اتحاد الهيئات المحلية يطالب السلطة بمعاقبة المعتدين على رئيس بلدية بير زيت والقائم باعمال رئيس بلدية قلقيلية
نشر بتاريخ: 22/03/2006 ( آخر تحديث: 22/03/2006 الساعة: 14:08 )
خانيونس- معا- طالب الاتحاد الفلسطيني للهيئات المحلية السلطة الوطنية الفلسطينية بمعاقبة المعتدين الذين اطلقو النار امس على سيارتي د. هاشم المصري القائم باعمال رئيس بلدية قلقيلية ورئيس بلدية بيرزيت د. يوسف ناصر.
وحذر رئيس الاتحاد رئيس بلدية غزة د. ماجد ابو رمضان في بيان وصل "معا" نسخة عنه من مغبة تواصل الاعتداءات على رؤساء وموظفي ومنشآت الهيئات المحلية التي من شأنها ارباك العمل البلدى وتعطيل الدور الخدماتي التى تقوم به في ظل الاوضاع الصعبة التي يمر الشعب الفلسطيني .
ودعا ابو رمضان الرئيس ابو مازن ورئيس مجلس الوزراء إسماعيل هنية بضرورة التصدى لحالة الفلتان التي تشهدها مناطق السلطة الوطنية موضحا ان هناك تزايد ملحوظ في الاعتداءات على المجالس البلدية في الضفة والقطاع مشيرا الى ان هذا هو الاعتداء الرابع على بلدية قلقيلية شملت الاعتداء بالضرب على القائم بأعمالها وأمين سر الاتحاد د. المصري وتخريب الحديقة في صوفين شرق المدينة والتي كان من المتوقع افتتاحها خلال الشهر الجاري و تكرار عملية سرقة أغطية مناهل الصرف الصحي من شوارعها.
وقال ابو رمضان أن الخاسر الوحيد من هذا التخريب هم المواطنين المستفيدين واللذين يطمحون إلى خدمات أفضل ومشاريع حيوية تساهم في الارتقاء والتطويرمعربا عن أسفه لمواصلة هذه الأعمال التي باتت تسيء لقيم وأخلاق شعبنا وتثير القلق والمخاوف من توجه بعض البلديات لتعطيل إعمالها وارباك أداء موظفيها .
واكد ابو رمضان على ضرورة تكاثف جميع القوى والفعاليات للوقوف بجانب هيئاتنا المحلية لحل هذه الإشكالية في أسرع وقت ممكن .
وحذر رئيس الاتحاد رئيس بلدية غزة د. ماجد ابو رمضان في بيان وصل "معا" نسخة عنه من مغبة تواصل الاعتداءات على رؤساء وموظفي ومنشآت الهيئات المحلية التي من شأنها ارباك العمل البلدى وتعطيل الدور الخدماتي التى تقوم به في ظل الاوضاع الصعبة التي يمر الشعب الفلسطيني .
ودعا ابو رمضان الرئيس ابو مازن ورئيس مجلس الوزراء إسماعيل هنية بضرورة التصدى لحالة الفلتان التي تشهدها مناطق السلطة الوطنية موضحا ان هناك تزايد ملحوظ في الاعتداءات على المجالس البلدية في الضفة والقطاع مشيرا الى ان هذا هو الاعتداء الرابع على بلدية قلقيلية شملت الاعتداء بالضرب على القائم بأعمالها وأمين سر الاتحاد د. المصري وتخريب الحديقة في صوفين شرق المدينة والتي كان من المتوقع افتتاحها خلال الشهر الجاري و تكرار عملية سرقة أغطية مناهل الصرف الصحي من شوارعها.
وقال ابو رمضان أن الخاسر الوحيد من هذا التخريب هم المواطنين المستفيدين واللذين يطمحون إلى خدمات أفضل ومشاريع حيوية تساهم في الارتقاء والتطويرمعربا عن أسفه لمواصلة هذه الأعمال التي باتت تسيء لقيم وأخلاق شعبنا وتثير القلق والمخاوف من توجه بعض البلديات لتعطيل إعمالها وارباك أداء موظفيها .
واكد ابو رمضان على ضرورة تكاثف جميع القوى والفعاليات للوقوف بجانب هيئاتنا المحلية لحل هذه الإشكالية في أسرع وقت ممكن .