الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان تنظم لقاءً مفتوحاً بقرية بيت عور الفوقا
نشر بتاريخ: 19/08/2009 ( آخر تحديث: 19/08/2009 الساعة: 19:02 )
رام الله- معا - نظمت الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان "ديوان المظالم" مكتب الوسط، اليوم لقاءً مفتوحاً حول واقع الخدمات في بلدة بيت عور الفوقا ، ضمن سلسلة اللقاءات التي تنظمها الهيئة لمعالجة الواقع الخدماتي للتجمعات السكنية الفلسطينية.
وشارك في اللقاء مجموعة من النساء و عدد من ممثلي فعاليات القرية و شخصيات اعتبارية، وفيما تناول المواطنون المشاكل الخدماتية التي تعاني منها القرية، وخصوصا التهميش من الاستفادة من المشاريع التنموية الهامة للارتقاء بحال التجمع السكاني.
واستمع المحامي ياسر صلاح ممثل الهيئة للشكاوى حول واقع وهموم الشأن الخدماتي للقرية، مسلطاً الضوء ومن خلال مداخلات المواطنين على ضرورة إيجاد خدمات صحية وعدم وجود مركز طبي في البلدة التي تعاني من الجدار والمستوطنات المحاذية بها مما يضطر المواطنين إلى السفر لمدينة رام الله.
وقد ناشد المواطنون الجهات المعنية بناء مركز طبي، كما حظي قطاع النساء والذي يعاني بدوره من التهميش وقلة الاهتمام من قبل المسؤولين، وعدم توفر مركز نسوي لرعاية النساء والاهتمام باحتياجاتهن.
وطالب الاهالي بشق طرق زراعية تسهل الوصول للمزارعين إلى أراضيهم ولغايات إنتاجية، الأمر الذي يساهم في تعزيز صمود الأهالي أمام مصادرة الأراضي من قبل الاحتلال.
وفي نهاية اللقاء ناشد المواطنون الهيئة التدخل لدى المسؤولين لحل تلك الإشكاليات، بعدما تلقت الهيئة شكاوى سكان القرية ومظالمهم، بهدف متابعتها وإيصال صوت المواطنين وحقهم في تلقي الخدمات للمسؤولين وصناع القرار.
وشارك في اللقاء مجموعة من النساء و عدد من ممثلي فعاليات القرية و شخصيات اعتبارية، وفيما تناول المواطنون المشاكل الخدماتية التي تعاني منها القرية، وخصوصا التهميش من الاستفادة من المشاريع التنموية الهامة للارتقاء بحال التجمع السكاني.
واستمع المحامي ياسر صلاح ممثل الهيئة للشكاوى حول واقع وهموم الشأن الخدماتي للقرية، مسلطاً الضوء ومن خلال مداخلات المواطنين على ضرورة إيجاد خدمات صحية وعدم وجود مركز طبي في البلدة التي تعاني من الجدار والمستوطنات المحاذية بها مما يضطر المواطنين إلى السفر لمدينة رام الله.
وقد ناشد المواطنون الجهات المعنية بناء مركز طبي، كما حظي قطاع النساء والذي يعاني بدوره من التهميش وقلة الاهتمام من قبل المسؤولين، وعدم توفر مركز نسوي لرعاية النساء والاهتمام باحتياجاتهن.
وطالب الاهالي بشق طرق زراعية تسهل الوصول للمزارعين إلى أراضيهم ولغايات إنتاجية، الأمر الذي يساهم في تعزيز صمود الأهالي أمام مصادرة الأراضي من قبل الاحتلال.
وفي نهاية اللقاء ناشد المواطنون الهيئة التدخل لدى المسؤولين لحل تلك الإشكاليات، بعدما تلقت الهيئة شكاوى سكان القرية ومظالمهم، بهدف متابعتها وإيصال صوت المواطنين وحقهم في تلقي الخدمات للمسؤولين وصناع القرار.