النائب أبو شمالة : لا معنى للتهدئة في ظل تصعيد العدوان الإسرائيلي
نشر بتاريخ: 01/03/2006 ( آخر تحديث: 01/03/2006 الساعة: 17:57 )
غزة- معا- ندد عضو المجلس التشريعي وعضو مكتب التعبئة والتنظيم لحركة فتح "ماجد أبو شمالة" بعملية اغتيال احد قادة سرايا القدس في غزة خالد الدحدوح "أبو الوليد" مؤكدا انه لا معنى للحديث عن تهدئة في ظل استمرار وتصعيد العدوان الإسرائيلي.
وقال أبو شمالة في تصريحات صحافية له تعقيبا على اغتيال احد قادة سرايا القدس في مدينة غزة والتي أدت إلي استشهاده "إن عملية الاغتيال والتصعيد والعدوان الإسرائيلي علي أبناء شعبنا الفلسطيني يعتبر استمرار وتواصلا لنهج حكومة الاحتلال".
وأضاف أبو شمالة "إن التصعيد الإسرائيلي هو تعبير عن استخدام الدم الفلسطيني في الحملة الانتخابية الإسرائيلية من قبل حزب كاديما والأحزاب الإسرائيلية مؤكدا أن هذا التصعيد يستخدم لأغراض انتخابية رخيصة داخل إسرائيل".
وأوضح أبو شمالة "أن إسرائيل جربت العدوان على شعبنا على مدار سنوات ولم يخضع شعبنا وازداد قوة وإصرار على التمسك بحقوقه الوطنية المشروعة وبثوابته"
ودعا المجتمع الدولي للتدخل لوقف العدوان الصهيوني المتواصل على شعبنا في الضفة والقطاع وقال: لا يمكن الحديث عن تهدئة في ظل العدوان الإسرائيلي واستمرار الاغتيالات والقصف ومصادرة الأراضي واستمرار بناء الجدار وكافة أشكال العدوان".
وقال أبو شمالة في تصريحات صحافية له تعقيبا على اغتيال احد قادة سرايا القدس في مدينة غزة والتي أدت إلي استشهاده "إن عملية الاغتيال والتصعيد والعدوان الإسرائيلي علي أبناء شعبنا الفلسطيني يعتبر استمرار وتواصلا لنهج حكومة الاحتلال".
وأضاف أبو شمالة "إن التصعيد الإسرائيلي هو تعبير عن استخدام الدم الفلسطيني في الحملة الانتخابية الإسرائيلية من قبل حزب كاديما والأحزاب الإسرائيلية مؤكدا أن هذا التصعيد يستخدم لأغراض انتخابية رخيصة داخل إسرائيل".
وأوضح أبو شمالة "أن إسرائيل جربت العدوان على شعبنا على مدار سنوات ولم يخضع شعبنا وازداد قوة وإصرار على التمسك بحقوقه الوطنية المشروعة وبثوابته"
ودعا المجتمع الدولي للتدخل لوقف العدوان الصهيوني المتواصل على شعبنا في الضفة والقطاع وقال: لا يمكن الحديث عن تهدئة في ظل العدوان الإسرائيلي واستمرار الاغتيالات والقصف ومصادرة الأراضي واستمرار بناء الجدار وكافة أشكال العدوان".