|
المعركة الحاسمة في الضفة وليس قطاع غزة
نشر بتاريخ: 30/08/2024 ( آخر تحديث: 30/08/2024 الساعة: 19:33 )
ما يجري في الضفة الغربية والقدس من اقتحامات للمسجد الأقصى ودعوة العنصري،المتطرف الورير بنغفير لبناء كنيس يهودي فيه وتعاظم الاستيطان ثم اجتياح الضفة مرة أخرى كما جرى عام ٢٠٠٢.. يؤكد النوايا الحقيقية لإسرائيل التي غررت بالعالم طوال عقود بحديثها عن رغبتها بالسلام وتسوية سياسية مع الفلسطينيين،كما تؤكد ما سبق أن حذرنا منه منذ سنوات وكتبنا عنه عشرات المقالات، إن المعركة الحقيقية هي التي تجري في الضفة والقدس وكل ما جرى ويجري منذ خطة الفصل الأحادي عن قطاع غزة التي نفذها شارون ٢٠٠٥ وموجة الحروب على القطاع و بناء انفاق وتطوير صواريخ عبثية وحصار... هدفها تشتيت الإنتباه وإبعاد الأنظار عما يجري في الضفة،وخصوصا تنفيذ خطة الحسم التي وضعها المتطرف سموترتش عام ٢٠١٧. |