|
37.2%سيصوتون لحركة فتح فيما 25% سيصوتون لحركة حماس في الانتخابات التشريعية القادمة
نشر بتاريخ: 20/06/2005 ( آخر تحديث: 20/06/2005 الساعة: 19:07 )
معا- في أحدث استطلاع سياسي أعده الدكتور نبيل كوكالي و وصلت نتائجه الى وكالة معا الاخبارية:
(18.8%) يرشحون فاروق القدومي ليكون نائباً لرئيس السلطة الفلسطينية. (75.3%) يؤيدون بدرجات متفاوتة دعوة أبو مازن لحركة حماس التخلي عن العنف. (69.5%) قلقون بدرجات متفاوتة على أمنهم الشخصي. (76.5%) يؤيدون بدرجات متفاوتة استمرار التهدئة مع الإسرائيليين. (54.6%) يعتقدون أن زيارة أبو مازن لأمريكا كانت ناجحة بدرجات متفاوتة. (37.2%) سيصوتون لحركة فتح، (25.0%) سيصوتون لحركة حماس في الانتخابات التشريعية القادمة. (27.6%) يؤيدون مزيج من التمثيل النسبي و الدوائر الانتخابية. (48.2%) يؤيدون تشكيل حكومة وحدة وطنية. (47.4%) يعتقدون أن تأجيل الانتخابات التشريعية كان قراراً خاطئاً. بيت ساحور: في أحدث استطلاع للرأي أجراه المركز الفلسطيني لاستطلاع الرأي ( PCPO ) و أعده الدكتور نبيل كوكالي، و تم تنفيذه خلال الفترة (6 - 11 ) حزيران 2005، و قد شمل على عينه عشوائية حجمها (965) شخصاً، و يمثلون نماذج سكانية من الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية و قطاع غزة فوق سن 18 عاماً. و صرح الدكتور نبيل كوكالي مدير المركز أنه تم أجراء كافة المقابلات في هذا الاستطلاع داخل البيوت التي تم اختيارها عشوائياً المناطق وفقاً لمنهجية علمية متبعة في المركز و قد تم اختيارها من (114) موقعاً. و بين الدكتور كوكالي أن نسبة هامش الخطأ في هذا الاستطلاع كانت (±3.15%)، و أن نسبة الإناث اللواتي شاركن في هذا الاستطلاع بلغن (47.1%)، في حين بلغت نسبة الذكور (52.9%), و قال أن توزيع العينة بالنسبة إلى منطقة السكن كانت على النحو التالي:(65.5%) الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، (34.5%) من قطاع غزة. و بلغ متوسط أعمار العينة (32.7) سنة. و أشار الدكتور كوكالي أن أهم ما جاء في هذا الاستطلاع أن (75.3%) يؤيدون بدرجات متفاوتة دعوة أبو مازن لحركة حماس التخلي عن العنف. و أضاف أن نسبة التأييد لأداء أبو مازن كانت مرتفعة و أن نسبة عالية من الفلسطينيين (48.2%) يؤيدون تشكيل حكومة وحدة وطنية، و بين الدكتور كوكالي أن (47.4%) من المستطلعين يعتقدون أن تأجيل انتخابات المجلس التشريعي كان قراراً خاطئاً، و أشار إلى أن غالبية الفلسطينيين يعتقدون أن انتفاضة الأقصى تسير بوتيرة ضعيفة. و أضاف د. كوكالي أن هناك انخفاض بشعبية فتح بمقدار (4.9%) و ارتفاعا لحركة حماس بمقدار (3.9%) مقارنة في استطلاع سابق أجري في (22 شباط 2005)، حيث كانت نسبة فتح و حماس على التوالي (43.8%) و (21.1%). التهدئة "وجواباً على سؤال هل تؤيد استمرار التهدئة مع الإسرائيليين أم لا ؟ " أجاب (28.5%) أؤيده بشدة، (48.0%) أؤيده إلى حد ما، (12.7%) لا أؤيد إلى حد ما، (7.0%) لا أؤيد بشدة، (3.8%) أجابوا " لا أعرف " . تصريحات أبو مازن ورداُ على سؤال " طالب الرئيس محمود عباس حركة المقاومة الإسلامية " حماس " التخلي عن العنف و إجراء حوار مع حركة فتح باعتبار أم المناخ ملائم لأجراء حوار سياسي لأنه لا بديل عنه، هل توافق على ذلك أم لا ؟ " أجاب (20.7%) أوافق بشدة، (54.6%) أوافق إلى حد ما، (13.8%) أعارض إلى حد ما، (7.1%) أعارض بشدة، (3.8%) أجابوا " لا رأي لدي. وحول سؤال" قال أبو مازن أن زمن التفجيرات " العمليات الانتحارية " قد ولى وأن هذا الأسلوب المميت لم يكن يحظى بالتأييد سواء من السلطة الفلسطينية أو الشعب الفلسطيني، هل توافق على ذلك أم لا؟ " أجاب (13.4% ) أوافق بشدة، (40.0%) أوافق إلى حد ما، (28.0%) أعارض إلى حد ما، (14.4%) أعارض بشدة، (4.2%) أجابوا " لا رأي لدي ". زيارة واشنطن وقيم (10.5%) من الجمهور الفلسطيني زيارة أبو مازن لواشنطن و لقاءه بالرئيس الأمريكي جورج بوش بأنها ناجحة جداً، (44.1%) ناجحة إلى حد ما، (20.8%) غير ناجحة إلى حد ما، (12.2%) غير ناجحة بتاتاً، (12.4%) أجابوا " لا أعرف ". الانتفاضة وحول سؤال " هل تعتقد أن انتفاضة الأقصى ما زالت مستمرة أم أنها فعلياً انتهت ؟ " أجاب (12.6%) ما زالت مستمرة بوتيرة قوية، (66.7%) ما زالت مستمرة بوتيرة ضعيفة، (18.1%) انتهت فعلياً، (2.6%) أجابوا " لا أعرف ". التغيرات في الأجهزة الأمنية عدّ (53.2%) من الجمهور الفلسطيني أن التغيرات التي حدثت في الأجهزة الأمنية خطوة مهمة و جريئة أتخذها أبو مازن لتحقيق إصلاحات حقيقية، في حين أجاب (32.1%) عكس ذلك، و أمتنع (14.7%) عن إجابة هذا السؤال. أداء القيادة و حول سؤال " ما هي الدرجة التي تعطيها لأداء " أبو مازن " في رئاسة السلطة الوطنية الفلسطينية الرجاء الإجابة من ( 1 - 10 ) حيث يمثل الرقم (1) أقل علامة و رقم (10) أعلى علامة". و كانت النتيجة أن قيمة متوسط التأييد لأداء أبو مازن هو (6.36) درجة، أما أحمد قريع " أبو علاء " رئيس الوزراء و كان متوسط التأييد لأدائه (4.67) درجة، يليه نصر يوسف وزير الداخلية (4.52)، و جاء محمد دحلان وزير الشؤون المدنية بالمرتبة الرابعة حيث حصل على تأييد لأدائه بمقدار (4.09) درجة . الأمن الشخصي ورداً على سؤال " إلى أي درجة أنت قلق على أمنك الشخصي؟ " أجاب (23.9%) قلق جداً، (45.6%) قلق، (23.2%) لست قلقاً إلى هذا الحد، (6.3%) غير قلق أبداً، (1.0%) أجابوا " لا أعرف ". الإفراج عن السجناء و يعتقد (23.7%) ممن شملهم الاستطلاع أن الإفراج عن 400 أسيراً من قبل إسرائيل وذلك تمشياً لتفاهمات شرم الشيخ سيزيد من تأييد الشارع الفلسطيني لحركة فتح، في حين قال (41.8%) بأن التأييد سيزيد إلى حد ما، و أفاد (27.4%) بأنها لن تزيد من شعبية فتح، و تردد (7.1% ) في الإجابة على هذا السؤال. تأجيل الانتخابات التشريعية و عدّ (39.0% ) من الجمهور الفلسطيني