وزير الزراعة يلتقي مع عدد من وزراء الزراعة العرب والاجانب على هامش اعمال المنتدى العالمي للمياة في المكسيك
نشر بتاريخ: 23/03/2006 ( آخر تحديث: 23/03/2006 الساعة: 19:04 )
رام الله- معا- التقى وزير الزراعة الدكتور وليد عبدربه خلال اعمال المنتدى العالمي للمياه في المكسيك بعدد من وزراء الزراعة العرب والاجانب ومسؤولين حكوميين وممثلي عدد من المنظمات الدولية غير الحكومية المعنية بتقديم المساعدات المالية والفنية لتطوير قطاعي شؤون المياة والصرف الصحي.
حيث عقد د. عبدربه اجرى عدة لقاءات صحفية مع وسائل الاعلام المحلية والدولية في المكسيك اوضح من خلالها طبيعة الاوضاع المائية والتحديات التي تواجه فلسطين في ظل استمرار الاحتلال الاسرائيلي للضفة الغربية وحرمان الفلسطينين من حقوقهم المائية.
و شارك باعمال المنتدى ما يزيد عن اربعة الاف خبير وباحث ومختص بشؤون المياه وتوزعت اعمال المنتدى على 200 جلسة عمل من ضمنها اجتماعات على المستوى الوزاري وقدمت خلالها ما يقارب من 1600 ورقة عمل تشمل ابحاثا ودراسات علمية وتقنية تعكس تجارب ودروسا مكتسبة وتطورات في وسائل التكنولوجيا في كافة المجالات المتعلقة بادارة وتنمية وتطوير استغلال مصادر المياة العذبة وتخطيط استثماراتها واجراءات حمايتها من الاستنزاف والتلوث هذا بالاضافة الى تقنيات بدائل المياه غير التقليدية وفي مقدمتها تقنيات تحلية مياه البحر وتكاليفها واعادة استخدام مياة الصرف الصحي لاغراض الري.
حيث قدمت اوراق عمل حول الاوضاع المائية في فلسطين وطبيعة ابعاد المشاكل والتحديات واوجه واشكال الممارسات الاسرائيلية تجاه مصادر المياه الفلسطينية بما في ذلك النهب والسيطرة علي تلك المصادر، وقد شاركت ايضا فى المعرض العربي الذي اقيم داخل قاعة المعارض واشرف على تنظيمه مجلس المياه العربي حيث تم تزويد هذا الجناح بمواد اعلامية تضم خرائط خرائط وصور وتقارير حول قطاع شؤون المياة والوضع المائي في الاراضي الفلسطيسنية .
واعرب د.عبدربة عن قناعتة "بان وفدنا قد حقق فوائد كبيرة تمثلت بالمشاركة على المستوى الوزاري الكامل وعلى مستوى الخبراء والمختصين من خلال المشاركة في ادارة الجلسات والمناقشات واللقاءات كما اتاحت فرصة المشاركة في اعمال المنتدى للتعرف علي اخر التطورات التقنية والبحثية في مجال المياه ، ومن خلال اوراق العمل التي قدمت من قبل علماء وخبراء ومختصين دولين ، ومن خلال ما تم عرضة من تكنولوجيا متطورة فى اجنحة المعرض ".
حيث عقد د. عبدربه اجرى عدة لقاءات صحفية مع وسائل الاعلام المحلية والدولية في المكسيك اوضح من خلالها طبيعة الاوضاع المائية والتحديات التي تواجه فلسطين في ظل استمرار الاحتلال الاسرائيلي للضفة الغربية وحرمان الفلسطينين من حقوقهم المائية.
و شارك باعمال المنتدى ما يزيد عن اربعة الاف خبير وباحث ومختص بشؤون المياه وتوزعت اعمال المنتدى على 200 جلسة عمل من ضمنها اجتماعات على المستوى الوزاري وقدمت خلالها ما يقارب من 1600 ورقة عمل تشمل ابحاثا ودراسات علمية وتقنية تعكس تجارب ودروسا مكتسبة وتطورات في وسائل التكنولوجيا في كافة المجالات المتعلقة بادارة وتنمية وتطوير استغلال مصادر المياة العذبة وتخطيط استثماراتها واجراءات حمايتها من الاستنزاف والتلوث هذا بالاضافة الى تقنيات بدائل المياه غير التقليدية وفي مقدمتها تقنيات تحلية مياه البحر وتكاليفها واعادة استخدام مياة الصرف الصحي لاغراض الري.
حيث قدمت اوراق عمل حول الاوضاع المائية في فلسطين وطبيعة ابعاد المشاكل والتحديات واوجه واشكال الممارسات الاسرائيلية تجاه مصادر المياه الفلسطينية بما في ذلك النهب والسيطرة علي تلك المصادر، وقد شاركت ايضا فى المعرض العربي الذي اقيم داخل قاعة المعارض واشرف على تنظيمه مجلس المياه العربي حيث تم تزويد هذا الجناح بمواد اعلامية تضم خرائط خرائط وصور وتقارير حول قطاع شؤون المياة والوضع المائي في الاراضي الفلسطيسنية .
واعرب د.عبدربة عن قناعتة "بان وفدنا قد حقق فوائد كبيرة تمثلت بالمشاركة على المستوى الوزاري الكامل وعلى مستوى الخبراء والمختصين من خلال المشاركة في ادارة الجلسات والمناقشات واللقاءات كما اتاحت فرصة المشاركة في اعمال المنتدى للتعرف علي اخر التطورات التقنية والبحثية في مجال المياه ، ومن خلال اوراق العمل التي قدمت من قبل علماء وخبراء ومختصين دولين ، ومن خلال ما تم عرضة من تكنولوجيا متطورة فى اجنحة المعرض ".