الأكاديمية للعلوم الأمنية تخرج دورة " إدارة الأزمات وأمن المنشاة "
نشر بتاريخ: 12/08/2009 ( آخر تحديث: 12/08/2009 الساعة: 15:43 )
اريحا- معا- اختتمت في الأكاديمية الفلسطينية للعلوم الأمنية اليوم في اريحا دورة "إدارة الأزمات وأمن المنشأة" لعدد من ضباط الأمن في جامعة القدس والجامعة العربية الأمريكية.
وحضر احتفال التخريج عن الأكاديمية الدكتور نايف جراد القائم بأعمال رئيس الأكاديمية والدكتور كمال سلامة نائب الرئيس للشؤون الإدارية وعن الجامعة العربية الأمريكية المهندس عبد الباري مسلم مساعد رئيس الجامعة للشؤون الإدارية والأخ فخري جرادات وناصر الأفندي من جامعة القدس والأستاذ عصام دوابشة المشرف على الدورة، كما حضرها عدد من أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية في الأكاديمية.
وأكد الدكتور نايف جراد في كلمته أن الأكاديمية تولي أهمية كبيرة للتواصل مع مؤسسات المجتمع المدني عامة والجامعات الفلسطينية خاصة انطلاقا من رسالتها ورؤيتها لمفهوم الأمن الشامل الذي يعمل على تنمية المجتمع بكافة جوانبه الأمنية والاقتصادية والاجتماعية، وقد نقل تحيات اللواء توفيق الطيراوي رئيس المجلس الاستشاري للأكاديمية عضو اللجنة المركزية للمشاركين في الدورة.
وأضاف الدكتور جراد أن إدارة الأكاديمية تسعد دائما بعقد هذه الدورات الهادفة إلى رفد مؤسسات المجتمع الفلسطينية برجل أمن مؤهل وقادر على العمل بايجابية، وعبر عن سعادة الأكاديمية في العلاقات الوطيدة التي تربط الأكاديمية بالجامعات الفلسطينية والتي ترقى إلى مستوى التوأمة، وان الأكاديمية على استعداد للعقد المزيد من الدورات.
نائب الرئيس للشؤون الإدارية الدكتور كمال سلامة قال في كلمته أن الأكاديمية ترحب بضيوفها من المشاركين في الدورات، وان الاتصال بين الأكاديمية ومؤسسات التعليمية سيكون متواصلا لأننا في الأكاديمية نسعى إلى التكامل معها.
وأعرب المهندس عبد الباري مسلم مساعد رئيس الجامعة العربية الأمريكية في كلمته نيابة عن رئيس الجامعة العربية الأمريكية الدكتور عدلي صالح عن الشكر للأكاديمية الفلسطينية للعلوم الأمنية على ما قدمته للمشاركين فيها مثمنا الجهود التي بذلت من اجل إنجاح هذه الدورة، وقال أن الجامعة ستشارك في الدورات القادمة.
في نهاية الحفل تم توزيع الشهادات على الخريجين.
وكانت الدورة التي استمرت لأسبوعين قد تضمنت ثلاث محاور رئيسية هي محور أمن المنشأة وكل ما يتعلق بها من عاملين وحماية شخصيات وزائرين، ومحور مكافحة الشغب، أما المحور الثالث فهو إدارة الأزمة.
وحاضر بالمشاركين أساتذة من الكادر الأكاديمي في الأكاديمية قاموا بإعداد البرنامج والمواد بما يتلاءم مع طبيعة وهدف الدورة، وشملت الدورة نشاطات عملية وميدانية وذلك بعد الانتهاء من المواضيع النظرية حيث بلغ عدد المشاركين فيها 17 فرداً.
وحضر احتفال التخريج عن الأكاديمية الدكتور نايف جراد القائم بأعمال رئيس الأكاديمية والدكتور كمال سلامة نائب الرئيس للشؤون الإدارية وعن الجامعة العربية الأمريكية المهندس عبد الباري مسلم مساعد رئيس الجامعة للشؤون الإدارية والأخ فخري جرادات وناصر الأفندي من جامعة القدس والأستاذ عصام دوابشة المشرف على الدورة، كما حضرها عدد من أعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية في الأكاديمية.
وأكد الدكتور نايف جراد في كلمته أن الأكاديمية تولي أهمية كبيرة للتواصل مع مؤسسات المجتمع المدني عامة والجامعات الفلسطينية خاصة انطلاقا من رسالتها ورؤيتها لمفهوم الأمن الشامل الذي يعمل على تنمية المجتمع بكافة جوانبه الأمنية والاقتصادية والاجتماعية، وقد نقل تحيات اللواء توفيق الطيراوي رئيس المجلس الاستشاري للأكاديمية عضو اللجنة المركزية للمشاركين في الدورة.
وأضاف الدكتور جراد أن إدارة الأكاديمية تسعد دائما بعقد هذه الدورات الهادفة إلى رفد مؤسسات المجتمع الفلسطينية برجل أمن مؤهل وقادر على العمل بايجابية، وعبر عن سعادة الأكاديمية في العلاقات الوطيدة التي تربط الأكاديمية بالجامعات الفلسطينية والتي ترقى إلى مستوى التوأمة، وان الأكاديمية على استعداد للعقد المزيد من الدورات.
نائب الرئيس للشؤون الإدارية الدكتور كمال سلامة قال في كلمته أن الأكاديمية ترحب بضيوفها من المشاركين في الدورات، وان الاتصال بين الأكاديمية ومؤسسات التعليمية سيكون متواصلا لأننا في الأكاديمية نسعى إلى التكامل معها.
وأعرب المهندس عبد الباري مسلم مساعد رئيس الجامعة العربية الأمريكية في كلمته نيابة عن رئيس الجامعة العربية الأمريكية الدكتور عدلي صالح عن الشكر للأكاديمية الفلسطينية للعلوم الأمنية على ما قدمته للمشاركين فيها مثمنا الجهود التي بذلت من اجل إنجاح هذه الدورة، وقال أن الجامعة ستشارك في الدورات القادمة.
في نهاية الحفل تم توزيع الشهادات على الخريجين.
وكانت الدورة التي استمرت لأسبوعين قد تضمنت ثلاث محاور رئيسية هي محور أمن المنشأة وكل ما يتعلق بها من عاملين وحماية شخصيات وزائرين، ومحور مكافحة الشغب، أما المحور الثالث فهو إدارة الأزمة.
وحاضر بالمشاركين أساتذة من الكادر الأكاديمي في الأكاديمية قاموا بإعداد البرنامج والمواد بما يتلاءم مع طبيعة وهدف الدورة، وشملت الدورة نشاطات عملية وميدانية وذلك بعد الانتهاء من المواضيع النظرية حيث بلغ عدد المشاركين فيها 17 فرداً.