دعوات الى تفعيل دور الشباب لانهاء حالة الانقسام
نشر بتاريخ: 26/07/2009 ( آخر تحديث: 26/07/2009 الساعة: 13:49 )
غزة- معا- دعا مشاركون الى تفعيل دور الشباب في المجتمع وايجاد سبل يمكن إتباعها من أجل إنهاء الانقسام وإعادة الوحدة، بالاضافة الى تفعيل دور الشباب في قيادة تحرك جماهيري ضاغط لتحقيق المصالحة الوطنية.
جاء ذلك خلال ورشة عمل نظمتها الهيئة الفلسطينية للاجئين اليوم حول "دور الشباب في تحقيق المصالحة الوطنية الشاملة" وذلك في مقر حزب الشعب الفلسطيني في مدينة غزة بحضور عدد كبير من الشباب من مختلف الأحزاب السياسية الفلسطينية.
وأكد أ. شامخ بدرة رئيس كتلة اتحاد الطلبة التقدمية أن الشباب الفلسطيني قادر على لعب دور بارز في إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية وتحقيق المصالحة الوطنية الشاملة.
ودعا بدرة إلى أهمية بلورة حركة شبابية موحدة ومنظمة من جميع الكتل والفعاليات والمؤسسات الشبابية والطلابية من أجل تشكيل لوبي شبابي وطلابي ضاغط لتحقيق المصالحة الوطنية الشاملة ونبذ الفئوية الضيقة والتعصب والارتقاء إلى المصلحة الوطنية العليا.
واكد المشاركون أن الاستمرار في الانقسام يهدد المشروع الوطني برمته محذرين من ان يصبح الانقسام أمرا واقعا ومسلما به إذا لم تتحرك الجماهير لإنهائه الأمر الذي يتطلب عزيمة قوية وفعاليات استثنائية تجبر أطراف النزاع على الرضوخ لمطالب الشعب وإنهاء حالة الانقسام التي تهدد الكيان الوطني الفلسطيني برمته.
جاء ذلك خلال ورشة عمل نظمتها الهيئة الفلسطينية للاجئين اليوم حول "دور الشباب في تحقيق المصالحة الوطنية الشاملة" وذلك في مقر حزب الشعب الفلسطيني في مدينة غزة بحضور عدد كبير من الشباب من مختلف الأحزاب السياسية الفلسطينية.
وأكد أ. شامخ بدرة رئيس كتلة اتحاد الطلبة التقدمية أن الشباب الفلسطيني قادر على لعب دور بارز في إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية وتحقيق المصالحة الوطنية الشاملة.
ودعا بدرة إلى أهمية بلورة حركة شبابية موحدة ومنظمة من جميع الكتل والفعاليات والمؤسسات الشبابية والطلابية من أجل تشكيل لوبي شبابي وطلابي ضاغط لتحقيق المصالحة الوطنية الشاملة ونبذ الفئوية الضيقة والتعصب والارتقاء إلى المصلحة الوطنية العليا.
واكد المشاركون أن الاستمرار في الانقسام يهدد المشروع الوطني برمته محذرين من ان يصبح الانقسام أمرا واقعا ومسلما به إذا لم تتحرك الجماهير لإنهائه الأمر الذي يتطلب عزيمة قوية وفعاليات استثنائية تجبر أطراف النزاع على الرضوخ لمطالب الشعب وإنهاء حالة الانقسام التي تهدد الكيان الوطني الفلسطيني برمته.