حواتمه يستقبل المغربي محمد بنسعيد رئيس كتلة الحزب الاشتراكي الموحد البرلمانية
نشر بتاريخ: 12/03/2006 ( آخر تحديث: 12/03/2006 الساعة: 18:37 )
دمشق- جنين- معا- استقبل نايف حواتمه الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين المغربي محمد بنسعيد رئيس كتلة الحزب الاشتراكي الموحد البرلمانية.
وعرض حواتمه الأوضاع الفلسطينية بعد الانتخابات التشريعية في الأرض المحتلة عام 1967، والأحداث القادمة بعد الانتخابات الإسرائيلية في 28 آذار/ مارس.
وأكد ضرورة حل الازدواجية بين مؤسسة الرئاسة وحكومة السلطة، وحل التناقض بين البرنامجين السياسيين لرئيس السلطة ورئاسة الحكومة، تمهيداً لبناء حكومة ائتلاف وطني على قاعدة برنامج قواسم مشتركة موحَّد، بدون هذا تتفاقم الانقسامات التناحرية والأزمات الدستورية، ويصبح الباب مفتوحاً لخطط الاحتلال الاسرائيلي التوسعية تحت عنوان "لا شريك فلسطيني" و"الفصل الأحادي الجانب على أجزاء من الضفة الفلسطينية"، بينما يتواصل الاستيطان والاحتلال على 60% من الضفة وعلى القدس العربية، وتوسيع الكتل الاستيطانية الكبرى السبعة في قلب الضفة، واستكمال بناء جدار الضم والفصل العنصري.
وحيا بنسعيد مبادرات الجبهة الديمقراطية لحوار وطني شامل وصولاً إلى حل التناقضات وازدواجية مؤسسات السلطة الفلسطينية، والدعوة إلى إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية بروح توحيدية ائتلافية وانتخابات في أقطار اللجوء والشتات، واستغراب تجاهل 64% من الشعب الفلسطيني بدون انتخابات في أقطار اللجوء والشتات.
وأشار إلى مخاطر غياب الوحدة الوطنية والمرجعية الموحدة للشعب الفلسطيني على مجموع الحقوق الوطنية بتقرير المصير وتحرير الأرض والدولة المستقلة وعودة اللاجئين.
وعرض حواتمه الأوضاع الفلسطينية بعد الانتخابات التشريعية في الأرض المحتلة عام 1967، والأحداث القادمة بعد الانتخابات الإسرائيلية في 28 آذار/ مارس.
وأكد ضرورة حل الازدواجية بين مؤسسة الرئاسة وحكومة السلطة، وحل التناقض بين البرنامجين السياسيين لرئيس السلطة ورئاسة الحكومة، تمهيداً لبناء حكومة ائتلاف وطني على قاعدة برنامج قواسم مشتركة موحَّد، بدون هذا تتفاقم الانقسامات التناحرية والأزمات الدستورية، ويصبح الباب مفتوحاً لخطط الاحتلال الاسرائيلي التوسعية تحت عنوان "لا شريك فلسطيني" و"الفصل الأحادي الجانب على أجزاء من الضفة الفلسطينية"، بينما يتواصل الاستيطان والاحتلال على 60% من الضفة وعلى القدس العربية، وتوسيع الكتل الاستيطانية الكبرى السبعة في قلب الضفة، واستكمال بناء جدار الضم والفصل العنصري.
وحيا بنسعيد مبادرات الجبهة الديمقراطية لحوار وطني شامل وصولاً إلى حل التناقضات وازدواجية مؤسسات السلطة الفلسطينية، والدعوة إلى إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية بروح توحيدية ائتلافية وانتخابات في أقطار اللجوء والشتات، واستغراب تجاهل 64% من الشعب الفلسطيني بدون انتخابات في أقطار اللجوء والشتات.
وأشار إلى مخاطر غياب الوحدة الوطنية والمرجعية الموحدة للشعب الفلسطيني على مجموع الحقوق الوطنية بتقرير المصير وتحرير الأرض والدولة المستقلة وعودة اللاجئين.