مخيمات علم الأحياء والبيئة للعلماء الناشئين تخرج طلبتها في العقبة
نشر بتاريخ: 09/08/2009 ( آخر تحديث: 09/08/2009 الساعة: 12:26 )
طوباس - معا - بحضور رئيس مجلس قروي العقبة الحاج سامي صادق وإبراهيم نعمان ممثل مؤسسة حملة "سلام يا صغار" ممول المشروع والدكتور وليد باشا مدير مركز الباشا العلمي للدراسات والأبحاث، احتفل في قرية العقبة في محافظة طوباس بتخريج الطلبة المشاركين في مخيمات علم الأحياء والبيئة من جنين ونابلس ومخيم العقبة.
وقد حصل كل طالب على شهادة بالمشاركة في الورشات العلمية في المخيم والتي تضمنت مهارات في تصبير الحشرات وتجفيف النباتات، بالإضافة إلى التدريب العملي على التشريح المقارن بين الثديات والطيور والأسماك والبرمائيات والزواحف، وقد منحوا الفرصة للتعرف على آخر التقنيات العلمية لاستخلاص الحمض النووي.
وفي كلمته رحب الحاج سامي صادق بالحضور وثمن الجهود الكبيرة التي بذلت لإنجاح المخيم، وعرض الحاج سامي ملخص للصعوبات التي مرت حتى تم انجاز بناء قرية العقبة على مناطق كانت تعتبر مناطق عسكرية لجيش الاحتلال، وعبر عن سروره لتجمع الشباب والشابات من المناطق المختلفة في العقبة للاحتفال بنهاية المخيمات.
وقد عبر الدكتور وليد باشا مدير المركز المنفذ لهذه المخيمات عن سعادته لنجاح المخيمات العلمية الأولى المتخصصة في فلسطين والتي أخذت من القدس عاصمة الثقافة العربية شعارا لها حيث قسم كل مخيم إلى أربع فرق اتخذ كل منها اسما من أسماء أبواب القدس.
وفي كلمة الطلبة المشاركين قدمت الطالبة ايمان الكوبري من العقبة الشكر لكل من قام على إنجاح المخيمات وتمنت أن تستمر النشاطات العلمية في المستقبل.
وقد تخلل الحفل العديد من الفقرات الفنية والتراثية من قبل طلبة المخيمات وكذلك كلمة مؤثرة من قبل الحاج سالم جابر شيخ العقبة والتي أوصل بها رسالة محبة لأبناء الوطن والأمة العربية والإسلامية لزيارة بلدة العقبة.
ويذكر بأن المخيمات عقدت في أربع مناطق في فلسطين وهي مركز الباشا العلمي للدراسات والأبحاث في جنين، والمجموعة البابوية البيت جالية في بيت جالا، ومركز شؤون المرأة والأسرة بالتعاون مع مركز فرح للتأهيل في نابلس، وجمعية المرأة الريفية الخيرية في العقبة.
وقد حصل كل طالب على شهادة بالمشاركة في الورشات العلمية في المخيم والتي تضمنت مهارات في تصبير الحشرات وتجفيف النباتات، بالإضافة إلى التدريب العملي على التشريح المقارن بين الثديات والطيور والأسماك والبرمائيات والزواحف، وقد منحوا الفرصة للتعرف على آخر التقنيات العلمية لاستخلاص الحمض النووي.
وفي كلمته رحب الحاج سامي صادق بالحضور وثمن الجهود الكبيرة التي بذلت لإنجاح المخيم، وعرض الحاج سامي ملخص للصعوبات التي مرت حتى تم انجاز بناء قرية العقبة على مناطق كانت تعتبر مناطق عسكرية لجيش الاحتلال، وعبر عن سروره لتجمع الشباب والشابات من المناطق المختلفة في العقبة للاحتفال بنهاية المخيمات.
وقد عبر الدكتور وليد باشا مدير المركز المنفذ لهذه المخيمات عن سعادته لنجاح المخيمات العلمية الأولى المتخصصة في فلسطين والتي أخذت من القدس عاصمة الثقافة العربية شعارا لها حيث قسم كل مخيم إلى أربع فرق اتخذ كل منها اسما من أسماء أبواب القدس.
وفي كلمة الطلبة المشاركين قدمت الطالبة ايمان الكوبري من العقبة الشكر لكل من قام على إنجاح المخيمات وتمنت أن تستمر النشاطات العلمية في المستقبل.
وقد تخلل الحفل العديد من الفقرات الفنية والتراثية من قبل طلبة المخيمات وكذلك كلمة مؤثرة من قبل الحاج سالم جابر شيخ العقبة والتي أوصل بها رسالة محبة لأبناء الوطن والأمة العربية والإسلامية لزيارة بلدة العقبة.
ويذكر بأن المخيمات عقدت في أربع مناطق في فلسطين وهي مركز الباشا العلمي للدراسات والأبحاث في جنين، والمجموعة البابوية البيت جالية في بيت جالا، ومركز شؤون المرأة والأسرة بالتعاون مع مركز فرح للتأهيل في نابلس، وجمعية المرأة الريفية الخيرية في العقبة.