لا يزيد عن يومين على أبعد الحدود.
وأشار أبو رمضان إلى أن هذه الخطوة تندرج في إطار خطة التطوير الإداري وتفعيل أداء البلدية تجاه المواطنين وحل مشاكلهم على وجه السرعة، موضحاً أن البلدية التي تعاني من أزمة مالية خانقة تحاول جاهدة التوفيق بين ظروفها وإمكاناتها وبين احتياجات المواطنين والمدينة من الخدمات والمشاريع والمرافق.
وأضاف د. أبو رمضان أن البلدية كانت السبّاقة بين سائر البلدية في إقامة إدارة متخصصة لتقديم الخدمات للجمهور تحت مسمى إدارة خدمات الجمهور تضم نخبة من الموظفين الأكفاء في شتى التخصصات الإدارية والقانونية والفنية يتولون مهمة استقبال وتحويل ومعالجة جميع قضايا ومعاملات الجمهور، مشيراً إلى قيام هذه الإدارة بحل ومعالجة عشرات الآلاف من القضايا سنوياً .
وناشد ابو رمضان ابناء المدينة الى دفع وتسديد مستحقات البلدية المتراكمة والتي تصل إلى 95 مليون شيكل، مؤكداً بأن البلدية لن تستطيع دفع رواتب الموظفين وتغطية المصاريف التشغيلية لمرافقها الخدماتية المختلفة ما لم تسترد مستحقاتها التي هي اصلاً نظير خدمات غير ربحية تقدمها البلدية بأقل من سعر التكلفة الخاصة بها.
وأهاب أبو رمضان بالمواطنين القيام بواجباتهم الأخلاقية والدينية والوطنية حتى يتسنى للبلدية مواصلة القيام بواجباتها تجاه أكثر من 600 ألف مواطن يقطنون كبرى المدن الفلسطينية سكاناً.
وأصدر رئيس البلدية الدكتور ماجد أبو رمضان قراراً بتخصيص موظف لاستقبال شكاوي المواطنين، وبموجب القرار تتولى كل إدارة من الإدارات صاحبة الاختصاص معالجة الشكوى تحت إشراف ومتابعة مكتب رئيس البلدية مباشرة في موعد لا يزيد عن يومين على أبعد الحدود.
وأشار أبو رمضان إلى أن هذه الخطوة تندرج في إطار خطة التطوير الإداري وتفعيل أداء البلدية تجاه المواطنين وحل مشاكلهم على وجه السرعة، موضحاً أن البلدية التي تعاني من أزمة مالية خانقة تحاول جاهدة التوفيق بين ظروفها وإمكاناتها وبين احتياجات المواطنين والمدينة من الخدمات والمشاريع والمرافق.
وأضاف د. أبو رمضان أن البلدية كانت السبّاقة بين سائر البلدية في إقامة إدارة متخصصة لتقديم الخدمات للجمهور تحت مسمى إدارة خدمات الجمهور تضم نخبة من الموظفين الأكفاء في شتى التخصصات الإدارية والقانونية والفنية يتولون مهمة استقبال وتحويل ومعالجة جميع قضايا ومعاملات الجمهور، مشيراً إلى قيام هذه الإدارة بحل ومعالجة عشرات الآلاف من القضايا سنوياً .
وناشد ابو رمضان ابناء المدينة الى دفع وتسديد مستحقات البلدية المتراكمة والتي تصل إلى 95 مليون شيكل، مؤكداً بأن البلدية لن تستطيع دفع رواتب الموظفين وتغطية المصاريف التشغيلية لمرافقها الخدماتية المختلفة ما لم تسترد مستحقاتها التي هي اصلاً نظير خدمات غير ربحية تقدمها البلدية بأقل من سعر التكلفة الخاصة بها.
وأهاب أبو رمضان بالمواطنين القيام بواجباتهم الأخلاقية والدينية والوطنية حتى يتسنى للبلدية مواصلة القيام بواجباتها تجاه أكثر من 600 ألف مواطن يقطنون كبرى المدن الفلسطينية سكاناً.