6 آلاف فلسطيني عبروا معبر رفح وتمديد العمل حتى الجمعة
نشر بتاريخ: 06/08/2009 ( آخر تحديث: 06/08/2009 الساعة: 21:17 )
العريش - معا - صرح مصدر أمني مصري لـ"معا" بأن السلطات المصرية قررت تمديد فتح معبر رفح البري، لليوم خامس على التوالي في اتجاه واحد فقط من قطاع غزة الى مصر.
وأشار المصدر أن مصر قررت التمديد سيستمر ليوم غد الجمعة، لنفس الفئات الفلسطينية والتي تحمل اقامات داخل مصر والجنسيات الأجنبية.
وكانت السلطات المصرية قد فتحت معبر رفح البري اليوم الخميس لليوم الرابع على التوالي أمام حركة عبور الفلسطينيين القادمين من قطاع غزة إلى مصر ليكون العبور في اتجاه واحد خلال اليوم الرابع.
وأكد مصدر امني أن السلطات المصرية ستسمح بعبور الفلسطينيين من حاملي جوازات السفر المصرية والمقيمين بمصر بالإضافة إلى حاملي جوازات السفر الأجنبية.
وبلغ اجمالي العابرين الفلسطينيين خلال الثلاثة أيام الأولى لفتح المعبر حوالي ستة ألاف فلسطيني عبروا في الاتجاهين من والى قطاع غزة، وحرصت السلطات المصرية على مراعاة زيادة أعداد العابرين في ظل قرب حلول شهر رمضان.
يشار الى أن العالقين الفلسطينيين شكلو تكدسا وزحاما شديدا أمام معبر رفح البري من الجانب المصري أدى الى تدافع شديد أمام بوابة معبر رفح المصري، مما دفع المسؤولين المصريين إلى تخصيص مكان بعيدا عن معبر رفح بحوالي 3 كم لتجميع العالقين الفلسطينيين ونقلهم إلى بوابة معبر رفح بحافلات ومنع اى تواجد للعالقين بالقرب من بوابة معبر رفح تلاشيا للزحام والتدافع الشديد.
وأشار المصدر أن مصر قررت التمديد سيستمر ليوم غد الجمعة، لنفس الفئات الفلسطينية والتي تحمل اقامات داخل مصر والجنسيات الأجنبية.
وكانت السلطات المصرية قد فتحت معبر رفح البري اليوم الخميس لليوم الرابع على التوالي أمام حركة عبور الفلسطينيين القادمين من قطاع غزة إلى مصر ليكون العبور في اتجاه واحد خلال اليوم الرابع.
وأكد مصدر امني أن السلطات المصرية ستسمح بعبور الفلسطينيين من حاملي جوازات السفر المصرية والمقيمين بمصر بالإضافة إلى حاملي جوازات السفر الأجنبية.
وبلغ اجمالي العابرين الفلسطينيين خلال الثلاثة أيام الأولى لفتح المعبر حوالي ستة ألاف فلسطيني عبروا في الاتجاهين من والى قطاع غزة، وحرصت السلطات المصرية على مراعاة زيادة أعداد العابرين في ظل قرب حلول شهر رمضان.
يشار الى أن العالقين الفلسطينيين شكلو تكدسا وزحاما شديدا أمام معبر رفح البري من الجانب المصري أدى الى تدافع شديد أمام بوابة معبر رفح المصري، مما دفع المسؤولين المصريين إلى تخصيص مكان بعيدا عن معبر رفح بحوالي 3 كم لتجميع العالقين الفلسطينيين ونقلهم إلى بوابة معبر رفح بحافلات ومنع اى تواجد للعالقين بالقرب من بوابة معبر رفح تلاشيا للزحام والتدافع الشديد.