أنصار الأسرى تجري الاستعدادات لإحياء يوم الأسير الفلسطيني بفعاليات ابداعية مميزة
نشر بتاريخ: 05/03/2006 ( آخر تحديث: 05/03/2006 الساعة: 13:31 )
غزة- معا- بدأت منظمة أنصار الأسرى استعداداتها لإحياء يوم الأسير الفلسطيني الذي يوافق السابع عشر من نيسان المقبل معلنة "حالة التعبئة والاستنفار لهذه المناسبة".
وطلبت أنصار الأسرى من جميع الهيئات والمناطق واللجان العاملة بجميع الفروع وضع المقترحات والتصورات اللازمة للخروج بأفكار لفعاليات وأنشطة جديدة ومتطورة وإبداعية للوصول إلى نموذج إسنادي مشرف يليق بحجم نضالات الأسرى.
وأوضحت المنظمة أن الهيئات وفروع المنظمة بدأت بتنظيم العديد من اللقاءات والاجتماعات مع كوادرها تم خلالها طرح العديد من الأفكار والخطط والبرامج سواء فيما يتعلق بالجوانب المادية أو التنظيمية أوالإعلامية والفنية، أو من ناحية الأنشطة الميدانية التي من المتوقع أن تكون عملية ونموذجية بإعداد تصورات خاصة لمؤسسات المجتمع المحلي والمدني والمؤسسات الرسمية والأجنبية من أجل التنسيق حول كيفية وجود آليات لمساهمة تلك المؤسسات في ذلك اليوم.
ومن ناحيته قال جمال فراونة رئيس المنظمة " اننا بصدد الخروج من هذه الاستعدادات والاجتماعات بجملة من الأفكار الجديدة والمتنوعة التي تساعد في إبراز قضية الأسرى والعمل من أجل الإفراج عنهم باعتبار يوم الأسير يوما للحرية لكافة الأسرى.
ودعا فراونة جماهير الشعب الفلسطيني إلى زيادة التضامن والتفاعل مع قضية الأسرى ودعم صمودهم مطالبا المؤسسات الرسمية والقوى الوطنية والإسلامية بالعمل على إيجاد وسائل فعالة تخدم قضية الأسرى من أجل إطلاق سراحهم.
وأكد فروانة على أن هناك العديد من الأنشطة والفعاليات الخاصة بالمنظمة والتي سيتم إقرارها بالإضافة إلى مشاركة المنظمة في جملة من الفعاليات الوطنية المساندة في هذا اليوم.
وطلبت أنصار الأسرى من جميع الهيئات والمناطق واللجان العاملة بجميع الفروع وضع المقترحات والتصورات اللازمة للخروج بأفكار لفعاليات وأنشطة جديدة ومتطورة وإبداعية للوصول إلى نموذج إسنادي مشرف يليق بحجم نضالات الأسرى.
وأوضحت المنظمة أن الهيئات وفروع المنظمة بدأت بتنظيم العديد من اللقاءات والاجتماعات مع كوادرها تم خلالها طرح العديد من الأفكار والخطط والبرامج سواء فيما يتعلق بالجوانب المادية أو التنظيمية أوالإعلامية والفنية، أو من ناحية الأنشطة الميدانية التي من المتوقع أن تكون عملية ونموذجية بإعداد تصورات خاصة لمؤسسات المجتمع المحلي والمدني والمؤسسات الرسمية والأجنبية من أجل التنسيق حول كيفية وجود آليات لمساهمة تلك المؤسسات في ذلك اليوم.
ومن ناحيته قال جمال فراونة رئيس المنظمة " اننا بصدد الخروج من هذه الاستعدادات والاجتماعات بجملة من الأفكار الجديدة والمتنوعة التي تساعد في إبراز قضية الأسرى والعمل من أجل الإفراج عنهم باعتبار يوم الأسير يوما للحرية لكافة الأسرى.
ودعا فراونة جماهير الشعب الفلسطيني إلى زيادة التضامن والتفاعل مع قضية الأسرى ودعم صمودهم مطالبا المؤسسات الرسمية والقوى الوطنية والإسلامية بالعمل على إيجاد وسائل فعالة تخدم قضية الأسرى من أجل إطلاق سراحهم.
وأكد فروانة على أن هناك العديد من الأنشطة والفعاليات الخاصة بالمنظمة والتي سيتم إقرارها بالإضافة إلى مشاركة المنظمة في جملة من الفعاليات الوطنية المساندة في هذا اليوم.