وفد من مؤسسة أوتشا يزور بلدية رفح
نشر بتاريخ: 12/08/2009 ( آخر تحديث: 12/08/2009 الساعة: 13:45 )
غزة- معا- التقى رئيس بلدية رفح م.عيسى النشار مع وفد من مؤسسة أوتشا- مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، وضم الوفد مفوض المكتب ومديرة المكتب في غزة كريستينا بلانت، وحضر اللقاء مدير عام البلدية د.على برهوم.
وتناول اللقاء نقاش الآثار المترتبة على الحصار المفروض على غزة بشكل عام وعلى مدينة رفح بشكل خاص.
وشرح رئيس البلدية للوفد الضيف الآثار السلبية للحصار، خصوصا فيما يتعلق بتوقف المشاريع التي تنفذها البلدية في مجال البني التحتية، إضافة إلى توقف المشاريع التطويرية ومشاريع الإسكان الخاصة بالبيوت التي هدمها الاحتلال الإسرائيلي سواء خلال الانتفاضة أو أثناء الحرب الأخيرة على غزة, وذلك بسبب عدم السماح بدخول المواد اللازمة أي مشروع.
وأضاف رئيس البلدية "أن الحصار أثر بشكل كبير على إمكانية توفر فرص عمل أو بطالة نظرا لعدم وجود مشاريع وهذا بدوره أثر على الكثير من الأسر الفلسطينية والتي كانت ستستفيد من برامج البطالة , وبالتالي تحسين الوضع المعيشي لهذه الأسر".
وحول موضوع الأنفاق أوضح رئيس البلدية للوفد أن ظاهرة الأنفاق مؤقتة وأن سببها الحصار، مشيرا إلى أنها ستنتهي بمجرد انتهاء الحصار.
وأضاف رغم أن السلبيات الكثيرة ومعاناة المواطنين جراء العمل في الأنفاق وحالات الوفاة الناتجة عن الانهيارات في الأنفاق، إلا أن المسؤولين يبذلون جهودا كبيرة في الأنفاق في تقليل المخاطر من خلال متابعة هذه الأنفاق والتأكد من صلاحيتها والتزام أصحابها بتوفير سبل السلامة للعاملين فيها وعدم تشغيل الأطفال.
وتناول اللقاء نقاش الآثار المترتبة على الحصار المفروض على غزة بشكل عام وعلى مدينة رفح بشكل خاص.
وشرح رئيس البلدية للوفد الضيف الآثار السلبية للحصار، خصوصا فيما يتعلق بتوقف المشاريع التي تنفذها البلدية في مجال البني التحتية، إضافة إلى توقف المشاريع التطويرية ومشاريع الإسكان الخاصة بالبيوت التي هدمها الاحتلال الإسرائيلي سواء خلال الانتفاضة أو أثناء الحرب الأخيرة على غزة, وذلك بسبب عدم السماح بدخول المواد اللازمة أي مشروع.
وأضاف رئيس البلدية "أن الحصار أثر بشكل كبير على إمكانية توفر فرص عمل أو بطالة نظرا لعدم وجود مشاريع وهذا بدوره أثر على الكثير من الأسر الفلسطينية والتي كانت ستستفيد من برامج البطالة , وبالتالي تحسين الوضع المعيشي لهذه الأسر".
وحول موضوع الأنفاق أوضح رئيس البلدية للوفد أن ظاهرة الأنفاق مؤقتة وأن سببها الحصار، مشيرا إلى أنها ستنتهي بمجرد انتهاء الحصار.
وأضاف رغم أن السلبيات الكثيرة ومعاناة المواطنين جراء العمل في الأنفاق وحالات الوفاة الناتجة عن الانهيارات في الأنفاق، إلا أن المسؤولين يبذلون جهودا كبيرة في الأنفاق في تقليل المخاطر من خلال متابعة هذه الأنفاق والتأكد من صلاحيتها والتزام أصحابها بتوفير سبل السلامة للعاملين فيها وعدم تشغيل الأطفال.