أن تأجيل انتخابات المجلس التشريعي كان قراراً صائباً، في حين قال (47.4%) بأنه قراراً خاطئاً، و لم يفصح (13.6%) عن مواقفهم. قانون الانتخابات وحول سؤال" بشكل عام، هل تفضل أن يكون قانون الانتخاب للمجلس التشريعي" كانت النتيجة كما يلي: (31.8%) تمثيل نسبي، (40.6%) نظام دوائر انتخابية، (27.6%) مزيج من التمثيل النسبي و الدوائر الانتخابية. "ورداً على سؤال" بصورة عامة، هل تفضل أن يكون عدد المقاعد المخصصة للقوائم النسيبة" كانت النتيجة كما يلي: (23.2%) 132 مقعداً نسبة 100%، (32.4%) 44 مقعداً نسبة 30%، (17.3%) 66 مقعداً نسبة 50%، (27.1%) أجابوا غير ذلك. وجواباً على سؤال" بشكل عام هل تؤيد أن يكون عدد المقاعد المخصصة لدوائر الانتخابية" كانت النتيجة كما يلي: (25.4%) 132 مقعداً، (32.5%) 88 مقعداً، (36.9%) 66 مقعداً، (5.2%) أجابوا غير ذلك. نائب الرئيس ورداً على سؤال" أيد محمود عباس " أبو مازن " رئيس السلطة الفلسطينية فكرة تعيين نائباً له. برأيك من هو الشخص الذي تقترح على أبو مازن، لتعينيه نائباً له، " ؟ (سؤال مفتوح). و كانت النتيجة على النحو التالي: (18.8%) فاروق القدومي، (14.4%) أحمد قريع، (11.8%) محمد دحلان، (8.0%) مروان البرغوثي، (7.7%) مصطفى البرغوثي، )7.5%) الطيب عبد الرحيم، (4.7%) صائب عريقات، (3.0%) محمود الزهار، (2.4%) نبيل شعث، (2.3%) نصر يوسف، (1.7%) روحي فتوح، (1.7%) حسن يوسف، (1.4%) حسام خضر، (1.2%) نبيل أبو ردينة، (1.0%) ياسر عبد ربه، (0.9%) ناصر القدوه، (0.9%) هاني الحسين، (0.7%) نبيل عمرو، ( 0.7%) جبريل رجوب، (0.7%) سلام فياض، (0.7%) عبد الباري عطوان ، (0.7%) أحمد سعدات، (0.5%) حنان عشراوي، (0.5%) غسان الشكعة، (0.5%) حامد البيتاري، (0.3%) رفيق النتشه، (0.3%) خالد مشعل، (0.2%) حكم بلعاوي، (0.2%) حسن خريشه، (0.2%) علي الجرباري، (0.2%) منيب المصري، (0.2%) جورج حبش، (0.1%) عباس زكي، (3.9%) أجابوا " غير ذلك". حكومة وحدة وطنية و يعتقد (48.2%) من المستطلعين أن وضع البلاد أفضل مع حكومة وحدة وطنية، في حين قال (20.5%) بأنه من الأفضل أن يبقى الحكم بيد السلطة الفلسطينية كما عليه الحال الآن، وقال (23.3%) بأن الوضع أفضل إذا ما سيطرت المعارضة على الحكم في الضفة الغربية و قطاع غزة، و امتنع (8.0%) عن إجابة هذا السؤال. الأحزاب السياسية و حول سؤال" لو جرت انتخابات سياسية في الأراضي الفلسطينية، فلمن ستمنح/ين صوتك للمرشحات و المرشحين" أجاب (1.4%) منهم لحزب الشعب، (3.7%) للجبهة الشعبية، (37.2%) لفتح، (25.0%) لحماس، (2.3%) للجبهة الديمقراطية، (3.1%) للجهاد الإسلامي، (1.6%) للاتحاد الديمقراطي (فدا)، (0.2%) لجبهة النضال الشعبي، (0.1%) لجبهة التحرير الفلسطينية، (0.2%) لجبهة التحرير العربية، (0.1%) لحزب التحرير، (3.4%) للمبادرة الوطنية الفلسطينية، (14.7%) لمستقلين و مستقلات، (0.5%) لغير ذلك، (6.5%) لا أحد مما سبق. |