زوجة البرغوثي: المؤتمر انجاز عظيم رغم ارتباكه وحماس تعاقب المناضلين
نشر بتاريخ: 07/08/2009 ( آخر تحديث: 08/08/2009 الساعة: 09:41 )
بيت لحم- معا- اعتبرت المحامية فدوى البرغوثي زوجة الاسير مروان البرغوثي مؤتمر الحركة المنعقد في بيت لحم انجازا تاريخيا رغم الارتباك الذي تعانيه الحركة والذي انعكس على المؤتمر .
وقالت في لقاء مع وكالة معا برفقة نجلها "قسام" وبضيافة رئيس التحرير ناصر اللحام "نحن ننظر الى المؤتمر على انه سياتي بالتغيير وببرنامج وطني متطابق مع القيادة ويكون رافعة للنضال الفلسطيني ".
واعتبرت البرغوثي كلمة زوجها التي بعث بها للمؤتمر امس بانها تناولت مجمل القضايا والمآزق الفلسطينية ورسم خططا وبرامج للمستقبل وهي رسالة للايدي النظيفة ولكل من يدعم مروان في ثباته وارتباطه بالشعب ".
واضافت": انه تم اعتماد كلمة زوجها الاسير البرغوثي كوثيقة مهمة".
ووصفت معنويات زوجها بانها عالية جدا وهو يقضي سنواته الثمانية في سجون الاحتلال وان الجميع وحتى الزائرون يستمدون منه المعنويات العالية والايمان بالقضية وبالحقوق الفلسطينية.
وكشفت البرغوثي ان مؤتمر فتح كان يريد اعتماد نحو 200 اسير وذلك بارقام وليس باسماء وانه جرى رفض هذا المقترح الى ان تم اعتماد الاسرى القدماء قبل اتفاقية اوسلو و100 ممن شاركوا في انتفاضة الاقصى كاعضاء في المؤتمر.
في غضون ذلك تطرقت المحامية فدوى الى قطاع غزة ومنع حماس لاعضاء فتح بالحضور للمشاركة في المؤتمر بالقول "انها ذهبت الى غزة قبل عشر سنوات وزارت جميع بيوت الشهداء بمن فيهم بيوت لزعماء شهداء من حماس لكن حماس وبقرارها هذا لم تكرم المناضلين وترفض تكريمهم بل تعاقبهم".
وقالت في لقاء مع وكالة معا برفقة نجلها "قسام" وبضيافة رئيس التحرير ناصر اللحام "نحن ننظر الى المؤتمر على انه سياتي بالتغيير وببرنامج وطني متطابق مع القيادة ويكون رافعة للنضال الفلسطيني ".
واعتبرت البرغوثي كلمة زوجها التي بعث بها للمؤتمر امس بانها تناولت مجمل القضايا والمآزق الفلسطينية ورسم خططا وبرامج للمستقبل وهي رسالة للايدي النظيفة ولكل من يدعم مروان في ثباته وارتباطه بالشعب ".
واضافت": انه تم اعتماد كلمة زوجها الاسير البرغوثي كوثيقة مهمة".
ووصفت معنويات زوجها بانها عالية جدا وهو يقضي سنواته الثمانية في سجون الاحتلال وان الجميع وحتى الزائرون يستمدون منه المعنويات العالية والايمان بالقضية وبالحقوق الفلسطينية.
وكشفت البرغوثي ان مؤتمر فتح كان يريد اعتماد نحو 200 اسير وذلك بارقام وليس باسماء وانه جرى رفض هذا المقترح الى ان تم اعتماد الاسرى القدماء قبل اتفاقية اوسلو و100 ممن شاركوا في انتفاضة الاقصى كاعضاء في المؤتمر.
في غضون ذلك تطرقت المحامية فدوى الى قطاع غزة ومنع حماس لاعضاء فتح بالحضور للمشاركة في المؤتمر بالقول "انها ذهبت الى غزة قبل عشر سنوات وزارت جميع بيوت الشهداء بمن فيهم بيوت لزعماء شهداء من حماس لكن حماس وبقرارها هذا لم تكرم المناضلين وترفض تكريمهم بل تعاقبهم".