وفد جمعية الصداقة الفلسطينية الجزائرية يختتم زيارة للجزائر
نشر بتاريخ: 27/07/2009 ( آخر تحديث: 27/07/2009 الساعة: 23:56 )
رام الله -معا- عاد وفد جمعية الصداقة الفلسطينية الجزائرية اليوم الاثنين إلى أرض الوطن بعد زيارتهم للجزائر.
وضم الوفد، رئيس الجمعية جميل الهشلمون، والمحامي محمد بركات نائب رئيس الجمعية-رئيس منظمة (معاقون بلا حدود )، والمهندس اسعد قادري مسؤول العلاقات الخارجية بالجمعية , والأعضاء أوس الملا وأحمد بركات , حيث زاروا العديد من الولايات في الشرق الجزائري – ومنها ولاية باتنة وقسنطينة والجزائر العاصمة والعديد من المدن الجزائرية, وشملت الزيارة لمؤسسات المجتمع المدني وجمعيات عديدة وجامعة الجزائر .
وقدمت الجمعية واقع ما يعيشه شعبنا في فلسطين و القدس الشريف وما يتعرض لسياسة الاحتلال الإسرائيلي واستهداف المقدسات الإسلامية والمسيحية وشراسة الحرب التي تخوضها إسرائيل في تهويد القدس.
وحظيت البعثة على اهتمام إعلامي كبير، وذلك من خلال وسائل الإعلام الجزائرية حيث نشرت الصحف العديد من اللقاءات مع وفد الجمعية الذي كان يؤكد دوما على متانة وعمق العلاقة المميزة، وأن الزيارة تأتي للثناء والتقدير لدور الجزائر تجاه قضيتنا العادلة ووقوفهم إلى جانب الشعب الفلسطيني في كافة المجالات وللحفاظ على الإرث التاريخي بين الجزائر وفلسطين، وترسيخ العلاقة من خلال تبادل الخبرات وإقامة مختلف النشاطات بين البلدين للوصول إلى الاستقلال وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة .
وضم الوفد، رئيس الجمعية جميل الهشلمون، والمحامي محمد بركات نائب رئيس الجمعية-رئيس منظمة (معاقون بلا حدود )، والمهندس اسعد قادري مسؤول العلاقات الخارجية بالجمعية , والأعضاء أوس الملا وأحمد بركات , حيث زاروا العديد من الولايات في الشرق الجزائري – ومنها ولاية باتنة وقسنطينة والجزائر العاصمة والعديد من المدن الجزائرية, وشملت الزيارة لمؤسسات المجتمع المدني وجمعيات عديدة وجامعة الجزائر .
وقدمت الجمعية واقع ما يعيشه شعبنا في فلسطين و القدس الشريف وما يتعرض لسياسة الاحتلال الإسرائيلي واستهداف المقدسات الإسلامية والمسيحية وشراسة الحرب التي تخوضها إسرائيل في تهويد القدس.
وحظيت البعثة على اهتمام إعلامي كبير، وذلك من خلال وسائل الإعلام الجزائرية حيث نشرت الصحف العديد من اللقاءات مع وفد الجمعية الذي كان يؤكد دوما على متانة وعمق العلاقة المميزة، وأن الزيارة تأتي للثناء والتقدير لدور الجزائر تجاه قضيتنا العادلة ووقوفهم إلى جانب الشعب الفلسطيني في كافة المجالات وللحفاظ على الإرث التاريخي بين الجزائر وفلسطين، وترسيخ العلاقة من خلال تبادل الخبرات وإقامة مختلف النشاطات بين البلدين للوصول إلى الاستقلال وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة .