|
استطلاع للرأي: غالبية تؤيد مشاركة فتح في حكومة حماس.. وترى في هنية رئيساً مناسباً للحكومة
نشر بتاريخ: 28/02/2006 ( آخر تحديث: 28/02/2006 الساعة: 11:10 )
بيت لحم- معا- أظهر استطلاع للرأي الفلسطيني أن (51.5%) يؤيدون مشاركة حركة فتح في حكومة وحدة وطنية, وأن (69.6%) يؤيدون بدرجات متفاوتة الرئيس محمود عباس, في حين رأى (41.5%) أن إسماعيل هنية هو الشخصية الأفضل لتولي الحكومة الفلسطينية المقبلة.
وأعد الاستطلاع الدكتور نبيل كوكالي ونشره المركز الفلسطيني لاستطلاع الرأي (PCPO) وتم تنفيذه خلال الفترة (16 - 20) شباط 2006، وقد شمل عينة عشوائية حجمها (1003) أشخاص يمثلون نماذج سكانية من الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية و قطاع غزة فوق سن 18 عاماً، جاء فيها أن غالبية الجمهور الفلسطيني يؤيدون مشاركة حركة فتح في حكومة وحدة وطنية مع حماس. وقال الدكتور نبيل كوكالي أن أهم ما جاء في هذا الاستطلاع أن الأغلبية تؤيد منح الرئيس الفلسطيني صلاحيات دستورية أوسع، و أضاف أن (54.9%) يعتقدون أن وضع المجتمع الفلسطيني بعد نجاح حركة حماس في الانتخابات سيكون أفضل. وأشار د. كوكالي أن (41.5%) من الجمهور الفلسطيني يرون أن الشخصية الأفضل لتولي رئاسة الحكومة المقبلة السيد إسماعيل هنية منهم (54.7%) من قطاع غزة مقابل (39.4%) من الضفة الغربية. وأضاف الدكتور كوكالي أن المهمة الأولى المطلوبة من حركة حماس و التي حازت على أجماع الجمهور الفلسطيني كانت تحسين الأوضاع الاقتصادية و الحد من البطالة ثم يأتي بعدها مهمة محاربة الفساد و إجراء إصلاحات و تغيير في الأداء الحكومي. يلي ذلك مهمة وضع حد لظاهرة الانفلات الأمني و نشر الأمن و الأمان و سحب الأسلحة غير المرخصة و فرض سيادة القانون و يليها الاستمرار بالتهدئة مع إسرائيل و استئناف عملية السلام و منع إطلاق صواريخ القسام من قطاع غزة. وأردف قائلاً أن (83.3%) من الجمهور الفلسطيني منهم (89.8%) في قطاع غزة و (79.8%) في الضفة الغربية يعارضون بدرجات متفاوتة التخلي عن حق العودة و استبداله بالتعويض المالي. و بين أن أغلبية الجمهور الفلسطيني تعارض ظاهرة اختطاف الأجانب و الاعتداء الذي حصل على مكاتب القوات الدولية المؤقتة (TIPH) في الخليل وعلى مكاتب الاتحاد الأوروبي في غزة على خلفية الإساءة للرسول الكريم بالدنمارك. وأوضح د. كوكالي أن اختلاف نتائج استطلاعات الرأي مع النتائج الحقيقية لانتخابات المجلس التشريعي وفقاً لهذا الاستطلاع يعود إلى مجموعة من العوامل أهمها: عدم إفصاح الناخبين بصدق عن نيتهم عمن يودون منحهم أصواتهم، يليها عزم الناخبين على الإدلاء بأصواتهم ضد فتح لصالح حماس بدلاً من التصويت للقوائم الصغيرة، و يلي ذلك تغيير مواقف الناخبين في اللحظة الأخيرة عند الاقتراع. وأضاف د. كوكالي أن نتائج