رسالة للمؤتمر- المطالبة بتبني قضية استرداد جثامين الشهداء والمفقودين
نشر بتاريخ: 05/08/2009 ( آخر تحديث: 05/08/2009 الساعة: 13:43 )
بيت لحم- معا- وجهت الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء والكشف عن مصير المفقودين رسالة إلى المؤتمر العام السادس لحركة فتح دعت فيها إلى الإعلان عن تبني قضية الشهداء المحتجزة جثامينهم والمفقودين.
وأوضحت الحملة في رسالتها أن اسرائيل "تواصل إحتجاز جثامين مئات الشهداء الفلسطينيين والعرب، وترفض الكشف عن مصير مئات المفقودين.
وأضافت "أن من حق هؤلاء الشهداء والمفقودين على شعبهم وحركتهم الوطنية، العمل على تحرير جثامينهم ولأجل أن يتمكن ذووهم من تشييعهم ودفنهم وفقاً لتقاليدنا الدينية وبما يليق بكرامتهم الوطنية والإنسانية".
وأوصت الحملة المؤتمر بأن يَرِدْ هذا المطلب حيثما وردت المطالبة باطلاق سراح الاسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، كما أوصت بدعوة كافة أبناء وبنات حركة فتح ومؤسساتها في الوطن وبلدان اللجوء والشتات ودعوة كافة قوى الحركة الوطنية وأصدقاءها في العالم إلى دعم ومساندة الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء والكشف عن مصير المفقودين في كل تحركاتها وفعالياتها الجماهيرية والسياسية والدبلوماسية والقانونية.
وأوضحت الحملة في رسالتها أن اسرائيل "تواصل إحتجاز جثامين مئات الشهداء الفلسطينيين والعرب، وترفض الكشف عن مصير مئات المفقودين.
وأضافت "أن من حق هؤلاء الشهداء والمفقودين على شعبهم وحركتهم الوطنية، العمل على تحرير جثامينهم ولأجل أن يتمكن ذووهم من تشييعهم ودفنهم وفقاً لتقاليدنا الدينية وبما يليق بكرامتهم الوطنية والإنسانية".
وأوصت الحملة المؤتمر بأن يَرِدْ هذا المطلب حيثما وردت المطالبة باطلاق سراح الاسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، كما أوصت بدعوة كافة أبناء وبنات حركة فتح ومؤسساتها في الوطن وبلدان اللجوء والشتات ودعوة كافة قوى الحركة الوطنية وأصدقاءها في العالم إلى دعم ومساندة الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء والكشف عن مصير المفقودين في كل تحركاتها وفعالياتها الجماهيرية والسياسية والدبلوماسية والقانونية.