وزيرة التربية تلتقي مدير مجلس إدارة "بيتا" لبحث سبل التعاون
نشر بتاريخ: 12/08/2009 ( آخر تحديث: 12/08/2009 الساعة: 16:30 )
رام الله- معا- عقدت وزيرة التربية والتعليم العالي أ.لميس العلمي اليوم في مقر الوزارة برام الله، لقاء مع مدير مجلس إدارة اتحاد شركات تكنولوجيا المعلومات "بيتا" علاء علاء الدين، لبحث سبل التعاون المستقبلية بين الطرفين خاصة فيا يتعلق ببناء أسس تنسيقية وتشاركية لدعم مبادرة التعليم الفلسطينية، بحضور وكيل الوزارة المساعد لشؤون التخطيط والتطوير بصري صالح ومدير عام مبادرة التعليم الفلسطينية د.واصل غانم ود.سكينة عليان وإيهاب الجعبري.
وفي سياق اللقاء أوضحت العلمي أن الوزارة تحرص من خلال سياساتها على بناء شراكات قوية ومتينة ومتكاملة مع الجميع بما فيها مؤسسات القطاع الخاص التي يقع على عاتقها قسط كبير من المسؤولية في تنمية وخدمة المجتمع.
وأوضحت أن الوزارة تسعى ومن خلال سياساتها التشاركية إلى تطوير استراتيجيات تطويرية متخصصة لأي قطاع تربوي وتعليمي ومن ثم تحولها إلى خطط تنفيذية تمكن الوزارة وغيرها من الشركاء من تحديد الدور التنفيذي المناط بكل جهة وبشكل يسهم في إنجاح الأهداف العامة التي وضعت من اجلها تلك الاستراتيجيات.
كما أكدت الوزيرة العلمي على الدور الكبير الملقى على عاتق شركات القطاع الخاص في دعم مبادرة التعليم الفلسطينية من خلال الجهد الملقى عليه في ترجمة وتوفير متطلبات ومنطلقات مبادرة التعليم من حيث تسهيل استخدام التكنولوجيا في التعليم بشكل فاعل.
وفي هذا السياق أوضح علاء الدين أن اتحاد "بيتا" يسعى لبناء شراكة حقيقية مع مؤسسات السلطة الفلسطينية بما فيها مبادرة التعليم الالكتروني وصولاً إلى بناء علاقة قائمة على شراكة اكبر على مستوى التخطيط وتوحيد الرؤى.
وفي اللقاء اتفق الجانبان على تعزيز الاتصال فيما بين الجانبين وبحث سبل إمكانية نشر وتعميم المبادرات الإبداعية من خلال إعطاء الطلبة ومعليميهم فرصة للمشاركة في أسبوع تكنولوجيا المعلومات الذي يعتزم اتحاد "بيتا" تنظيمه خلال شهر تشرين الثاني المقبل.
وفي سياق اللقاء أوضحت العلمي أن الوزارة تحرص من خلال سياساتها على بناء شراكات قوية ومتينة ومتكاملة مع الجميع بما فيها مؤسسات القطاع الخاص التي يقع على عاتقها قسط كبير من المسؤولية في تنمية وخدمة المجتمع.
وأوضحت أن الوزارة تسعى ومن خلال سياساتها التشاركية إلى تطوير استراتيجيات تطويرية متخصصة لأي قطاع تربوي وتعليمي ومن ثم تحولها إلى خطط تنفيذية تمكن الوزارة وغيرها من الشركاء من تحديد الدور التنفيذي المناط بكل جهة وبشكل يسهم في إنجاح الأهداف العامة التي وضعت من اجلها تلك الاستراتيجيات.
كما أكدت الوزيرة العلمي على الدور الكبير الملقى على عاتق شركات القطاع الخاص في دعم مبادرة التعليم الفلسطينية من خلال الجهد الملقى عليه في ترجمة وتوفير متطلبات ومنطلقات مبادرة التعليم من حيث تسهيل استخدام التكنولوجيا في التعليم بشكل فاعل.
وفي هذا السياق أوضح علاء الدين أن اتحاد "بيتا" يسعى لبناء شراكة حقيقية مع مؤسسات السلطة الفلسطينية بما فيها مبادرة التعليم الالكتروني وصولاً إلى بناء علاقة قائمة على شراكة اكبر على مستوى التخطيط وتوحيد الرؤى.
وفي اللقاء اتفق الجانبان على تعزيز الاتصال فيما بين الجانبين وبحث سبل إمكانية نشر وتعميم المبادرات الإبداعية من خلال إعطاء الطلبة ومعليميهم فرصة للمشاركة في أسبوع تكنولوجيا المعلومات الذي يعتزم اتحاد "بيتا" تنظيمه خلال شهر تشرين الثاني المقبل.