هذا الاستطلاع جاءت لتفسر الاختلاف الحاصل باستطلاعات الرأي عن النتائج الحقيقية، إذ أشارت نتائج هذا الاستطلاع أن ما نسبته (14.0%) من الجمهور قد غيرت أرائها عند تصويتها للقوائم عند الاقتراع و هذا يفسر الفرق الحاصل بين نتائج مراكز الاستطلاع و النتائج الحقيقية و هذا ينطبق كذلك على التصويت لمرشحي الدوائر، إذ تبين أن (17.2%) من الجمهور قد غيروا أرائهم عما كان مقرراً في السابق عند الاقتراع. و أشار إلى أن نسبة تغيير مواقف الناخبين في الضفة الغربية كان أعلى منه من قطاع غزة حيث وصلت نسبته إلى (19.3%) في الضفة الغربية مقابل (4.2%) في القطاع على مستوى الدوائر. أما على مستوى القوائم فقد وصلت نسبة التغيير في الضفة الغربية إلى (23.1%) مقابل (5.9%) في قطاع غزة. ويبدو واضحاً من نتائج هذا الاستطلاع أن نسبة كبيرة من الجمهور الفلسطيني ما زالت تثق بدرجات متفاوتة باستطلاعات الرأي التي تنفذ في مناطق السلطة الفلسطينية إذ وصلت نسبتهم إلى (69.6%). مشاركة حركة فتح في حكومة وطنية أيد (51.5%) من المستجوبين مشاركة حركة فتح في حكومة وحدة وطنية مع حماس، في حين عارض (48.5%) منهم ذلك. التأييد لرئيس السلطة الفلسطينية وجواباً عن سؤال " ما مدى تأييدك لمحمود عباس في الوقت الحالي " ؟ أجاب (18.1%) أؤيد بشدة، (51.5%) أؤيد إلى حد ما، (18.1%) لا أؤيد إلى حد ما، (8.8%) لا أؤيد بشدة،(3.5%) أجابوا " لا أعرف". منح الرئيس الفلسطيني صلاحيات أوسع وأيد (51.3%) من الجمهور الفلسطيني منح الرئيس صلاحيات دستورية أوسع، في حين عارض (45.3%) منهم ذلك، و تردد (3.4%) عن إجابة هذا السؤال. رئاسة الحكومة المقبلة وحول سؤال " من هي الشخصية التي تراها مناسبة لرئاسة الحكومة المقبلة"؟ كانت الإجابة على النحو التالي: (41.5%) إسماعيل هنية، (12.1%) محمود الزهار، (7.4%) خالد مشعل، (6.7%) سلام فياض، (6.5%) مروان البرغوثي، (5.8%) محمد دحلان، (3.6%) أحمد سعدات، (3.1%) مصطفى البرغوثي، (1.9%) عزيز الدويك، (1.7%) صائب عريقات، (9.9%) أجابوا غير ذلك. السياسات و المهام المطلوب القيام بها ورداً على سؤال "فيما يلي عدد من السياسات و المهام التي يجب على حركة المقاومة الإسلامية "حماس" القيام بها، الرجاء إظهار الدرجة التي توافق أو لا توافق مع كل منها" كانت الإجابة على النحو التالي: البند أوافق بشدة أوافق إلى حد ما لا أوافق إلى حد ما لا أوافق بشدة لا رأي لدي 1- استمرار التهدئة مع الإسرائيليين. 48.5% 32.0% 11.3% 8.1% 0.1% 2- تحسين الأوضاع الاقتصادية و الحد من البطالة. 71.0% 22.8% 5.7% 0.3% 0.2% 3- محاربة الفساد. 72.6% 17.5% 8.8% 0.9% 0.2% 4- الأعتراف بدولة إسرائيل. 16.1% 34.7% 17.0% 31.5% 0.7% 5- منع إطلاق صواريخ القسام من قطاع غزة. 27.7% 34.5% 25.8% 10.6% 1.4% 6- استئناف عملية السلام مع الإسرائيليين. 