الجبهة العربية الفلسطينية تنظم دورة الشهيد "نضال صيدم" الإعلامية
نشر بتاريخ: 12/08/2009 ( آخر تحديث: 13/08/2009 الساعة: 00:47 )
غزة -معا- اكد أحمد سلامة " أبو العبد " عضو المكتب السياسي للجبهة العربية الفلسطينية، عضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية على أهمية عقد الدورات الإعلامية التثقيفية والتوعوية والحقوقية على طريق خلق جيل وكادر قادر على مواجهة التحديات في ظل محاولات الإحتلال الإسرائيلي المتواصلة لتجهيل شعبنا الفلسطيني .
جاء ذلك أثناء افتتاح الجبهة العربية الفلسطينية لدورة الشهيد نضال صيدم الإعلامية، في المنطقة الوسطى بقطاع غزة حيث حضر افتتاح الدورة نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية، وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية وعضو الأمانة العامة للجان الشعبية الفلسطينية بقطاع غزة والسيد إياد أبو حامدة مشرف المنطقة الوسطى في الجبهة العربية الفلسطينية وختام الدرة مسؤولة المرأة في إتحاد لجان كفاح المرأة الفلسطيني بالمنطقة الوسطى وعدد من الضيوف .
وثمن سلامة خلال افتتاحه للدورة جهود الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية بأن مثل هذه الدورات تشكل رائحة وبصيص الأمل لشبابنا وطلابنا في ظل الحصار الإسرائيلي المفروض على شعبنا وتعطي شيئا من الحافز المعنوي لشبابنا للمضي قدما في طريق الحرية والعلم .
ومن جانبه قال نشأت الوحيدي أن الدورات الإعلامية هدفها خلق جيل فلسطيني قادر على مواجهة الإحتلال بالقلم حيث أن الصحفي والإعلامي الفلسطيني يشكلان نوعا آخر من المقاومة للإحتلال .
وأوضح الوحيدي أن قطرة الحبر التي تسيل من قلم الكاتب أو الصحفي أو الإعلامي وخاصة في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها شعبنا الفلسطيني تعادل قطرة دم وعلى الجميع من الشباب والطلاب الفلسطينيين ومن مختلف المشارب والتوجهات العمل لإنجاح مثل هذه الدورات على طريق صياغة مدرسة إعلامية فلسطينية قادرة على مواجهة المدرسة الإعلامية الإسرائيلية .
هذا ويشارك في الدورة حوالي 25 طالبا وطالبة ومن كافة المستويات .
جاء ذلك أثناء افتتاح الجبهة العربية الفلسطينية لدورة الشهيد نضال صيدم الإعلامية، في المنطقة الوسطى بقطاع غزة حيث حضر افتتاح الدورة نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية، وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية وعضو الأمانة العامة للجان الشعبية الفلسطينية بقطاع غزة والسيد إياد أبو حامدة مشرف المنطقة الوسطى في الجبهة العربية الفلسطينية وختام الدرة مسؤولة المرأة في إتحاد لجان كفاح المرأة الفلسطيني بالمنطقة الوسطى وعدد من الضيوف .
وثمن سلامة خلال افتتاحه للدورة جهود الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية بأن مثل هذه الدورات تشكل رائحة وبصيص الأمل لشبابنا وطلابنا في ظل الحصار الإسرائيلي المفروض على شعبنا وتعطي شيئا من الحافز المعنوي لشبابنا للمضي قدما في طريق الحرية والعلم .
ومن جانبه قال نشأت الوحيدي أن الدورات الإعلامية هدفها خلق جيل فلسطيني قادر على مواجهة الإحتلال بالقلم حيث أن الصحفي والإعلامي الفلسطيني يشكلان نوعا آخر من المقاومة للإحتلال .
وأوضح الوحيدي أن قطرة الحبر التي تسيل من قلم الكاتب أو الصحفي أو الإعلامي وخاصة في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها شعبنا الفلسطيني تعادل قطرة دم وعلى الجميع من الشباب والطلاب الفلسطينيين ومن مختلف المشارب والتوجهات العمل لإنجاح مثل هذه الدورات على طريق صياغة مدرسة إعلامية فلسطينية قادرة على مواجهة المدرسة الإعلامية الإسرائيلية .
هذا ويشارك في الدورة حوالي 25 طالبا وطالبة ومن كافة المستويات .