التجمع الديمقراطي للمعلمين ينهي أعمال مؤتمره الأول في الوسطى
نشر بتاريخ: 02/08/2009 ( آخر تحديث: 02/08/2009 الساعة: 10:13 )
غزة- معا- أنهى التجمع الديمقراطي للمعلمين الفلسطينيين في محافظة الوسطى مؤتمره العام الأول بانتخاب هيئة إدارية جديدة تتكون من سبعة معلمين.
وأشار أ. أشرف أبو غزال خلال المؤتمر الذي عقد في المغازي الى أن هذا المؤتمر هو الخطوة الأولى في ترتيب وتنظيم عمل التجمع ليصبح أكثر تمثيلا للمعلمين الفلسطينيين في الوطن وخارجه وليكون أكثر تأثيرا وفعلا باتجاه تحقيق أهداف المعلمين الخاصة في سياق الأهداف الوطنية العامة.
واكد ابو غزال علي السعي الدائم لجهة توحيد كل المعلمين في إطار نقابي واحد وهو الاتحاد العام للمعلمين الفلسطينيين علي قاعدة تشكيل هيئاته القيادية علي أساس ديمقراطي حر.
وناقش أعضاء المؤتمر التقرير الإداري والمالي للمرحلة السابقة المقدمة من الهيئة التأسيسية مستعرضين الأنشطة والفعاليات وما بذل من جهود في تلك المرحلة.
وقدم الاعضاء عدد من المقترحات والتوصيات، وأقروا التقرير الإداري بعد إجراء تعديلات عليه علي ضوء الاقتراحات المقدمة .
وختم أ. عاهد عبد الباري المؤتمر بكلمة نيابة عن التجمع قدم فيها شكره لأعضاء المؤتمر علي منحهم الثقة للهيئة، مؤكداً على ضرورة الارتقاء بمستوي المعلم الفلسطيني كي يتمكن من الاطلاع بمهامه وواجباته الوطنية والتربوية.
وأشار أ. أشرف أبو غزال خلال المؤتمر الذي عقد في المغازي الى أن هذا المؤتمر هو الخطوة الأولى في ترتيب وتنظيم عمل التجمع ليصبح أكثر تمثيلا للمعلمين الفلسطينيين في الوطن وخارجه وليكون أكثر تأثيرا وفعلا باتجاه تحقيق أهداف المعلمين الخاصة في سياق الأهداف الوطنية العامة.
واكد ابو غزال علي السعي الدائم لجهة توحيد كل المعلمين في إطار نقابي واحد وهو الاتحاد العام للمعلمين الفلسطينيين علي قاعدة تشكيل هيئاته القيادية علي أساس ديمقراطي حر.
وناقش أعضاء المؤتمر التقرير الإداري والمالي للمرحلة السابقة المقدمة من الهيئة التأسيسية مستعرضين الأنشطة والفعاليات وما بذل من جهود في تلك المرحلة.
وقدم الاعضاء عدد من المقترحات والتوصيات، وأقروا التقرير الإداري بعد إجراء تعديلات عليه علي ضوء الاقتراحات المقدمة .
وختم أ. عاهد عبد الباري المؤتمر بكلمة نيابة عن التجمع قدم فيها شكره لأعضاء المؤتمر علي منحهم الثقة للهيئة، مؤكداً على ضرورة الارتقاء بمستوي المعلم الفلسطيني كي يتمكن من الاطلاع بمهامه وواجباته الوطنية والتربوية.