وزير في الخارجية البريطانية ينظم زيارة للاراضي المحتلة واسرائيل
نشر بتاريخ: 17/08/2009 ( آخر تحديث: 17/08/2009 الساعة: 16:51 )
رام الله - معا - بدأ اليوم الوزير في وزارة الخارجية البريطانية - مسؤول ملف الشرق الأوسط، ايفان لويس زيارة رسمية للأراضي الفلسطينية المحتلة وإسرائيل لمدة أربعة أيام.
وتعد زيارته الأولى منذ توليه المنصب في حزيران 2009، وقد زار الوزير لويس سوريا ولبنان في الفترة ما بين 3-6 آب.
وسيلتقي خلال زيارته للأراضي الفلسطينية الوزير لويس بوزير الشؤون الخارجية الفلسطيني الدكتور رياض المالكي، وسيزور مدينة قلقيلية للإطلاع على أثر الجدار على السكان الفلسطينيين هناك، وسيزور كذلك أجزاء من القدس الشرقية حيث جرت هناك حديثا عمليات إخلاء وهدم.
وفي إسرائيل، سيلتقي الوزير مع نائب وزير الخارجية الإسرائيلي داني أيالون ومع الوزير موشيه يعالون ومع زعيمة المعارضة رئيسة حزب كاديما عضو الكنيست الإسرائيلي تسيبي ليفني، وسيزور بلدة سديروت في جنوب إسرائيل ليطلع على أثر "الهجمات الصاروخية" وسيلتقي رئيس البلدية ديفيد بوسكيلا ويزور متنزه عام أقيم بتمويل من مؤسسة JNF- UK.
وفي بداية زيارته قال الوزير: " أنا أتطلع قدما لزيارتي الأولى لاسرائيل والاراضي الفلسطينية المحتلة من خلال منصبي الجديد، نحن الان في ظروف حرجة، وانا اؤمن بأنه من الضروري الحضور والاطلاع على الوضع على الارض بشكل مباشر، نحن نواجه تحديات جمة من خلال جهودنا لتامين سلام عادل ودائم في الشرق الاوسط، وتستمر بريطانيا كصديق قوي لاسرائيل وللفلسطينيين بعمل كل ما تستطيع من اجل تحقيق هدف الوصول لحل الدولتين".
وتعد زيارته الأولى منذ توليه المنصب في حزيران 2009، وقد زار الوزير لويس سوريا ولبنان في الفترة ما بين 3-6 آب.
وسيلتقي خلال زيارته للأراضي الفلسطينية الوزير لويس بوزير الشؤون الخارجية الفلسطيني الدكتور رياض المالكي، وسيزور مدينة قلقيلية للإطلاع على أثر الجدار على السكان الفلسطينيين هناك، وسيزور كذلك أجزاء من القدس الشرقية حيث جرت هناك حديثا عمليات إخلاء وهدم.
وفي إسرائيل، سيلتقي الوزير مع نائب وزير الخارجية الإسرائيلي داني أيالون ومع الوزير موشيه يعالون ومع زعيمة المعارضة رئيسة حزب كاديما عضو الكنيست الإسرائيلي تسيبي ليفني، وسيزور بلدة سديروت في جنوب إسرائيل ليطلع على أثر "الهجمات الصاروخية" وسيلتقي رئيس البلدية ديفيد بوسكيلا ويزور متنزه عام أقيم بتمويل من مؤسسة JNF- UK.
وفي بداية زيارته قال الوزير: " أنا أتطلع قدما لزيارتي الأولى لاسرائيل والاراضي الفلسطينية المحتلة من خلال منصبي الجديد، نحن الان في ظروف حرجة، وانا اؤمن بأنه من الضروري الحضور والاطلاع على الوضع على الارض بشكل مباشر، نحن نواجه تحديات جمة من خلال جهودنا لتامين سلام عادل ودائم في الشرق الاوسط، وتستمر بريطانيا كصديق قوي لاسرائيل وللفلسطينيين بعمل كل ما تستطيع من اجل تحقيق هدف الوصول لحل الدولتين".