مئات الأطفال يستمتعون بفعاليات مهرجان احتفالي في بيت لحم
نشر بتاريخ: 10/08/2009 ( آخر تحديث: 10/08/2009 الساعة: 20:39 )
بيت لحم-معا- شارك مئات الأطفال في فعاليات مهرجان احتفالي، نظمته جمعية مركز "الرواد" للثقافة والتدريب المسرحي، بالشراكة مع مؤسسة "التربية والصحة النفسية عن طريق اللعب والفنون الفرنسية- L’en-Jeux"، اليوم في مدرسة "الولجة" ببيت لحم، وذلك في إطار مشروع 'سلام يا صغار-المقاومة الجميلة الجوالة'، الذي يستهدف مئات الأطفال في العديد من المناطق في الخليل وبيت لحم، والممول من قبل الشيخة جواهر بنت محمد ألقاسمي، حرم الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حاكم إمارة الشارقة، والذي يندرج ضمن 'حملة الشارقة لدعم أطفال فلسطين'.
واشتمل المهرجان على فقرات من الدبكة، والرقص، والغناء قدمها الأطفال، علاوة على ألعاب ترفيهية ومسابقات تفاعل معها الأطفال المشاركون وبلغ عددهم 622 طفلا بصورة لافتة.
واعتبرت بريجيت فاورد، ممثلة المؤسسة الفرنسية، في كلمة لها خلال المهرجان ان المهرجان مناسبة لتمكين الأطفال من عرض ما اكتسبوه خلال الفترة الماضية من مهارات في العديد من المجالات.
وأثنت فاورد، على الجهود التي بذلها المدربون المشاركون في المشروع، مشيرة إلى أهمية مثل هذا النوع من النشاطات في تمكين الأطفال من تعلم الكثير من المسائل المرتبطة بالفن، والرسم، وغيرها من الحقول، فضلا عن قضاء وقت ممتع ومفيد خلال فترة العطلة الصيفية.
وأبدى القائمون على المشروع، سعادتهم للأجواء التي سادت المهرجان، الذي يندرج ضمن سلسلة نشاطات مماثلة ستعقد بشكل دوري مع نهاية كل شهر من الفعاليات في كل منطقة مستهدفة بالمشروع.
ونوهوا إلى أنه شارك في المهرجان أطفال من المناطق الخمس التي يطبق فيها المشروع وهي: قرية الشواورة -مركز نور الشرق، وقرية الولجة -مركز أنصار، ومخيم العروب-نادي شباب العروب عن طريق مركز التنشيط واللعب، ومخيم الدهيشة -مركز الفينيق، ومخيم عايدة -جمعية مركز الرواد للثقافة والتدريب المسرحي.
وأشادوا بما تضمنه المهرجان من عروض تجسد ما تدرب عليه الأطفال خلال الفترة الماضية، فضلا عن ألعاب ترفيهية رياضية وغيرها.
كما أوضحوا أن المهرجان جاء بمثابة شكل من التضامن مع أهالي قرية الولجة، المهددون بهدم مدرسة الولجة التي أقيم فيها الحفل.
واشتمل المهرجان على فقرات من الدبكة، والرقص، والغناء قدمها الأطفال، علاوة على ألعاب ترفيهية ومسابقات تفاعل معها الأطفال المشاركون وبلغ عددهم 622 طفلا بصورة لافتة.
واعتبرت بريجيت فاورد، ممثلة المؤسسة الفرنسية، في كلمة لها خلال المهرجان ان المهرجان مناسبة لتمكين الأطفال من عرض ما اكتسبوه خلال الفترة الماضية من مهارات في العديد من المجالات.
وأثنت فاورد، على الجهود التي بذلها المدربون المشاركون في المشروع، مشيرة إلى أهمية مثل هذا النوع من النشاطات في تمكين الأطفال من تعلم الكثير من المسائل المرتبطة بالفن، والرسم، وغيرها من الحقول، فضلا عن قضاء وقت ممتع ومفيد خلال فترة العطلة الصيفية.
وأبدى القائمون على المشروع، سعادتهم للأجواء التي سادت المهرجان، الذي يندرج ضمن سلسلة نشاطات مماثلة ستعقد بشكل دوري مع نهاية كل شهر من الفعاليات في كل منطقة مستهدفة بالمشروع.
ونوهوا إلى أنه شارك في المهرجان أطفال من المناطق الخمس التي يطبق فيها المشروع وهي: قرية الشواورة -مركز نور الشرق، وقرية الولجة -مركز أنصار، ومخيم العروب-نادي شباب العروب عن طريق مركز التنشيط واللعب، ومخيم الدهيشة -مركز الفينيق، ومخيم عايدة -جمعية مركز الرواد للثقافة والتدريب المسرحي.
وأشادوا بما تضمنه المهرجان من عروض تجسد ما تدرب عليه الأطفال خلال الفترة الماضية، فضلا عن ألعاب ترفيهية رياضية وغيرها.
كما أوضحوا أن المهرجان جاء بمثابة شكل من التضامن مع أهالي قرية الولجة، المهددون بهدم مدرسة الولجة التي أقيم فيها الحفل.