أبو سمهدانة يدعو الرئيس لاعطاء غزة حقها في مؤسسات الحركة
نشر بتاريخ: 15/08/2009 ( آخر تحديث: 15/08/2009 الساعة: 17:49 )
غزة - معا - دعا عضو اللجنة القيادية العليا لحركة فتح في قطاع غزة عبد الله أبو سمهدانة، الرئيس محمود عباس، وأعضاء اللجنة المركزية الجدد لحركة فتح لاعطاء غزة حقها في كافة مؤسسات الحركة والسعي لرفع الظلم الواقع على أبناءها.
وقال أبو سمهدانة في رسالة التهنئة التي أرسلها باسم اللجنة القيادية العليا للحركة في قطاع غزة بمناسبة نجاح المؤتمر العام السادس "إن أبناء فتح في غزة هم الشعلة التنظيمية المتقدة رغم كل النوائب والمحن وسيبقون كذلك".
وجاء في الرسالة :" نذكركم بأوضاع أبناء فتح في غزة الذين احرق الجمر أصابعهم وهم يقبضون على فتحاويتهم وتشققت أقدامهم وهم يحملون هم الفتح والوطن على أكتافهم، وان فتح في غزة ستبقى رأس الحربة في كل المعارك".
وأكد أبو سمهدانة في الرسالة انه لا يمكن حسم أي قضية بدون غزة منظمة وقوية وعزيزة وشامخة مشدداً على أن فتح في غزة ستكون العنوان الرئيس لحسم الانتخابات التشريعية والمجلس الوطني القادم.
ودعا أبو سمهدانة إلى عدم ظلم غزة أو التخلي عنها كما خذلها الكثيرون، وقال : " إن أكثر من ربع مليون فتحاوي في قطاع غزة يحتاجون إلى إدارة تنظيمية ميدانية قادرة على إعادة التأطير والبناء التنظيمي واستيعاب النمو الطبيعي للتنظيم وتفعيله والتواصل مع كل مكوناته أفقيا وعمودياً لترتفع جاهزيتها لاستيعاب الاستحقاقات الآنية والقادمة".
وأضاف أبو سمهدانة، إن تنظيم غزة يحتاج منكم الجدية في تلبية احتياجاته الضرورية والملحة والخرج من دوامة التخبطات المستمرة منذ أكثر من عامين والتي باتت تعصف بالمشروع الوطني الفلسطيني ومعه التوجه الحركي الوطني بكل مكوناته، والى جانب ذلك العمل الجاد إلى خطة مدروسة لإنهاء مأزق الانقسام الذي يهدد هذا المشروع.
وقال أبو سمهدانة في رسالة التهنئة التي أرسلها باسم اللجنة القيادية العليا للحركة في قطاع غزة بمناسبة نجاح المؤتمر العام السادس "إن أبناء فتح في غزة هم الشعلة التنظيمية المتقدة رغم كل النوائب والمحن وسيبقون كذلك".
وجاء في الرسالة :" نذكركم بأوضاع أبناء فتح في غزة الذين احرق الجمر أصابعهم وهم يقبضون على فتحاويتهم وتشققت أقدامهم وهم يحملون هم الفتح والوطن على أكتافهم، وان فتح في غزة ستبقى رأس الحربة في كل المعارك".
وأكد أبو سمهدانة في الرسالة انه لا يمكن حسم أي قضية بدون غزة منظمة وقوية وعزيزة وشامخة مشدداً على أن فتح في غزة ستكون العنوان الرئيس لحسم الانتخابات التشريعية والمجلس الوطني القادم.
ودعا أبو سمهدانة إلى عدم ظلم غزة أو التخلي عنها كما خذلها الكثيرون، وقال : " إن أكثر من ربع مليون فتحاوي في قطاع غزة يحتاجون إلى إدارة تنظيمية ميدانية قادرة على إعادة التأطير والبناء التنظيمي واستيعاب النمو الطبيعي للتنظيم وتفعيله والتواصل مع كل مكوناته أفقيا وعمودياً لترتفع جاهزيتها لاستيعاب الاستحقاقات الآنية والقادمة".
وأضاف أبو سمهدانة، إن تنظيم غزة يحتاج منكم الجدية في تلبية احتياجاته الضرورية والملحة والخرج من دوامة التخبطات المستمرة منذ أكثر من عامين والتي باتت تعصف بالمشروع الوطني الفلسطيني ومعه التوجه الحركي الوطني بكل مكوناته، والى جانب ذلك العمل الجاد إلى خطة مدروسة لإنهاء مأزق الانقسام الذي يهدد هذا المشروع.