|
رؤساء بعثات أوروبية يزورون تجمعات مهددة بالتوسع الاستيطاني
نشر بتاريخ: 22/10/2020 ( آخر تحديث: 22/10/2020 الساعة: 17:00 )
وقد عرض المتحدثون التحديات والصعوبات الإنسانية التي تواجه المواطنين بسبب المستوطنات، والهدم وجدار الضم والتوسع. التجمع البدوي الذي يقيم في وادي الجمل، الواقع بالقرب ولكن خارج حدود كل من معاليه أدوميم ومنطقة خطة E1، قد أصبح أكثر انكشافاً منذ عام 2005، حين أصدرت إسرائيل أمر مصادرة للأرض وأصدرت خطتها لبناء الجدار العازل مباشرة شمال التجمع. ومنذ ذلك الحين جرى حرمان التجمع من عبور المسار المخطط للجدار، الامر الذي أعاق وصول المواطنين لأرض الرعي وعيون الماء وتسبب بخسارة سبل معيشتهم وأمنهم الغذائي. وأضاف "ندعو إسرائيل لوقف جميع النشاطات الاستيطانية، بما في ذلك في القدس الشرقية وحولها، في مناطق مثل هار حوماه، وجفعات حاماتوس ومنطقة E1. هذه الخطط تشكل تهديدا لإمكانية اقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة ومتواصلة جغرافيا وتكون فيها القدس عاصمة للدولتين ضمن رؤية حل دولتين المتفاوض عليه، وبالتوافق مع المعايير المتفق عليها دولياً." |