32.2% 37.5% 20.0% 9.5% 0.8% 7- تعيين عناصر جديدة من مناصريها لأجهزة السلطة. 37.4% 36.7% 18.8% 5.4% 1.7% 8- سحب الأسلحة غير المرخصة. 54.7% 29.8% 11.8% 2.9% 0.8% 9- إجراء اصلاحات و تغيير في السلطة الفلسطينية. 61.1% 24.1% 11.5% 2.8% 0.5% 10- استخدام القوة ضد التنظيمات التي تخرق الهدنة. 29.2% 24.2% 29.4% 16.0% 1.2% 11- وضع حد لظاهرة الأنفلات الأمني و نشر الأمن و الأمان. 64.7% 19.7% 12.1% 2.8% 0.7% 12- فرض سيادة القانون. 64.8% 17.3% 11.9% 5.6% 0.4% 13- التخلي عن حق العودة و استبدال ذلك بالتعويض المالي. 5.5% 10.3% 17.8% 65.5% 0.9% 14- سن قانون الأحزاب. 32.3% 27.1% 20.6% 14.0% 6.0% ظاهرة الاختطاف عارض بشدة (52.6%) من الجمهور الفلسطيني ظاهرة اختطاف الأجانب و العرب في الأراضي الفلسطينية مهما كانت الأسباب، في حين عارضها إلى حد ما (26.0%) و أيدها إلى حد ما (15.8%) و أيدها بشدة (2.9%)، و لم يجب (2.7%) منهم على السؤال. الاعتداء على مكتب الاتحاد الأوروبي عارض (62.7%) ممن شملهم الاستطلاع الاعتداء على مكتب الاتحاد الأوروبي الذي وقع في قطاع غزة على خلفية ما نشرته الصحف الدنماركية عن النبي محمد صلى الله عليه و سلم، في حين أيد (35.3%) منهم ذلك، و أمتنع (2.0%) عن أبداء رأيهم. الاعتداء على مقر القوات الدولية المؤقتة TIPH قال (76.9%) من الجمهور الفلسطيني أن اعتداء مجموعة من طلبة المدارس على مقر القوات الدولية المؤقتة (TIPH) الموجودة في مدينة الخليل احتجاجاً على الإساءة للرسول الكريم بالدنمارك لا يخدم القضية الأساسية، في حين قال (20.5%) بأنه يخدم القضية الأساسية، و تحفظ (2.6%) عن إجابة هذا السؤال. نظرة إلى المستقبل وحول سؤال " بالنظر للظروف السياسية و الاقتصادية التي تمر بها البلاد هذه الأيام، هل أنت متفائل أم متشائم حيال المستقبل"؟ أفاد (62.4%) بالتفاؤل، (30.8%) بالتشاؤم، في حين تحفظ (6.8%) عن إجابة هذا السؤال. ويرى (54.9%) من الجمهور أن نجاح حركة حماس في الانتخابات التشريعية سيؤدي إلى وضع أفضل للمجتمع الفلسطيني في الأسابيع القادمة، في حين قال (30.7%) بأنه لن يتغير، و قال (11.8%) بأنه سيكون أسوأ، و لم يفصح (2.6%) عن مواقفهم. التصويت للقوائم الانتخابية ورداً على سؤال " في الانتخابات التشريعية الأخيرة التي أجريت يوم 25 كانون أول (يناير) الماضي، لمن أدليت بصوتك"؟ كانت الإجابة على النحو التالي: (28.1%) قائمة التغير و الإصلاح " حماس " و مرشحيها عن الدوائر، (11.5%) قائمة التغير و الإصلاح " حماس " و بعض مرشحيها و مستقلين عن الدوائر، (5.8%) قائمة التغير و الإصلاح و مرشحي حركة فتح عن الدوائر، (4.1%) التصويت لقوائم أخرى و مرشحي حركة حماس عن الدوائر، (8.0%) قائمة حركة فتح و مرشحي حركة حماس عن الدوائر، (22.3%) قائمة حركة