نادي بلعين يختتم مخيمه الصيفي (مخيم الشهيد باسم أبو رحمة الأول )
نشر بتاريخ: 17/07/2009 ( آخر تحديث: 17/07/2009 الساعة: 18:15 )
رام الله - معا - اختتم أمس مخيم الشهيد باسم أبو رحمة الأول والذي ضم أكثر من 100 طفل حيث استمر المخيم لمدة اسبوعين تخللها العديد من النشاطات الترفيهية والتعليمية والرحلات والعديد من الإرشادات الصحية والبيئية وذلك بالتنسيق مع جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني والتي بدورها قامت برعاية هذا المخيم من خلال توفير الملابس والضيافة والاحتياجات الأساسية الأخرى للمخيم , وقامت بعمل ورشة عمل بعنوان أنفلونزا الخنازير وكيفية الوقاية من هذا المرض من خلال طاقم من جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني – دائرة الصحة الأولية في الجمعية يوم الاثنين 14/07/2009 .
كما تخلل نشاطات المخيم مجموعة من الورش قسمت على عدد أيام المخيم مثل ورشة بعنوان الغذاء الصحي ومكوناته وورشة بعنوان الانحباس الحراري وتأثيره على البيئة للأستاذ علي سماره مدير المخيم وورشة بعنوان دعونا نتخيل دعونا نفكر دعونا نعبر دعونا نلعب للمنشطة رانية الخطيب حيث ركزت المنشطة من خلال النشاط على عدة مواضيع منها الجدار , الاعتقال والحرية , والمساواة , كان هدف النشاط حث الأطفال على التفريغ النفسي والإبداع من خلال التفكير والكتابة والرسم واللعب.
هذا وأكد منسق منطقة الوسط للعمل التطوعي في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني الأستاذ اشرف عباهرة حرص الجمعية على العمل في المناطق الأكثر تضررا بالجدار وحرصها أيضا على العمل من اجل رسم البسمة على وجوه الأطفال علما أن مخيم الشهيد باسم أبو رحمة الأول واحد من 103 مخيمات صيفية تديرها الجمعية لهذا الهام بالتعاون مع اللجنة الوطنية للمخيمات الصيفية ومؤسسة سلام يا صغار .
وبدوره أكد رئيس النادي حسام الخطيب حرص إدارة النادي على أقامت مثل هذه النشاطات التعليمية والترفيهية والعمل على تكثيفها في الأيام الأخيرة مثل تكثيف الدورات التي يقوم بها النادي بالتعاون مع مؤسسة تامر لما في ذلك من مصلحة للأطفال لإخراجهم من جو الخوف والتوتر الناتجة عم ممارسات قوات الاحتلال في مداهمة البيوت في القرية واعتقال الأطفال في ساعات متأخرة من الليل حيث بلغ عدد الأطفال المعتقلين خلال الثلاث أسابيع الماضية 6 أطفال أعمارهم بين 15-17 سنة .
وفي نهاية المخيم شكر رئيس النادي كل من ساهم في إنجاح هذا المخيم وعلى رئسهم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني والمنشطين والمتطوعين ومركز الهدف الثقافي على تعاونهم في دمج طلابهم في الو رشات التعليمية .
كما تخلل نشاطات المخيم مجموعة من الورش قسمت على عدد أيام المخيم مثل ورشة بعنوان الغذاء الصحي ومكوناته وورشة بعنوان الانحباس الحراري وتأثيره على البيئة للأستاذ علي سماره مدير المخيم وورشة بعنوان دعونا نتخيل دعونا نفكر دعونا نعبر دعونا نلعب للمنشطة رانية الخطيب حيث ركزت المنشطة من خلال النشاط على عدة مواضيع منها الجدار , الاعتقال والحرية , والمساواة , كان هدف النشاط حث الأطفال على التفريغ النفسي والإبداع من خلال التفكير والكتابة والرسم واللعب.
هذا وأكد منسق منطقة الوسط للعمل التطوعي في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني الأستاذ اشرف عباهرة حرص الجمعية على العمل في المناطق الأكثر تضررا بالجدار وحرصها أيضا على العمل من اجل رسم البسمة على وجوه الأطفال علما أن مخيم الشهيد باسم أبو رحمة الأول واحد من 103 مخيمات صيفية تديرها الجمعية لهذا الهام بالتعاون مع اللجنة الوطنية للمخيمات الصيفية ومؤسسة سلام يا صغار .
وبدوره أكد رئيس النادي حسام الخطيب حرص إدارة النادي على أقامت مثل هذه النشاطات التعليمية والترفيهية والعمل على تكثيفها في الأيام الأخيرة مثل تكثيف الدورات التي يقوم بها النادي بالتعاون مع مؤسسة تامر لما في ذلك من مصلحة للأطفال لإخراجهم من جو الخوف والتوتر الناتجة عم ممارسات قوات الاحتلال في مداهمة البيوت في القرية واعتقال الأطفال في ساعات متأخرة من الليل حيث بلغ عدد الأطفال المعتقلين خلال الثلاث أسابيع الماضية 6 أطفال أعمارهم بين 15-17 سنة .
وفي نهاية المخيم شكر رئيس النادي كل من ساهم في إنجاح هذا المخيم وعلى رئسهم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني والمنشطين والمتطوعين ومركز الهدف الثقافي على تعاونهم في دمج طلابهم في الو رشات التعليمية .