اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار تنظم معرض "حوسبة التعليم ليست حلما"
نشر بتاريخ: 12/08/2009 ( آخر تحديث: 12/08/2009 الساعة: 17:56 )
غزة- معا- تنظم اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم العالمي وفريق "ميديا سوفت"، معرض "حوسبة التعليم ليس حلماً".
ويهدف المعرض الذي ينظم يوم الأحد 16-8-2009، لتجسيد مبادرة مبدعة وناجحة من أطفال فلسطين لتوظيف الحاسوب في خدمة المناهج الدراسية.
وأكد القائمون على المعرض أن هذه المبادرة الأولى من نوعها، هي خطوة مبدعة لمواجهة الحصار الإسرائيلي المشدد على قطاع غزة وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني.
واستمر المعرض الذي سيفتتح في منتجع المتحف في منطقة السودانية، لمدة يومين، حيث سيتم عرض إنتاج ما لا يقل عن أربعين مشاركا من مختلف مراحل التعليم سواء المدرسي أو الجامعي، من برامج حوسبة المناهج.
واعتبر النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، أن هذه الخطوة نوعية، لأن من سيقدم الأعمال في المعرض هم من الطلاب وليس المبرمجين كما جرت العادة، في رد على الحصار الإسرائيلي ومنع مستلزمات الدراسة، واستهداف المؤسسات التعليمية.
وقال الخضري "هذه المبادرة يجسد فيها الطلاب والطالبات نموذجاً رائعاً يحتذى به في هذا الوقت، مبيناً أن رسالتنا مزيداً من الدعم للتعليم من قبل المؤسسات الدولية والعربية والإٍسلامية، وصولاً إلى التعليم المحوسب بما يحقق الإبداع والتطور."
ويهدف المعرض الذي ينظم يوم الأحد 16-8-2009، لتجسيد مبادرة مبدعة وناجحة من أطفال فلسطين لتوظيف الحاسوب في خدمة المناهج الدراسية.
وأكد القائمون على المعرض أن هذه المبادرة الأولى من نوعها، هي خطوة مبدعة لمواجهة الحصار الإسرائيلي المشدد على قطاع غزة وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني.
واستمر المعرض الذي سيفتتح في منتجع المتحف في منطقة السودانية، لمدة يومين، حيث سيتم عرض إنتاج ما لا يقل عن أربعين مشاركا من مختلف مراحل التعليم سواء المدرسي أو الجامعي، من برامج حوسبة المناهج.
واعتبر النائب جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، أن هذه الخطوة نوعية، لأن من سيقدم الأعمال في المعرض هم من الطلاب وليس المبرمجين كما جرت العادة، في رد على الحصار الإسرائيلي ومنع مستلزمات الدراسة، واستهداف المؤسسات التعليمية.
وقال الخضري "هذه المبادرة يجسد فيها الطلاب والطالبات نموذجاً رائعاً يحتذى به في هذا الوقت، مبيناً أن رسالتنا مزيداً من الدعم للتعليم من قبل المؤسسات الدولية والعربية والإٍسلامية، وصولاً إلى التعليم المحوسب بما يحقق الإبداع والتطور."