مشاركون:التغيرات التي طرأت في الجمعيات سببها الانقسام والاحتلال
نشر بتاريخ: 15/07/2009 ( آخر تحديث: 15/07/2009 الساعة: 14:19 )
غزة - معا- اكد مشاركون ان ابرز اسباب التغيرات التي طرأت على مجمل الجمعيات والعمل الاهلي والمدني خلال السنوات الماضية الانقسام وممارسات الاحتلال واغلاق المعابر والحصار.
جاء ذلك خلال ورشة عمل نظمتها الهيئة المستقلة لحقوق الانسان "ديوان المظالم" اليوم في قاعة جمعية بارد للتنمية في غزة بمشاركة عبد الخالق بدوان نائب مدير عام الشؤون العامة في وزارة الداخلية المقالة وتيسير محيسن عضو الهيئة التنسيقية بشكبة المنظامت الاهلية والمحامي جميل سرحان مدير برنامج قطاع غزة في الهبئة.
وقال محيسن ان أسباب التغيرات التي طرأت على مجمل العمل الاهلي والمدني خلال السنوات الماضية حالة الانقسام الفلسطيني وممارسات الاحتلال واغلاق المعابر المتمثلة في الحصار واغلاق المعابر وتداعيات الازمات العالمية وتاثير المحرضات والتغيير الذاتي وتاثير ديناميات التخريب الذاتي".
واضاف ان هناك حوالي 1000 منظمة موزعة على المحافظات الخمسة وتعمل تقريبا في 19 مجالا منها 48% في مجال الخدمة الاجتماعية والمنظمات الاكبر حجما في الزراعة وفي التدريب ورياض الاطفال وبدرجة اقل في المجال الصحي.
اما على مستوي التوظيف اوضح 90% منها يشغل اقل من 4 موظفين وحوالى 80% منها تعتبر منظمة تعتاش فقط على تمويل المشاريع في تغطية 50% من موازناتها.
من جهة قال عبد الخالق بدوان نائب مدير عام الشؤون العامة في وزارة الداخلية المقالة انه فترة مجيئ السلطة هناك 1479 جمعية منهم 892 جمعية فقط مسجلين وان الجمعيات التي تم إحلالها من قبل الداخلية 33 جمعية وان هناك 12 جمعية مقدمة للنيابة.
جاء ذلك خلال ورشة عمل نظمتها الهيئة المستقلة لحقوق الانسان "ديوان المظالم" اليوم في قاعة جمعية بارد للتنمية في غزة بمشاركة عبد الخالق بدوان نائب مدير عام الشؤون العامة في وزارة الداخلية المقالة وتيسير محيسن عضو الهيئة التنسيقية بشكبة المنظامت الاهلية والمحامي جميل سرحان مدير برنامج قطاع غزة في الهبئة.
وقال محيسن ان أسباب التغيرات التي طرأت على مجمل العمل الاهلي والمدني خلال السنوات الماضية حالة الانقسام الفلسطيني وممارسات الاحتلال واغلاق المعابر المتمثلة في الحصار واغلاق المعابر وتداعيات الازمات العالمية وتاثير المحرضات والتغيير الذاتي وتاثير ديناميات التخريب الذاتي".
واضاف ان هناك حوالي 1000 منظمة موزعة على المحافظات الخمسة وتعمل تقريبا في 19 مجالا منها 48% في مجال الخدمة الاجتماعية والمنظمات الاكبر حجما في الزراعة وفي التدريب ورياض الاطفال وبدرجة اقل في المجال الصحي.
اما على مستوي التوظيف اوضح 90% منها يشغل اقل من 4 موظفين وحوالى 80% منها تعتبر منظمة تعتاش فقط على تمويل المشاريع في تغطية 50% من موازناتها.
من جهة قال عبد الخالق بدوان نائب مدير عام الشؤون العامة في وزارة الداخلية المقالة انه فترة مجيئ السلطة هناك 1479 جمعية منهم 892 جمعية فقط مسجلين وان الجمعيات التي تم إحلالها من قبل الداخلية 33 جمعية وان هناك 12 جمعية مقدمة للنيابة.