فتح و مرشحيها عن الدوائر، (8.8%) قائمة حركة فتح و بعض مرشحيها و مستقلين عن الدوائر، (2.0%) التصويت لقوائم أخرى و مرشحي حركة فتح عن الدوائر، (3.8%) التصويت لقوائم أخرى و مرشحين عن أحزاب سياسية و مستقلين عن الدوائر، (5.6%) أجابوا " لا أدري / أرفض الإجابة ". قرار التصويت للقوائم الانتخابية قال (86.0%) من المستطلعين أن قرارهم لتصويت لأحدى القوائم الانتخابية عند الاقتراع بتاريخ 25/1/2006 بقي ثابتاً كما كان مقرراً في السابق، في حين قال (14.0%) بأن موقفهم قد تغير عند الاقتراع. وحول سؤال " متى حصل هذا التغيير "؟ أجاب (7.5%) داخل غرفة الاقتراع، (22.4%) قبل دخولي لغرفة الاقتراع، (21.6%) عشية يوم الاقتراع، (23.1%) قبل يومين من بدأ الاقتراع، (7.5%) قبل (3 - 4) أيام من يوم الاقتراع، (9.7%) قبل (5 - 6) أيام من يوم الاقتراع، (8.2%) قبل 7 أيام و أكثر من يوم الاقتراع. ورداً على سؤال " ما هي الأسباب التي دعتك إلى تغيير موقفك و التصويت من قائمة إلى قائمة أخرى يوم الأقتراع " ؟ أجاب (8.9%) بناءً على رغبة الزوج / الزوجة، (12.6%) بناءً على رغبة العائلة، (13.3%) أقناع من صديق / صديقة، (8.1%) تأثير الحملة الأنتخابية، (11.9%) بناءً على عنصر القرابة، (15.6%) إغراء مادي، (2.2%) إغراء وظيفي، (3.7%) تقديم هدية رمزية، (17.7%) قناعة شخصية، (3.0%) تقديم تسهيلات لنقل الناخبين من قبل المرشحين و القوائم يوم الأنتخاب، (3.0%) أجابوا " غير ذلك". قرار التصويت لمرشحي الدوائر قال (82.8%) من الجمهور الفلسطيني أن قرارهم في التصويت لمرشحي الدوائر بقي ثابتاً كما كان مقرراً في السابق، في حين قال (17.2%) منهم بأنه قد تغير عند الاقتراع. وعند سؤالنا " متى كان التغيير " ؟ أجاب (6.0%) داخل غرفة الاقتراع، (18.7%) قبل دخولي لغرفة الاقتراع، (29.5%) عشية يوم الاقتراع، (25.9%) قبل يومين من بدأ الاقتراع، (5.4%) قبل (3 - 4) أيام من يوم الاقتراع، (7.8%) قبل (5 - 6) أيام من يوم الاقتراع، (6.7%) قبل 7 أيام و أكثر من يوم الاقتراع. أما بالنسبة للأسباب التي دعتهم إلى تغيير مواقفهم والتصويت من مرشح إلى مرشح أخر يوم الاقتراع فكانت على النحو التالي: (7.1%) بناءً على رغبة الزوج / الزوجة، (11.9%) بناءً على رغبة العائلة، (16.7%) أقناع من صديق / صديقة، (3.6%) تأثير الحملة الأنتخابية، (20.2%) بناءً على عنصر القرابة، (9.5%) إغراء مادي، (1.8%) إغراء وظيفي، (3.0%) تقديم هدية رمزية، (19.6%) قناعة شخصية، (1.8%) تقديم تسهيلات لنقل الناخبين من قبل المرشحين و القوائم يوم الأنتخاب، (4.8%) أجابوا " غير ذلك". التفاوت بين استطلاعات الرأي و نتائج الانتخابات التشريعي وجواباً على سؤال " فيما يلي عدد من الأسباب التي يمكن أن تكون قد أدت إلى وجود تفاوت بين نتائج استطلاعات الرأي و النتائج الحقيقية لانتخابات المجلس التشريعي، أي سبب من الأسباب التالية مقبولة أو مرفوضة من قبلك أنت شخصياً "؟ كانت الإجابة على النحو التالي: البند نعم لا لا أعرف 1- عدم قناعة الناس بالمرشحين و القوائم المختلفة. 58.8% 40.5% 0.7% 2- عدم أفصاح الناخبين بصدق عن نيتهم لمن يودون التصويت له عندما مثلوا عن ذلك. 71.7% 27.8% 0.5% 3- تحيز مراكز الأبحاث و استطلاعات الرأي. 35.7% 59.9% 4.4% 4- تغيير الناخبين أرائهم في أخر لحظة. 63.1% 35.7% 1.2% 5- عزم الناخبين على الإدلاء بأصواتهم ضد فتح لصالح حماس بدلاً من التصويت لأحزاب أخرى صغيرة أعتقاداً منهم بأن هذه الأحزاب أو التجمعات الحزبية الصغيرة غير قادرة على أحداث تغيير جوهري في التمثيل الأنتخابي. 65.2% 32.7% 2.1% 6- عدم ألتزام جمهور الناخبين المؤيدين للتيارات المختلفة بقوائمهم ومرشحيهم والتصويت بطريقة عشوائية. 52.4% 46.2% 1.4% 7- الألتباس في فهم النظام الأنتخابي " نظام الدوائر" والنظام النسبي. 41.0% 56.8% 2.2% 8- كثرة عدد المرشحين على الدوائر أربك الناخبين. 50.0% 49.7% 0.3% 9- أخطاء أحصائية غير مقصودة أرتكبتها مراكز الأبحاث و استطلاعات الرأي. 31.5% 64.2% 4.3% الثقة و الاهتمام باستطلاعات الرأي وحول سؤال " هل تهتم باستطلاعات الرأي التي تنفذ في مناطق السلطة الفلسطينية أم لا " ؟ أجاب (19.5%) أهتم جداً، (51.5%) أهتم إلى حد ما، (16.5%) لست مهتماً إلى حد ما، (11.4%) لست مهتماً على الإطلاق،( 1.1%) أجابوا" لا أعرف. ورداً على سؤال " بشكل عام، إلى أي مدى تثق بما تراه أو تسمعه من استطلاعات للرأي في مناطق الفلسطينية " ؟ أجاب (12.3%) كثيراً، (57.3%) نوعاً ما، (19.0%) ليس كثيراً، (10.0%) إطلاقاً، (1.4%) أجابوا " لا أعرف". نبذه عن الاستطلاع وقال الياس كوكالي من قسم الأبحاث و الدراسات، أنه تم إجراء كافة المقابلات في هذا الاستطلاع داخل البيوت التي تم اختيارها عشوائياً في المناطق وفقاً لمنهجية علمية متبعة في المركز و قد تم اختيارها من (156) موقعاً. وبين أن نسبة هامش الخطأ في هذا الاستطلاع كانت (±3.1%) عند مستوى ثقة (95%)، و أضاف أن نسبة الإناث اللواتي شاركن في هذا الاستطلاع بلغت (49.3%) في حين بلغت نسبة الذكور (50.7%). و أن توزيع العينة بالنسبة إلى منطقة السكن كانت على النحو التالي: (65.4%) الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، (34.6%) من قطاع غزة. و أن متوسط أعمار العينة بلغ (35.0) سنة. وأشار الياس كوكالي إلى توزيع العينة بالنسبة إلى مكان السكن كان على النحو التالي: (51.1%) مدينة، (33.4%) قرية، (15.5%) مخيم، و أن معدل أفراد ألأسرة للعينة العشوائية كان (6.97) فرداً و أن توزيع العينة بالنسبة إلى الحالة الاجتماعية كان على النحو التالي: (25.3%) أعزب، (69.5%) متزوج، (5.2%) غير ذلك. |