شركة جوال تدحض أي أثار سلبية لمحطات تقوية الإرسال
نشر بتاريخ: 08/02/2006 ( آخر تحديث: 08/02/2006 الساعة: 17:05 )
غزة -معاً- دحضت شركة جوال الفلسطينية أي أثار سلبية لمحطات تقوية الإرسال المتواجدة بالقرب من الأماكن السكنية.
وأوضح الدكتور خميس النجار أحد الخبراء في مرض السرطان في الاجتماع الذي عقدته شركة جوال اليوم بحضور عدد من ممثلي القوى الوطنية والإسلامية بالمنطقة الوسطى أنه لم يثبت حتى اللحظة في الأبحاث الطبية التي أجريت بهذا الخصوص أن محطات تقوية إرسال الجوال تسبب مرض السرطان, موضحاً أن كثرة استخدام الجوال تسبب التوتر العصبي ويؤثر على الأعصاب مما يشعر المواطن بالإرهاق والتعب, مضيفاً أن ذلك ينتهي بانتهاء استخدامه.
وتابع أن مسببات السرطان واضحة مثل التدخين, والأدخنة الناجمة عن إشعال إطارات السيارات, إضافة الى أسلاك كهرباء الضغط العالي إذا كانت قريبة من المنازل.
وتابع قائلا:"ان أعلى نسبة سرطان في قطاع غزة هو سرطان الجهاز الهضمي والمتمثل في سرطان المعدة والقولون والذي يتضح أنه ناجم عن تناول بعض الاطعمة خاصة التي تحتوي على مواد حافظة.
من ناحيته أوضح محمد أبو شمالة مدير حماية البيئة أن شركة جوال قد حصلت على الترخيص من قبل وزارة البيئة بعد خضوعها للشروط الموافق عليها من قبل منظمة الصحة العالمية, مضيفاً أن محطات الإرسال تخضع للرقابة الدورية والعشوائية من قبل وزارة البيئة حرصاً منها على الموطنين.
وأفاد المهندس يونس أبو سمرة أن شركة جوال قد حصلت على شهادة الأمان من شركة اريكسون السويدية, والتي تؤكد أن الترددات الصادرة عن هوائيات محطات جوال أقل بـ200 مرة على الأقل من الحد المسموح به عالميا والصادر عن ICNIRP العالمية.
وأوضح الدكتور خميس النجار أحد الخبراء في مرض السرطان في الاجتماع الذي عقدته شركة جوال اليوم بحضور عدد من ممثلي القوى الوطنية والإسلامية بالمنطقة الوسطى أنه لم يثبت حتى اللحظة في الأبحاث الطبية التي أجريت بهذا الخصوص أن محطات تقوية إرسال الجوال تسبب مرض السرطان, موضحاً أن كثرة استخدام الجوال تسبب التوتر العصبي ويؤثر على الأعصاب مما يشعر المواطن بالإرهاق والتعب, مضيفاً أن ذلك ينتهي بانتهاء استخدامه.
وتابع أن مسببات السرطان واضحة مثل التدخين, والأدخنة الناجمة عن إشعال إطارات السيارات, إضافة الى أسلاك كهرباء الضغط العالي إذا كانت قريبة من المنازل.
وتابع قائلا:"ان أعلى نسبة سرطان في قطاع غزة هو سرطان الجهاز الهضمي والمتمثل في سرطان المعدة والقولون والذي يتضح أنه ناجم عن تناول بعض الاطعمة خاصة التي تحتوي على مواد حافظة.
من ناحيته أوضح محمد أبو شمالة مدير حماية البيئة أن شركة جوال قد حصلت على الترخيص من قبل وزارة البيئة بعد خضوعها للشروط الموافق عليها من قبل منظمة الصحة العالمية, مضيفاً أن محطات الإرسال تخضع للرقابة الدورية والعشوائية من قبل وزارة البيئة حرصاً منها على الموطنين.
وأفاد المهندس يونس أبو سمرة أن شركة جوال قد حصلت على شهادة الأمان من شركة اريكسون السويدية, والتي تؤكد أن الترددات الصادرة عن هوائيات محطات جوال أقل بـ200 مرة على الأقل من الحد المسموح به عالميا والصادر عن ICNIRP العالمية.