طاقم شؤون المرأة يعقد مؤتمر المنظمات النسوية لبحث واقع المرأة والمنظمات النسوية في غزة
نشر بتاريخ: 11/03/2006 ( آخر تحديث: 11/03/2006 الساعة: 14:38 )
غزة- معا- أكدت مديرة طاقم شؤون المراة اليوم نادية أبو نحلة على ان آذار الحالي يحث كافة المنظمات النسوية على قراءة واقعها ومستجداته في ضوء متغيرات المرحلة الحالية.
وقالت أبو نحلة خلال كلمة الطاقم الذي عقد في غزة صباح اليوم مؤتمراً متخصصاً حول واقع وتحديات المنظمات النسوية بغزة:" لقد شهدت حالتنا الفلسطينية مشروعاً ديمقراطياً عبر إجراء الانتخابات التشريعية الأخيرة شهد العالم لنا فيها بأننا شعب أدركنا عبر ادوات ديمقراطية اهمية التعبير عن الوجود بآليات حضارية تليق بتاريخ هذا الشعب".
وشددت مديرة الطاقم على ضرورة قراءة واقع المنظمات النسوية وأدواتها وهياكلها وعلاقاتها بجماهير النساء، وكيف كان الفعل النسوي عبر سنوات في هياكل وبرامج المنظمات النسوية الجماهيرية والمؤسسات النسوية ذات الطابع المهني على خلفية عملها جميعاً مع النساء على مدار السنوات الماضية.
وتناول عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية رمزي رباح علاقة الاطر النسوية بالأحزاب السياسية مستعرضاً نضال المرأة الفلسطينية وتاريخ مشاركتها بالعمل السياسي ومنجزاتها والتضحيات التي قدمتها لصالح القضية الفلسطينية.
فيما تناولت الباحثة والكاتبة دنيا الأمل اسماعيل مصطلح المجايلة في الاطر النسوية وكيف كانت علاقة النساء في الأجيال السابقة مع نساء المرحلة الحالية.
من جانبها تحدثت المحامية زينب الغنيمي الباحثة القانونية عن توجهات واستراتيجيات العمل المستقبلية في الاطر النسوية، متسائلة عن قدرة المؤسسات النسوية على تحقيق التراكم الكمي والنوعي من خلال عملها الدؤوب على مدار السنوات الماضية على طريق تحقيق أهدافها.
وتناول الباحث التنموي تيسير محيسن التمويل وحاجات المجتمع المحلي فيما تحدث مدير المركز العربي للتطوير الزراعي محسن أبو رمضان حول التمويل وبرامج المنظمات النسوية.
وقالت أبو نحلة خلال كلمة الطاقم الذي عقد في غزة صباح اليوم مؤتمراً متخصصاً حول واقع وتحديات المنظمات النسوية بغزة:" لقد شهدت حالتنا الفلسطينية مشروعاً ديمقراطياً عبر إجراء الانتخابات التشريعية الأخيرة شهد العالم لنا فيها بأننا شعب أدركنا عبر ادوات ديمقراطية اهمية التعبير عن الوجود بآليات حضارية تليق بتاريخ هذا الشعب".
وشددت مديرة الطاقم على ضرورة قراءة واقع المنظمات النسوية وأدواتها وهياكلها وعلاقاتها بجماهير النساء، وكيف كان الفعل النسوي عبر سنوات في هياكل وبرامج المنظمات النسوية الجماهيرية والمؤسسات النسوية ذات الطابع المهني على خلفية عملها جميعاً مع النساء على مدار السنوات الماضية.
وتناول عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية رمزي رباح علاقة الاطر النسوية بالأحزاب السياسية مستعرضاً نضال المرأة الفلسطينية وتاريخ مشاركتها بالعمل السياسي ومنجزاتها والتضحيات التي قدمتها لصالح القضية الفلسطينية.
فيما تناولت الباحثة والكاتبة دنيا الأمل اسماعيل مصطلح المجايلة في الاطر النسوية وكيف كانت علاقة النساء في الأجيال السابقة مع نساء المرحلة الحالية.
من جانبها تحدثت المحامية زينب الغنيمي الباحثة القانونية عن توجهات واستراتيجيات العمل المستقبلية في الاطر النسوية، متسائلة عن قدرة المؤسسات النسوية على تحقيق التراكم الكمي والنوعي من خلال عملها الدؤوب على مدار السنوات الماضية على طريق تحقيق أهدافها.
وتناول الباحث التنموي تيسير محيسن التمويل وحاجات المجتمع المحلي فيما تحدث مدير المركز العربي للتطوير الزراعي محسن أبو رمضان حول التمويل وبرامج المنظمات النسوية.