جمعية المراة العاملة فى نابلس تنظم ورشة عمل حول الديمقراطية وحقوق الفرد
نشر بتاريخ: 22/03/2006 ( آخر تحديث: 22/03/2006 الساعة: 21:10 )
نابلس - معا - نظمت جمعية المرأه العامله فى نابلس ضمن فعاليات برنامج التثقيف المدني ورشة عمل حول موضوع الديمقراطية وحقوق الفرد وذلك في مدرسة عثمان بن عفان بمنطقة المساكن الشعبية الى الشرق من نابلس .
و شاركت فيها حوالي 60 طالبة، حيث تحدثت المثقفة الميدانية صبحية دراغمة عن مفهوم الديمقراطية وأنواع النظم الديمقراطية التي تتمثل في الديمقراطية المباشرة والنيابية وشبه المباشرة، وعن الأركان الأساسية لأي نظام ديمقراطي حقيقي المتمثلة في سيادة الشعب والاختيار الحر للناخبين لمرشحيهم للحكم، حكم الأغلبية، حقوق الأقلية، ضمان حقوق الإنسان الأساسية، انتخابات حرة ونزيهة، المساواة أمام القانون، إتباع الإجراءات القانونية المعتمدة، القيود الدستورية على الحكومـة، التعددية السياسية والحزبيـة، قيم التسامح والواقيعة والتعاون والتوافق والتراضي.
و فتح باب النقاش حول المعايير التي تحدد مدى ممارسة الديمقراطية في المجتمعات من من ناحية المواطن والسلطة الحاكمة والتي تتمثل في الحريات الفردية والسياسية والاقتصادية والحماية القانونية والقضائية.
و أوصت المشاركات بأهمية غرس بذور الديمقراطية في قلب المجتمع الفلسطيني والاستمرار في اللقاءات التوعوية لما لها من أهمية في تعزيز هذه المفاهيم تجاه المجتمع وتعميق مضامين العمل الديمقراطي في المجتمع.
و شاركت فيها حوالي 60 طالبة، حيث تحدثت المثقفة الميدانية صبحية دراغمة عن مفهوم الديمقراطية وأنواع النظم الديمقراطية التي تتمثل في الديمقراطية المباشرة والنيابية وشبه المباشرة، وعن الأركان الأساسية لأي نظام ديمقراطي حقيقي المتمثلة في سيادة الشعب والاختيار الحر للناخبين لمرشحيهم للحكم، حكم الأغلبية، حقوق الأقلية، ضمان حقوق الإنسان الأساسية، انتخابات حرة ونزيهة، المساواة أمام القانون، إتباع الإجراءات القانونية المعتمدة، القيود الدستورية على الحكومـة، التعددية السياسية والحزبيـة، قيم التسامح والواقيعة والتعاون والتوافق والتراضي.
و فتح باب النقاش حول المعايير التي تحدد مدى ممارسة الديمقراطية في المجتمعات من من ناحية المواطن والسلطة الحاكمة والتي تتمثل في الحريات الفردية والسياسية والاقتصادية والحماية القانونية والقضائية.
و أوصت المشاركات بأهمية غرس بذور الديمقراطية في قلب المجتمع الفلسطيني والاستمرار في اللقاءات التوعوية لما لها من أهمية في تعزيز هذه المفاهيم تجاه المجتمع وتعميق مضامين العمل الديمقراطي في المجتمع.