وكـالـة مـعـا الاخـبـارية

النبالي والفارس للعقارات تطلق حملة "بندفع عنك الإيجار... لحد ما تستلم الدار" في ظل للتنوع في برامجها وخدماتها

نشر بتاريخ: 08/07/2021 ( آخر تحديث: 08/07/2021 الساعة: 14:20 )
النبالي والفارس للعقارات تطلق حملة "بندفع عنك الإيجار... لحد ما تستلم الدار" في ظل للتنوع في برامجها وخدماتها

رام الله- معا- أطلقت شركة النبالي والفارس للعقارات حملة تحت عنوان: " بندفع عنك الإيجار... لحد ما تستلم الدار".

ويأتي ذلك في ظل سعيها للتنوع في برامجها وخدماتها العقارية، وزيادة الشريحة المستفيدة من خدماتها وتستهدف بشكل رئيسي العائلات الفلسطينية التي تعيش بالايجار وتطمح الى امتلاك منزل العمر وتقف أمامها العقبات الخاصة بشروط التمويل مثل ارتفاع قيمة الدفعة الأولى والكفلاء.

وتعليقاً على الحملة، أوضح المهندس خالد الفارس الرئيس التنفيذي للشركة أن إطلاق الحملة، يأتي تطبيقا ًلاستراتيجية الشركة المتمثلة بتقديم الخدمات لجميع شرائح المجتمع الفلسطيني وخصوصاً ذوي الدخل المحدود منها، وأن فكرة الحملة قائمة على الشراء الآجل والذي يتيح امكانية الاستفادة من الدفعات الشهرية (لغاية خمس سنوات) كأقساط من قيمة شراء منزل المستقبل، وذلك بالتزامن مع تقديم العديد من التسهيلات.


وأضاف الفارس أن المستفيد من الحملة سيحصل على العديد من المزايا، أولها ثبات سعرالعقار حيث تضمن الحملة شراء الشقة آن يكون المواطن الفلسطيني هو المستفيد من الارتفاع المتصاعد على قيمة العقار مستقبلاً، موضحاً أن شراء منزل بسعر اليوم هو بالتأكيد ذو تكلفة أقل من شرائه بعد عدة سنوات، في اشارة إلى عوامل ارتفاع الطلب على الوحدات السكنية في فلسطين ومحدودية الأراضي المخصصة للبناء.


وأضاف المهندس عماد الخطيب المدير العام إن هذه الحملة من شركة النبالي والفارس للعقارات تشمل الشقق في مشروع صفد وسيتم السحب على فائز واحد من بين كل 3 مشترين بقيمة ايجار البيت ولمدة سنتين وبمعدل 500 دولار عن كل شهر. مع مواصفات شقق في مشروع صفد الواقع في مدينة البيرة في أجمل وأكثر منطقة ارتفاعا في حي البالوع، وتفتح الحملة الفرص لشريحة عريضة من المجتمع الفلسطيني بامتلاك منزل العمر بأفضل المواصفات وبدفعة أولى 30% و60 شهر تقسيط مباشر وضمن منظومة حياة متكاملة من الخدمات والمرافق العامة وبشروط مناسبة.

علماً بأن شركة النبالي والفارس هي الشركة الأولى في مجال التطوير العقاري في فلسطين، والتي توفر الوحدات السكنية والتجارية والفلل بخيارات متعددة من حيث أنماط المباني، الموقع، المساحات، والتشطيبات الداخلية، بحيث تتناسب مع الدخل الشهري فئات الشعب الفلسطني المختلفة.