ديوان الموظفين العام بغزة يفتتح دورة جديدة للتعريف بحقوق الموظف
نشر بتاريخ: 17/08/2009 ( آخر تحديث: 17/08/2009 الساعة: 12:06 )
غزة- معا- افتتحت الإدارة العامة للتدريب التابعة لديوان الموظفين العام التابع للحكومة المقالة في مقر الديوان بمدينة غزة صباح اليوم الاثنين دورة جديدة بعنوان "الموظف الجديد " والتي من المقرر أن تستمر إلى يوم الخميس القادم بواقع محاضرتين يوميا ويشارك فيها مدربون أكفاء في مجال تخصص الدورة.
واستهدفت الدورة الموظفين من مختلف وزارت وهيئات ومؤسسات السلطة الوطنية الفلسطينية، ويتعرف الموظف خلالها على حقوقه الوظيفية وكيفية التحصل عليها بالإضافة إلى واجباته تجاه العمل على أن يصار في نهاية الدورة إلى احتفال توزع خلاله الشهادات على الخريجين.
وقال أ. مؤمن عبد الواحد مدير مكتب رئيس الديوان المقال إن الموظف الذي يحتاج إلى دورة تدريبية في أي مجال يتم التعرف عليه من خلال مخرجات نماذج تقييم الأداء الالكتروني لكل موظف بالإضافة إلى احتياجات الوزارات .
ودعا أ.عبد الواحد جميع الموظفين إلى السعي لتطوير أنفسهم دوما من خلال الدورات التدريبية والحرص على تحصيل الشهادات العليا والارتقاء بمستواهم العلمي ومخزونهم الثقافي كل في مجال تخصصه، مما ينعكس على أدائهم في الوظيفة العمومية وبالتالي يعود بالنفع على الصالح العام خدمة لأبناء الشعب الفلسطيني.
وحث أ. عبد الواحد على ضرورة الالتحاق بالركب العالمي في مجال التقدم العلمي من خلال الاستزادة من إجراء الأبحاث والدراسات العلمية في مختلف العلوم الحياتية لنعوض النقص الحاصل في المراجع الناطقة باللغة العربية في مكتبتنا العربية.
واستهدفت الدورة الموظفين من مختلف وزارت وهيئات ومؤسسات السلطة الوطنية الفلسطينية، ويتعرف الموظف خلالها على حقوقه الوظيفية وكيفية التحصل عليها بالإضافة إلى واجباته تجاه العمل على أن يصار في نهاية الدورة إلى احتفال توزع خلاله الشهادات على الخريجين.
وقال أ. مؤمن عبد الواحد مدير مكتب رئيس الديوان المقال إن الموظف الذي يحتاج إلى دورة تدريبية في أي مجال يتم التعرف عليه من خلال مخرجات نماذج تقييم الأداء الالكتروني لكل موظف بالإضافة إلى احتياجات الوزارات .
ودعا أ.عبد الواحد جميع الموظفين إلى السعي لتطوير أنفسهم دوما من خلال الدورات التدريبية والحرص على تحصيل الشهادات العليا والارتقاء بمستواهم العلمي ومخزونهم الثقافي كل في مجال تخصصه، مما ينعكس على أدائهم في الوظيفة العمومية وبالتالي يعود بالنفع على الصالح العام خدمة لأبناء الشعب الفلسطيني.
وحث أ. عبد الواحد على ضرورة الالتحاق بالركب العالمي في مجال التقدم العلمي من خلال الاستزادة من إجراء الأبحاث والدراسات العلمية في مختلف العلوم الحياتية لنعوض النقص الحاصل في المراجع الناطقة باللغة العربية في مكتبتنا العربية.