انتهاء فعاليات المخيم الشبابي الطوعي الاول في بيت ساحور
نشر بتاريخ: 16/08/2009 ( آخر تحديث: 16/08/2009 الساعة: 15:20 )
بيت لحم- معا- انهت مؤسسة لجان العمل الصحي من خلال مراكزها التنموية مشاركتها ضمن المبادرة للدفاع عن الاراضي المحتلة من المخيم الطوعي الاول للشباب في بيت ساحور وذلك بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم.
وكان المخيم على مدار أربعة أيام متواصلة، وشارك فيه قرابة 300 شاب من مختلف المناطق في فلسطين بالاضافة الى الجولان.
وتضمنت فعاليات المخيم العديد من الفعاليات والانشطة ومن ابرزها تنظيم مسيرة حاشدة بمناسبة اليوم العالمي للشباب شارك فيها مجموعة من المؤسسات وممثلين القوى الساسية و الوطنية ورفعت فيها الاعلام الفلسطينة ورددت شعارات تطالب بالوحدة الوطنية وانهاء حالة الانقسام وغيرها من الشعارات ذات الطابع التقدمي، كذلك تضمن المخيم تنفيذ مجموعة من الاعمال التطوعية في مختلف مناطق بيت لحم من أجل ترسيخ مفهوم واهمية العمل الطوعي لدى فئة الشباب، بالاضافة الى ذلك تنفيذ مجموعة من ورشات العمل والتوعية للشباب وعرض فقرات فنية وشعبية، وفي اليوم الاخير للمخيم نظم حفل ختامي حضره اغلبية المؤسسات المشاركة في الائتلاف وغيرها من المؤسسات.
بدوره اكد فهد ابو سيف ممثل مؤسسة لجان العمل الصحي في المبادرة بان فكرة المخيم الطوعي وتداعيتها كانت بمثابة التجربة الرائدة يجب تكرارها سنوياً لشبابنا في محاولة لايجاد اليات وحلقات تواصل لمجابهة التحديات التي يواجها هذا القطاع المهم والحيوي في المجتمع الفلسطيني والتي تقع على عاتقه العديد من المهمات ومن اهمها بما يتعلق بالقضية الفلسطينية العادلة والحفاظ على جوهرها في النضال بابعاده التقدمية والديمقراطية، وترسيخ مفاهيم الهوية والعمل الطوعي لدى هذه الفئة من المجتمع.
وكان المخيم على مدار أربعة أيام متواصلة، وشارك فيه قرابة 300 شاب من مختلف المناطق في فلسطين بالاضافة الى الجولان.
وتضمنت فعاليات المخيم العديد من الفعاليات والانشطة ومن ابرزها تنظيم مسيرة حاشدة بمناسبة اليوم العالمي للشباب شارك فيها مجموعة من المؤسسات وممثلين القوى الساسية و الوطنية ورفعت فيها الاعلام الفلسطينة ورددت شعارات تطالب بالوحدة الوطنية وانهاء حالة الانقسام وغيرها من الشعارات ذات الطابع التقدمي، كذلك تضمن المخيم تنفيذ مجموعة من الاعمال التطوعية في مختلف مناطق بيت لحم من أجل ترسيخ مفهوم واهمية العمل الطوعي لدى فئة الشباب، بالاضافة الى ذلك تنفيذ مجموعة من ورشات العمل والتوعية للشباب وعرض فقرات فنية وشعبية، وفي اليوم الاخير للمخيم نظم حفل ختامي حضره اغلبية المؤسسات المشاركة في الائتلاف وغيرها من المؤسسات.
بدوره اكد فهد ابو سيف ممثل مؤسسة لجان العمل الصحي في المبادرة بان فكرة المخيم الطوعي وتداعيتها كانت بمثابة التجربة الرائدة يجب تكرارها سنوياً لشبابنا في محاولة لايجاد اليات وحلقات تواصل لمجابهة التحديات التي يواجها هذا القطاع المهم والحيوي في المجتمع الفلسطيني والتي تقع على عاتقه العديد من المهمات ومن اهمها بما يتعلق بالقضية الفلسطينية العادلة والحفاظ على جوهرها في النضال بابعاده التقدمية والديمقراطية، وترسيخ مفاهيم الهوية والعمل الطوعي لدى هذه الفئة من المجتمع.