منظمة أنصار الأسرى تفتتح دورة في العلاقات العامة والإعلام بجمعية الأسرى والمحررين بخان يونس
نشر بتاريخ: 12/03/2006 ( آخر تحديث: 12/03/2006 الساعة: 14:29 )
غزة- معا- افتتحت منظمة أنصار الأسرى اليوم دورة في العلاقات العامة والإعلام في مقر جمعية الأسرى والمحررين "حسام" بمدينة خان يونس بمشاركة 35 مشاركاً.
وبدأت الدورة بتعريفات عامة حول أهمية ودور العلاقات العامة والإعلام في عمل المؤسسات لاعتبارات كثيرة أهمها زيادة الوعي المجتمعي حول عمل هذه المؤسسات وتقييم أنشطتها.
وتحدث الدكتور تحسين الأسطل عن العلاقات العامة ومبادئها وأهدافها والوسائل المتبعة لإنجاح عمل أي مؤسسة في هذا الإطار مبينا العديد من الأمثلة حول دور وعمل العلاقات العامة في أبراز نشاط تلك المؤسسات والمساهمة في الترويج لها ولأنشطتها.
كما بين الأسطل أداء العلاقات العامة وفق رؤية وبرنامج المؤسسة وشكل التعامل مع الجمهور وكيفية تطوير الأداء الإعلامي والإداري والمهني داخل المؤسسة والذي ينعكس بالتأكيد بشكل ايجابي على المؤسسة والجمهور مع التأكيد على ضرورة فتح مجال التنسيق وتبادل المعلومات والخبرات مع المؤسسات والمجتمع المحلي.
من ناحيته أشار شادي فروانة عضو الهيئة المركزية للمنظمة أن مثل هذه الدورات تأتي في سياق برنامج تثقيفي تعده المنظمة من أجل النهوض بكادرها في النواحي الإعلامية والتثقيفية حول العلاقات العامة والإعلام وضرورة إيجاد تنسيق مشترك بين المجتمع ومؤسسات المجتمع المحلي خصوصا فيما يتعلق بالقضايا الوطنية الملحة كقضية الأسرى والتي يجب على الجميع توفير الجهد والإمكانيات الإعلامية والاتصال المباشر للارتقاء بمستوى دعمها بما يتناسب مع كونها قضية إعلامية أولى على حد تعبيره.
وبدأت الدورة بتعريفات عامة حول أهمية ودور العلاقات العامة والإعلام في عمل المؤسسات لاعتبارات كثيرة أهمها زيادة الوعي المجتمعي حول عمل هذه المؤسسات وتقييم أنشطتها.
وتحدث الدكتور تحسين الأسطل عن العلاقات العامة ومبادئها وأهدافها والوسائل المتبعة لإنجاح عمل أي مؤسسة في هذا الإطار مبينا العديد من الأمثلة حول دور وعمل العلاقات العامة في أبراز نشاط تلك المؤسسات والمساهمة في الترويج لها ولأنشطتها.
كما بين الأسطل أداء العلاقات العامة وفق رؤية وبرنامج المؤسسة وشكل التعامل مع الجمهور وكيفية تطوير الأداء الإعلامي والإداري والمهني داخل المؤسسة والذي ينعكس بالتأكيد بشكل ايجابي على المؤسسة والجمهور مع التأكيد على ضرورة فتح مجال التنسيق وتبادل المعلومات والخبرات مع المؤسسات والمجتمع المحلي.
من ناحيته أشار شادي فروانة عضو الهيئة المركزية للمنظمة أن مثل هذه الدورات تأتي في سياق برنامج تثقيفي تعده المنظمة من أجل النهوض بكادرها في النواحي الإعلامية والتثقيفية حول العلاقات العامة والإعلام وضرورة إيجاد تنسيق مشترك بين المجتمع ومؤسسات المجتمع المحلي خصوصا فيما يتعلق بالقضايا الوطنية الملحة كقضية الأسرى والتي يجب على الجميع توفير الجهد والإمكانيات الإعلامية والاتصال المباشر للارتقاء بمستوى دعمها بما يتناسب مع كونها قضية إعلامية أولى على حد تعبيره.