امين عام حزب الحب الفلسطيني النوراني يدعو حكومة حماس القادمة لإعلان 'عيد الحب' عيدا وطنيا فلسطينيا!!
نشر بتاريخ: 14/02/2006 ( آخر تحديث: 14/02/2006 الساعة: 18:41 )
غزة- معا - اصدر مكتب مؤسس دعوة النورانية ومطلق الدعوة لقيام حزب الحب الفلسطيني وثورة الحب العالمية الدكتور حسن ميّ النوراني بيانا في ذكري عيد الحب العالمي جدد فيه التأكيد على دعوته لقيام حزب الحب الفلسطيني واعلان ثورة الحب العالمية انطلاقا من فلسطين.
واعرب الدكتور النوراني عن أمله في أن تتبنى السلطة الفلسطينية ممثلة برئيسها محمود عباس ومجلسها التشريعي الجديد، وبحكومة حركة حماس القادمة أن تبادر لإعلان يوم الاحتفال العالمي غير الرسمي بذكرى استشهاد القديس فلانتين (في 14/2/270 م) عيدا وطنيا فلسطينيا يحتفل به الشعب الفلسطيني احتفالا رسميا وأهليا ليكون شعبنا أول شعوب الأرض في تجسيد الوفاء للحب، أجمل مشاعر الإنسان، وليستعيد شعبنا دوره التاريخي في الدعوة للحب التي انطلقت من أرضه، وتجسدها دعوة النبي عيسى الكريم، كما جسدتها أيضا دعوة النبي الكريم محمد، الذي تقول سيرته، أنه انطلق من قدس فلسطين، إلى لقاء ربه، ومنه عاد لقدس فلسطين، لتكون منذ تلك اللحظة، قدس الإنسانية المنفتحة على الحرية الإلهية المطلقة المحبة العادلة..
واضاف البيان :"بإعلاننا -نحن الفلسطينيين - يوم ذكرى إعدام شهيد الحب القديس فلانتين، عيدا وطنيا، نكون قد جسدنا عمليا، وتجسيدا جميلا متفوقا، إيماننا بالحياة، وإرادة مواجهتنا لعدوان على الحياة، تمارسه الصهيونية المنغلقة على ظلاماتها، ضد حق أطفالنا ونسائنا ورجالنا وهوائنا ومائنا وشجرنا وسمائنا وأرضنا في الحرية الكريمة وفي البهجة النورانية، التي لا تتحقق إلا بالحرية الجميلة وبالحب العميق"!!
ووجه البيان الدعوة الخاصة لحركة حماس، لتنبني إعلان عيد الحب العالمي غير الرسمي عيدا وطنيا فلسطينيا رسميا ومبجلا!!
واعرب الدكتور النوراني عن أمله في أن تتبنى السلطة الفلسطينية ممثلة برئيسها محمود عباس ومجلسها التشريعي الجديد، وبحكومة حركة حماس القادمة أن تبادر لإعلان يوم الاحتفال العالمي غير الرسمي بذكرى استشهاد القديس فلانتين (في 14/2/270 م) عيدا وطنيا فلسطينيا يحتفل به الشعب الفلسطيني احتفالا رسميا وأهليا ليكون شعبنا أول شعوب الأرض في تجسيد الوفاء للحب، أجمل مشاعر الإنسان، وليستعيد شعبنا دوره التاريخي في الدعوة للحب التي انطلقت من أرضه، وتجسدها دعوة النبي عيسى الكريم، كما جسدتها أيضا دعوة النبي الكريم محمد، الذي تقول سيرته، أنه انطلق من قدس فلسطين، إلى لقاء ربه، ومنه عاد لقدس فلسطين، لتكون منذ تلك اللحظة، قدس الإنسانية المنفتحة على الحرية الإلهية المطلقة المحبة العادلة..
واضاف البيان :"بإعلاننا -نحن الفلسطينيين - يوم ذكرى إعدام شهيد الحب القديس فلانتين، عيدا وطنيا، نكون قد جسدنا عمليا، وتجسيدا جميلا متفوقا، إيماننا بالحياة، وإرادة مواجهتنا لعدوان على الحياة، تمارسه الصهيونية المنغلقة على ظلاماتها، ضد حق أطفالنا ونسائنا ورجالنا وهوائنا ومائنا وشجرنا وسمائنا وأرضنا في الحرية الكريمة وفي البهجة النورانية، التي لا تتحقق إلا بالحرية الجميلة وبالحب العميق"!!
ووجه البيان الدعوة الخاصة لحركة حماس، لتنبني إعلان عيد الحب العالمي غير الرسمي عيدا وطنيا فلسطينيا رسميا ومبجلا!!