مركز شؤون المرأة ينفذ دورة حول التصوير الصحافي الفوتغرافي بعنوان شاهد على الفقر
نشر بتاريخ: 05/03/2006 ( آخر تحديث: 05/03/2006 الساعة: 15:55 )
غزة- معا- بدأ مركز شؤون المرأة (برنامج الاتصال والإعلام) دورة تدريبية في التصوير الصحافي الفوتغرافي بعنوان "شاهد على الفقر" بالتعاون مع معهد (فويو) السويدي، وبتمويل من المؤسسة السويدية للتنمية الدولية (SIDA).
وعرضت المدربة ميا غروندال، وهي مصورة وكاتبة صحفية سويدية، في اليوم الأول من الدورة هدف وغرض الدورة، والمهارات اللازمة للمصورين الصحافيين، وبعض نماذج عملية لمصورين محترفين.
وقال سامي أبو سالم، منسق الدورة، أن غروندال ساهمت في تنفيذ أكثر من دورة متخصصة بالتصوير الصحافي في غزة، مشيرا إلى أنها وضعت عدة كتب (صور ونص) عن الأطفال واللاجئين الفلسطينيين، وعذابات الجدار الفاصل.
وشارك في الدورة التي تستمر لمدة (11) يوماً متتاليين بواقع (6) ساعات يومياً ما بين نظري وعملي، أكثر من (16) مشارك/ ومشاركة من العاملين/ات في حقل التصوير الصحفي والمجال الإعلامي، من وكالات إعلام محلية ودولية، وبعض الصحف المحلية.
واعتبرت أمينة زيارة، من جريدة الصباح، وإحدى المشاركات في الدورة أن الدورات المتخصصة في فن التصوير الصحافي الفوتوغرافي مهم وضروري خصوصاً في ظل تزايد عدد وسائل الإعلام المكتوبة من صحف ووكالات أنباء ومواقع إخبارية إلكترونية، إضافة إلى تزايد عدد الصحافيين والصحافيات، مؤكدة أن مثل هذه الدورات تزيد من مهارة وخبرة الإعلاميين/ات وقدرتهم على تغطية الأحداث بشكل محترف، ما يؤدي في النهاية إلى الارتقاء بمستوى الإعلام الفلسطيني بشكل عام.
ويذكر أنه في نهاية الدورة سيتم عمل معرض لأفضل صور يلتقطها المشاركين في الدورة حول ظاهرة الفقر في قطاع غزة.
وعرضت المدربة ميا غروندال، وهي مصورة وكاتبة صحفية سويدية، في اليوم الأول من الدورة هدف وغرض الدورة، والمهارات اللازمة للمصورين الصحافيين، وبعض نماذج عملية لمصورين محترفين.
وقال سامي أبو سالم، منسق الدورة، أن غروندال ساهمت في تنفيذ أكثر من دورة متخصصة بالتصوير الصحافي في غزة، مشيرا إلى أنها وضعت عدة كتب (صور ونص) عن الأطفال واللاجئين الفلسطينيين، وعذابات الجدار الفاصل.
وشارك في الدورة التي تستمر لمدة (11) يوماً متتاليين بواقع (6) ساعات يومياً ما بين نظري وعملي، أكثر من (16) مشارك/ ومشاركة من العاملين/ات في حقل التصوير الصحفي والمجال الإعلامي، من وكالات إعلام محلية ودولية، وبعض الصحف المحلية.
واعتبرت أمينة زيارة، من جريدة الصباح، وإحدى المشاركات في الدورة أن الدورات المتخصصة في فن التصوير الصحافي الفوتوغرافي مهم وضروري خصوصاً في ظل تزايد عدد وسائل الإعلام المكتوبة من صحف ووكالات أنباء ومواقع إخبارية إلكترونية، إضافة إلى تزايد عدد الصحافيين والصحافيات، مؤكدة أن مثل هذه الدورات تزيد من مهارة وخبرة الإعلاميين/ات وقدرتهم على تغطية الأحداث بشكل محترف، ما يؤدي في النهاية إلى الارتقاء بمستوى الإعلام الفلسطيني بشكل عام.
ويذكر أنه في نهاية الدورة سيتم عمل معرض لأفضل صور يلتقطها المشاركين في الدورة حول ظاهرة الفقر في قطاع غزة.