اختتام مخيم "القدس لنا" في إسعاد الطفولة في الخليل
نشر بتاريخ: 03/08/2009 ( آخر تحديث: 03/08/2009 الساعة: 18:39 )
الخليل-معا-اختتم يوم أمس في قاعة مسرح مجمع إسعاد الطفولة التابع لبلدية الخليل فعاليات مخيم القدس لنا و الذي أقيم بالمشاركة مع جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني وبدعم من اللجنة الوطنية للمخيمات الصيفية وبحضور أهالي الأطفال المشاركين في المخيم حيث افتتح الحفل بآيات من الذكر الحكيم وعرض لفرق المخيم.
ورحب مدير المجمع محمود ابو صبيح بالحضور وناقلا تحيات رئيس البلدية خالد اعسيلي للأطفال المشاركين ومن ثم تحدث عن أهمية هذه المخيمات و التي تعمل على صقل وتنمية المواهب عند الأطفال ومقدما شكره إلى المشرفين على المخيم خاصة المتطوعين الذين كان لهم الدور الكبير في إنجاح هذا المخيم وكذلك إلى الهلال الأحمر الذي نعمل معه بشراكة كاملة في إقامة العديد من المخيمات و النشاطات المختلفة وخلال الاحتفال تم عرض العديد من الأنشطة و الفقرات و الأفلام التي تتحدث عن الفعاليات التي أقيمت خلال المخيم الذي استمر لمدة ثلاثة أسابيع حيث تلقوا العديد من التدريبات الفنية والثقافية والصحية و الرياضية.
ووجه سعيد الخطيب منسق المتطوعين في الهلال الأحمر شكره إلى إدارة مجمع إسعاد الطفولة و اللجنة الوطنية لدعمها هذا المخيم وقال انه لو لا هذه الجهود المشتركة و التعاون لما كان هذا النجاح و التواصل بين المركزين فكان التعاون و المحبة بين المتطوعين و العاملين هو سمة هذا المخيم الناجح.
وتحدث العديد من الأهالي عن فرحتهم في مشاركة أبنائهم في مثل هذه المخيمات التي استطاعت أن ترسم البسمة على وجوه الأطفال وأنها تقوم ببناء جيل واع ومثقف وإكسابهم العديد من المهارات القيادية.
ورحب مدير المجمع محمود ابو صبيح بالحضور وناقلا تحيات رئيس البلدية خالد اعسيلي للأطفال المشاركين ومن ثم تحدث عن أهمية هذه المخيمات و التي تعمل على صقل وتنمية المواهب عند الأطفال ومقدما شكره إلى المشرفين على المخيم خاصة المتطوعين الذين كان لهم الدور الكبير في إنجاح هذا المخيم وكذلك إلى الهلال الأحمر الذي نعمل معه بشراكة كاملة في إقامة العديد من المخيمات و النشاطات المختلفة وخلال الاحتفال تم عرض العديد من الأنشطة و الفقرات و الأفلام التي تتحدث عن الفعاليات التي أقيمت خلال المخيم الذي استمر لمدة ثلاثة أسابيع حيث تلقوا العديد من التدريبات الفنية والثقافية والصحية و الرياضية.
ووجه سعيد الخطيب منسق المتطوعين في الهلال الأحمر شكره إلى إدارة مجمع إسعاد الطفولة و اللجنة الوطنية لدعمها هذا المخيم وقال انه لو لا هذه الجهود المشتركة و التعاون لما كان هذا النجاح و التواصل بين المركزين فكان التعاون و المحبة بين المتطوعين و العاملين هو سمة هذا المخيم الناجح.
وتحدث العديد من الأهالي عن فرحتهم في مشاركة أبنائهم في مثل هذه المخيمات التي استطاعت أن ترسم البسمة على وجوه الأطفال وأنها تقوم ببناء جيل واع ومثقف وإكسابهم العديد من المهارات القيادية.